أخبارأخبار عاجلةعربي

إدارة بايدن : لاتحديث بشأن قضية الصحراء وماقلناه إجمالا ساري المفعول

أنباء انفو- أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة “ستواصل دعم المسار الأممي من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم للنزاع الذي طال أمده في المغرب”.

 وقال المتحدث خلال مؤتمر صحافي ردا على سؤال حول موقف إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن “لا يوجد أي تحديث في الوقت الراهن.. ما قلناه إجمالا لا يزال ساري المفعول” بشأن قضية الصحراء.

 وأضاف “سنواصل دعم مسار الأمم المتحدة لتفعيل حل عادل ودائم لهذا النزاع الذي طال أمده في المغرب.. وسنواصل دعم عمل المينورسو لمراقبة وقف إطلاق النار ودرء العنف في المنطقة”.

الإعلان الجديد سيعتبر رفضا رسميا – فى نظر البعض – لطلب تقدم به أعضاء فى الكونجرس ، يطلبون من الإدارة الجديدة التراجع عن قرار إدارتهم السابقة ، المتمثل فى الإعتراف بسيادة المغرب على إقليم الصحرء الغربية.

ودعا 27 عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي منتصف الشهر الجري ، الرئيس جو بايدن إلى التراجع عن إعلان الرئيس السابق دونالد ترامب الذى صدر فى 13 ديسمبر 2020 ، وطلبوا منه ان تنضم واشنطن، إلى موقف المطالبين بإجراء استفتاء لتقرير مصير سكان الإقليم .

مواضيع مشابهة

12 Comments

  1. المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها، ويبقى نباح كلاب العسكر والجنرالات والمرتزقة والانفصاليين كلام فارغ لا قيمة له لا محليا ولا إقليميا ولا دوليا….
    الان وصل دور الجمهورية الإسلامية الموريتانية الشقيقة لسحب اعترافها بقطاع الطرق والمرتزقة والانفصاليين لدعم الموقف العالمي الذي يقول انه لا مجال الانفصال وخلق كيانات وهمية وتفتيت الدول ونعم لدعم سيادة الدول ووحدتها الترابية …

  2. على رغم من الحملات المسعورة ولوبيات الجزائر لتغيير قرار ترامب الولايات المتحدة الأمريكية لم تغير لحد الان مرسومها الرئاسي القاضي باعترافها بسيادة المغربية على الصحراء الغربية.

  3. كعادتها حاولت جريدة الشروق الجزائرية اللعب بالألفاظ وتغيير ما جاء في كلام المتحدث بالوزارة الخارجية الأمريكية, حيث أضافت تقرير مصير الشعب الصحراوي, وهذا معروف لذى الأعلام العسكري الذي يتفنن في تزييف الواقع و الحقيقة, الأدارة الأمريكية لم تتخد هذا القرار بكيفية ارتجالية بل اتخدته بعد دراسة معمقة وبعد تقييم لنتائج القرار على حساب علاقاتها مع كل من المغرب و الجزائر. في واقع الأمر سيتأخر تأكيد القرار من طرف ادارة بايدن, لأن الأدارة في بداية حكمها و ملف الصحراء ليس من أولويتها, ومن خلال هذا التأخير سيستفيد اللوبي الذي يعمل للجزائر والأخر الذي يعمل للمغرب ولكن في أخر المطاف ستتأكد الجزائر من قوة القرار وتشبت بايدن بالسيادة المغربية على الصحراء.

  4. لم أرى اغبى واخبث من الاعلام الجزائري. كذب و تزوير و تشيات. كيف لدولة ان تتطور واعلامها و مثقفوها لا يستطيعون تركيب جملة مفيدة….. لنفرض أمريكا لا تعترف بسيادة المغرب مادا سيتغير…. الجزاءر ستدفع ثمن خبث حكامها ولغد ناظره قريب…. مستحيل ان تكون هناك دولة صحراوية و مستحيل ان يقبل المغرب باي حل خارج سيادته. فلماذا كل هذا العناد. نحن نفهم ان سر بقاء العصابتين هو مشكل الصحراء. قلوبنا مع المحتجز ين الفرج قريب ان شاء الله

  5. الجزائر المسكينة ولقيطتها المغبونة يرون السراب و من غبائهم وعنادهم يحسبونه ماء
    انظروا كيف فرحت صحافتهم بلا شيء والمعلقين السذج الجزائريين ذهبوا بعيد ا
    ولم يعلموا ان المغرب الامة الدولة دولة يوسف بن تاشفين والمولى اسماعيل والمنصور الذهبي والحسن الثاني ومحمد السادس قبل ان تكون امريكا واسرائيل والجزائر جدورها عميقة في التاريخ والاصا لة والحضارة فنحن سابقون وانتم لستم لاحقون كتب عليكم التيه كما كتب على المعاندين من قبلكم فابقوا فيما انتم فيه فاننا لانبالي بكم كما لايبالي الذ ئب لما يخرج من النعجة عند افتراسها

  6. ظهر البارحة ان الشعب الجزائري كاره للعسكر الدي يحكمه وايضا للرئيس الدمية المعين من قبله

  7. وأضاف “سنواصل دعم مسار الأمم المتحدة لتفعيل حل عادل ودائم لهذا النزاع الذي طال أمده في المغرب.. وسنواصل دعم عمل المينورسو لمراقبة وقف إطلاق النار ودرء العنف في المنطقة”.
    الشروق تستغبي قراءها

  8. وأضاف نيد برايس، خلال مؤتمر صحفي، قائلاً : ”سنواصل دعم المسار الأممي لتحقيق حل عادل ودائم لهذا النزاع طويل الأمد وندعم مهمة بعثة الأمم المتحدة في الصحراء لمراقبة وقف إطلاق النار ومنع العنف“.

    هذا وفسر عدد من المتتبعين لهذا الملف هذا الخروج الإعلامي للخارجية الأمريكية بإشارة قوية من إدارة الرئيس جو بادين لعدم التراجع عن قرار الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، القاضي باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بسيادة المغرب على كافة أقاليمه الجنوبية.

  9. قطع الشك باليقين.في نفس السياق .الحراك الجزائري طالب بالاستقلال .وتقرير مصير الشعب الجزائري من قبضة الكابرانات.
    اما الصحراء المغربية تقرر مصيرها مند 1975.والباقي سوى نباح الكلاب المسعورة.

  10. اكبر خطأ ارتكبه البرلمان الجزائري الذي يمثل الشعب الجزايري هو إرسال رسالة إلى إدارة جو بايدن لسحب اعتراف ترامب بمغربية الصحراء
    استنتجت من هذا السلوك الذي يسىء للشعب الجزايري بصفة خاصة و للدولة الجزايرية بصفة عامة مايلي:
    1 ان البرلمان الجزايري كسلطة تشريعية لايحظى بالاستقلالية عن السلطة التنفيذية العسكرية
    2 ان الجزاير ليست دولة ديمقراطية طالما ان الجنرالات يتحكمون في كل السلط
    3 ان عبارة خاوة خاوة التي يتغنى بها الشعب الجزايري هي مجرد شعارات فارغة من محتواها… يعني نفاق
    4 ان المغاربة كانوا يعتبرون النظام العسكري هو العدو الحقيقي للمغرب وللعلاقة الأخوية بين الشعبين الجزايري والمغربي غير أن تصرف البرلمان الجزايري الذي يمثل الشعب اثبت ان الشعب الجزايري ايضا وقع في مستنقع العداء للشعب المغربي و رموزه

  11. امريكا لن تغير شيء كما يحلم بذلك الجنرالات والإعلام المطبلاتي الحاقد على المغرب ،قرابة الشهر على تولي بايدن الحكم وقام بتغيير أكثر من 50 قرار من عهد ترامب الا مغربية الصحراء ورغم هذا ورغم ملايين الدولارات التي صرفت لسياسي جنوب افريقيا وإسبانيا لازالت الجزائر تنتظر في حيرة مثل العروس التي تنتظر دخول عريسها عليها فالقرار تأخر والعريس لم يدق بعد باب الجزائر. اليهود هم من يحكم امريكا سياسيا واقتصاديا وربط الاعتراف الأمريكي بالتطبيع قرار ذكي بل ورقة ضغط في يد المغرب فاوض بها من أجل الوصول إلى هذا الواقع الحالي الذي فتح كل الأبواب للمغرب من أجل الانطلاق الاقتصادي القوي وفي نفس الوقت هذا الواقع أغلق كل الأبواب على الجزائر التي أصبحت معزولة وتغرد خارج السرب بل هذا الواقع الجديد كشف للعالم أنه لايوجد شيء اسمه بوليزاريو بل اليوليزاريو هي الجزائر نفسها التي كشفت عورتها وتجاوزت كل الخطوط الحمراء في التهجم واستهداف المغرب إعلاميا وديبلوماسيا. الصحراء مغربية واليهود إخوتنا ولم يبقى للجزائر شيء سوى رياح التغيير القوية التي ستهب بخروج الجزائريين للشارع وعودة الحراك

  12. اطيرك يذا من لكذيب، يخوتي هذي الجريدة الا اتحرف. اهلاه ما اتگول الحقيقة عن المتحدث الامريكي گال عنو يدهم بعثة المنورصو في الصحراء الغربية، ولا گال المغربية
    ذا جايكم الگدام الادارة الجديدة تدرس قرار اترامب لي ماهة قانوني.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button