أخبارأخبار عاجلةعربي

حكومة موريتانيا تدرس مقترح رفع أسعار المحروقات

أنباء انفو- علمت “أنباء انفو” أن حكومة الوزير الاول الموريتاني محمد ولد بلال ، تنظر حاليا  فى رفع  أسعار المحروقات لدى محطات التوزيع المحلية تبعا للإرتفاع الكبير الحاصل فى اسعارها عالميا.

وحسب مصادرنا ، تدرس  الحكومة  مقترحا يتضمن زيادة بسيطة فى أسعار المحروقات يتم رفع تلك الزيادة تدرجيا حتى لايتسبب فى غضب الشارع .

يذكر أنه وبشكل متسارع، ارتفعت أسعار المحروقات من 50 دولار إلى 80 دولار عالميا وبدأت  الدول المستوردة ومنها موريتانيا تزيد فى دعم تلك المواد  وتبحث عن تمويل سريع للنفقات.

مواضيع مشابهة

2 Comments

  1. &&&&&ايها القراء .المكر و الخداع هذا ما بعرف المغاربة
    #المغرب خطط و دبر و احتل الصحراء الغربية بشهادة الامم المتحدة. هذي أنت و الذي جالس يدمر في دماغك لم ينبهك إليها.
    بعد هذا جاي يريد من فلان و علان ما يجب عليه فعله و ما لا يجب عليه فعله. أي منطق هذا؟ الذي يقبل هذا أكيد يكون عايش في كوكب أخر

    _ من الذي اجبرك عل اقتسام الصحراء الغربية؟
    _ من ااذي اجبرك عن وقف اطلاق النار و 25 % من اراضي الصحراء الغربية تحت سيطرت الصحراويين و قبول الاستفتاء لتتنكرون له؟

  2. قال لك احنا خوت و لا كامة عن النهب

    أعلنت شركة الفوسفات الصينية “موليبدينوم” تخليها النهائي عن شراء الفوسفات وانسحابها من مناجم الصحراء الغربية.

    وأوضحت وكالة الأنباء الصحراوية أن الشركة بعثت رسالة إلى المرصد الصحراوي لمراقبة الموارد الطبيعية أعلنت فيها تخليها نهائيا عن شراء صخور الفوسفات المنهوب من الصحراء الغربية المحتلة.

    وأوضح المرصد الصحراوي لمراقبة الموارد الطبيعية للصحراء الغربية في بيان نشره على موقعه, أنه في عام 2020 تابع المرصد الشاحنات التي نقلت صخور الفوسفات من ميناء سانوتوس (البرازيل), الى منطقة صناعية مغلقة.

    وفي وقت سابق من سنة 2021, تعقب المرصد الصحراوي شاحنات لنقل صخور الفوسفات من الصحراء الغربية الى مجمع صناعي في كوباتاو البرازيل حيث تبيع الشركة الصينية حمولاتها إلى مجمع صناعي في كوباتاو بالبرازيل, و من ثم ينقل عبر الشاحنات إلى منطقة صناعية قريبة.

    وأشار المرصد إلة أنه وحسب المعلومات التي استقاها من الموقع, تم العثور على مستوردين آخرين متورطين في تجارة الفوسفات القادم من الصحراء الغربية, تعود إحدى الشركتين الى “كوبي براس”, وهي شركة برازيلية تابعة لشركة “موليبدينوم” الصينية, والتي امتنعت عن تقديم معلومات لوسائل الإعلام المحلية بعد الكشف عن عدم شرعية نشاطها.

    وأضاف بيان المرصد الصحراوي أن الشركة الصينية أعلنت للمستثمرين أنها لن تستورد مستقبلا صخور الفوسفات من الأراضي الصحراوية المحتلة عبر الشركة التي تملكها الصين في البرازيل.

    وكانت الشركة الكندية “نوترينت قد أعلنت عن توقيف صادراتها من الفوسفات من الصحراء الغربية المحتلة منذ 2018 بسبب ضغوط مستثمريها, مما أدى إلى تقليص إجمالي صادرات الإقليم بمقدار النصف تقريبا”.

    ومنذ ذلك الحين, حاول المغرب العثور على مستثمرين جدد لكن دون جدوى, غير أنه وفي المقابل, استأنف صادرات من الفوسفات إلى المكسيك في جويلية 2021, على الرغم من كونها دولة تعترف بالجمهورية الصحراوية و تقيم علاقات دبلوماسية معها.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button