أخبارأخبار عاجلةعربي

ابتداء من العام المقبل .. لن تدخل سيارات ‘‘ديزل ‘‘ إلى جارة موريتانيا الشمالبة

أنباء انفو- ذكرت منابر صحافية فى جارة موريتانيا الشمالية (المغرب)  ، أنه ابتداء من سنة 2022، الذى تفصلنا عنه أسابيع قليلة ، لن تستطيع السيارات التى تستخدم ‘‘الديزل‘‘ الدخول إلى البلاد ، نظرا لمنع بيعه هناك ، تطبيقا لقرار ينتظر إصداره لاحقا – حسب تلك المصادر.

وتضيف المصادر إنه وطبقا للقرار المتوقع سيكون على المغاربة استيراد سيارات  تستهلك نوعا واحدا من الوقود خلافا لما كان عليه الحال سابقا.

كما سيفرض -حسب المصادر-  على شركات السيارات المصنعة فى المغرب  تركيب السيارات التى تستخدم محركاتها ‘ البنزين ‘‘ ليصانص‘‘ دون غيره.

يذكر أن  المستهلك  بالمغرب كان يملك خيارين إما الديزل أو البنزين.

رغم ذلك لايستبعد استثناء سيارات الشحن والأليات الثقيلة ،  حيث يفترض فى حال صدر القرار ،  الإحتفاظ بمحطات خاصة توفر ‘اديزل‘  الذى يكون غالبا ضروريا  لذلك النوع من المركبات .

مواضيع مشابهة

8 Comments

  1. المغرب يتجه الى استعمال أكبر للسيارات الكهربائية او الهجينة.حاليا هناك 60 محطة لتزويد السيارات بالكهرباء وفي أفق 2022 ستضاف 100 محطة أخرى التي هي رهن الانشاء حاليا حيث المدن الصغرى ستتوفر عليها كذلك ومنها مدينتي التي ارى الاشغال بها تسير بوتيرة جيدة

  2. المغرب البترول باي باي باي السيارات والدراجات الناريه كهرباء الى الامام صحراء مغربية موعدنا الشرقية انشاء الله

  3. اسرائيل تبني قاعدة عسكرية في المغرب… هل حان وقت منطقة “المغرب العربي”؟

    معالي بن عمر
    بعد أن تصاعد التوتر بين المغرب والجزائر مؤخرا، واشتدت الخطابات بين الرئيسين، وسط سكوت محيّر من زعماء العالم، قرر كل من المغرب والجارة الجزائر تسليح جيُوشهما بأهم وأحدث وأقوى المعدات العسكرية. فاعتَمدت الجزائر في توريدها للمعدات العسكرية على الصين وروسيا باعتبارهما قوة عظمى في هذا المجال، بينما لا يستغني المغرب عن الولايات المتحدة، في توريد العتاد العسكري منها، خاصة بعد اعتراف دونالد ترامب الرئيس السابق للولايات المتحدة بسيادة الرباط على الصحراء الغربية، ودون أن ننسى اسرائيل، فبعد عملية التطبيع المخزية، أصبح البلدين متقاربين للغاية، حيث تسعى المغرب لشراء نظام القبة الحديدية وتحديث ترسَانتها العسكرية، ومؤخرا شاع خبر احتمال بناء اسرائيل قاعدة عسكرية في المغرب على بعد 40 كيلومترت من مليلية، وهي مدينة مغربية مازالت تحت السيادة الإسبانية.
    يتبادر إلى الذهن أسئلة كثيرة حول ما إذا كان المغرب ينوي بالفعل شن حربا مقصودة على الجزائر، وهل أن الجزائر مستعدة بما يكفي لردعه؟ ماذا سيحدث في باقي مناطق المغرب العربي، ليبيا وموريطانيا وتونس، وهي كلها مناطق عانت ولازالت تعاني أوضاع سياسية متقلبة، وضعف على مستوى المؤسسات الصحية، حيث أثرت الجائحة على منطقة المغرب العربي بشكل كبير بالإضافة إلى الظروف الإقتصادية الصعبة؟ هل حان وقت السيطرة على منطقة المغرب العربي، في سياسة أمريكية-إسرائيلية ممنهجة؟ أو ربما حان وقت زعزعة استقرارها لأنها منطقة استراتيجية، ستسيطر بها إسرائيل على مضيق طارق بن زياد، وربما تكون طريقة لردع الاتحاد الأوروبي وتخويفه، وتتحكم في الوضع الليبي وتؤجج نيرانه وتكبح جماح الحرية والديمقراطية وتستولي كما فعلت والولايات المتحدة مع مناطق الشرق الأوسط…
    من المعلوم، أن العلاقات الجزائرية المغربية متدهورة منذ وقت بعيد، لكن الأحداث الأخيرة، التي أودت بحياة ثلاث جزائريين في الصحراء الغربية، أشعلت نيران الكره وبان لنا العداء بين البلدين بشكل صارخ، ومن السهل أن تبدأ حرب بمجرد ارتكاب هفوة جديدة، تتسبب فيها المغرب أو الجارة الجزائر. فكلا البلدين في تأهب يترقّبان اللحظة التي ستنقلب فيها الطاولة، لنعيش حرب مغاربية، ممزوجة بسياسة الخيانة والغدر الأمريكي الاسرائيلي.
    يُذكر أن الجزائر، مرّت بظروف صعبة ومعقدة، قبل موت رئيسها السابق عبد العزيز بوتفليقة وبعده، بالإضافة إلى الحراك الشعبي سنة 2011، الذي حاولت من خلاله الجزائر استنساخ تجربة البلد المجاور تونس، في نية منها لإسقاط نظام الرئيس بوتفليقة، في إطار الربيع العربي، الذي ساد المنطقة آنذاك. ولكن الرئيس الجزائري نجح في إخماد هذه الهبّة الشعبية بقبضة من حديد. بيد أن شعلة الحراك لم تُطفى وسرعان ما ثار الشعب ثانية في سنة 2019، حيث انطلقت مظاهرات حاشدة في كامل أرجاء البلاد، ضد إعلان ترشّح بوتفليقة لولاية خامسة، هذه المرة نجح الجزائريون على إجبار الرئيس على الاستقالة، ومن ثم تم تقديم عدد من أفراد نظامه والمقرّبين منه للمحاكم بتهمة الفساد.
    بالنسبة للمغرب، حيث يتغلغل النظام الملكي، لا يمكن للمغاربة أن يحتجوا أو يتظاهروا كما فعلت البلدان العربية. في وقت ما خيّل لنا أن هذا يمكن أن يحدث، خاصة بعد حادثة مروعة أودت بحياة بائع سمك ألقى بنفسه داخل شاحنة لجمع وطحن النفايات سنة 2016، مما أثار غضب المغاربة وخرجوا في عدد من المدن للتظاهر، وكأن سيناريو “محمد البوعزيزي” يعيد نفسه، فالشاب المغربي محسن فكري، بعد أن صادرت الشرطة مورد رزقه بدعوى أنها أسماك ممنوعة صيدها، قرر الانتحار بسبب الظلم، لحظات قليلة كانت كافية لإنهاء حياته. على الرغم من هذا السيناريو الشبيه بسيناريو الجارة تونس إلا أنه لم يكن كافيا لإشعال نيران الثورة.
    اليوم بعد هذه الأحداث المتتالية، والتوترات داخل البلدين وبينهما، لا أحد يكترث للشعب ومشاكلهم وتعطّشهم للاستقرار وإنهاء النزاعات المجانية. نعم، الصراع على الصحراء الغربية، والأزمات المترتبة عن سياسة المغرب والجزائر، تسببت في انهيار العلاقات، ففي مرحلة ما من بداية الصراع بينهما منذ التسعينات، شاع خبر أن المغرب، بلد يروج للمخدرات ويشجع على استهلاكها، ناهيك أنه أرض خصبة لوجود الإرهابيين، وامتد ذلك إلى الجزائر… ومن حقها أن تحمي شعبها وأمنها….
    في الحقيقة، الوضع معقد كثيرا، وصعب تحليله أو إيجاد حل له. ربما كانت اسبانيا سببا في هذه الأزمة أيضا، لأنها انسحبت من الصحراء دون ايجاد حلول جذرية، أو ربما سياسة الحكم المغربية، كانت سببا في ذلك أيضا. ولعل الجزائر لا تشارك في موائد الحوار العالمية حول الصحراء الغربية، لأنها تعرف مسبقا أنها لا فائدة منها وأن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، لطالما خذلوا الجزائر، وعاملوا المغرب معاملة مختلفة.
    من الواضح أن أي شخص عادي يمتلك عقلا سويا، ويحلل بمنطق الأوضاع، أن يشك في أن الجزائر ظالمة أو بدأت العدوان، منذ زمن الكل يعلم اسلوب النظام المغربي. ولذلك لا نرى له علاقات تاريخية أو وطيدة بين موريطانيا مثلا أو ليبيا. لكن الآن فاجأنا جميعا بعملية تَطبيعه مع إسرائيل. لم نتوقع ذلك الحقيقة، وعلى الرغم من اعتراف ترامب بالسيادة المغربية على الصحراء في عام 2020، إلا أنه لم يُخيّل لنا للحظة أن يكون التطبيع بين البلدين سريعا هكذا. بيد أنه تبيّن اليوم أن عملية التطبيع كان سببا وراء اعتراف ترامب بالصحراء وهكذا يكتمل المشهد وتتضح الصورة للملأ جيّدا.
    ماذا بعد التطبيع الآن؟ ينبغي ضمان استمرارية العلاقات، التي تحمي مصالح المغرب في منطقة المغرب العربي وأمام الاتحاد الأوروبي، وبالأخص اسبانيا العدو التاريخي للمغرب. وهكذا تضمن إسرائيل مرة أخرى، فكرة ترويجها للخير ونواياها السليمة، وكأن عملية التطبيع ليست إلا عملية تواصل بين بلدين، تساعد على ضمان استقرار منطقة الشرق الأوسط و ليستتبّ الأمن في فلسطين والعالم العربي ككل، فكل عمليات التطبيع مع البلدان العربية في صالح الفلسطينيين، كيف لنا أن نشك في حب اسرائيل لفلسطين معتوه من يفكر أن إسرائيل لا تحب الفلسطينيين ولا تتمنى لهم الدمار والتهجير…
    أليس من الأولى أن يسترجع المغرب سبتة ومليلية من اسبانيا، أليس من الأصح أن يسيطر المغرب على جزر الكناري، الأقرب جغرافيا مقارنة بإسبانيا. أو ليعتذر المغرب أو يصحح مسار العلاقات، بدلا من تضييق الأزمة أكثر؟. لا، يشتهي المغرب السيطرة على الصحراء الغربية وأن يسمح بتدفق الهجرة غير الشرعية نحو إسبانيا بشكل خفي نكاية فيها وأن يزعزع الاستقرار في المنطقة أكبر قدر ممكن، وأن يستنجد بإسرائيل والولايات المتحدة، وكسب ودهما لأنهما المتحكمان في الوضع العالمي، لا ترفض الولايات المتحدة طلبا لاسرائيل وإن فعلت فهي سياسة المخادعة فقط والعكس بالعكس.
    لا يمكن أن يقبل العقل أن اسرائيل تريد أن تبني قاعدة عسكرية لأجل أمن المغرب أو تصديا للجزائر، ولا أحد يصدق أن زيارة وزير الدفاع الاسرائيلي إلى المغرب، لتوطيد العلاقات وبحث سبل التعاون بين البلدين عسكريا فقط. سنرى كيف تتغلغل إسرائيل في قلب المغرب، وقريبا سيكون لذلك تداعيات على باقي المناطق، وسيكون لاسرائيل والمغرب برنامجا مفصلا حول كيفية سلب مضيق جبل بن طارق المستعمرة المملوكة للمملكة المتحدة، علما وأن هناك خلاف سابق حول سيادة الجبل بين إسبانيا والمملكة المتحدة. ستكشف لنا الأيام مخططات اسرائيل والمغرب ورأس الأفعى الولايات المتحدة، عن نواياهم بمنطقة المغرب العربي وهل هناك نية حقيقة في جر إسبانيا أيضا في حرب لا تنتهي مع غريمها المغرب.
    ختاما، لا يسعنا القول إلا أن الوضع متأزم للغاية، وما يشاع هنا وهناك لا يبشر بخير أبدا خاصة فيما يتعلق باندلاع حرب بين المغرب والجزائر. ولن أقول أن على المجتمع الدولي أن يتدخل أو من الضروري أن نسمع تصريحات بلينكن أو عهود جو بايدن الرئيس. ولكن على أحرار الشّعبين ضبط النفس وعدم التدخل في

    1. كل ما يهم الاعلام الجزائري هو تلميع صورة حكام الجزائر العجزة المجرمين والمعتدين على جيرانهم اظهارهم كظحية بينما العالم يدرك ان نظام الكابرانات نظام عسكري لا يفكر سياسيا وانما اللغة الوحيدة التي يفههونها هي لغة الحرب. يجب على المهتمين الاطلاع على آخر تقرير ظهر مؤخرا يشبه النظام العسكري بفيلم “عصابات نيويورك”. انه نظام دموي تحكمه عصابات لا تفكر الا في النهب والعنف والانتقام. نحن كمغاربيين ننعرف هذه الحقايق دون ان يقولها لنا اي تقرير.
      المغاربة ملتفون وراء ملكهم ويحترمونه لانه يعتبر من اقوى الملوك العلويين الذين نهضوا بالمغرب. لقد جعل من المملكة احسن بكثيير من جمهورية الكابرانات الكارتونية بدون غاز او بترول. الجزائري يقضي يومه في صراع مع الطوابير بحثا عن لقمة العيش بينما خيرات المغرب غزت الاسواق الاروبية والافريقية. فلا مقارنة بين المغرب والجزائر حيث المواطن الجزائري يقتل اخاه بسبب كيس حليب ومع ذالك تجد من الجزائريين من يطبل للكابرانات

  4. ايها الفاهم… تتساءل هل سيشن المغرب هجوما على الجزائر؟ . من تراه ينهج سياسة التصعيد ويتهم جاره دون دليل؟ اليست الجزائر؟ الا ترى بان الكابرانات قد جن جنونهم منذ ان بدأ المغرب يسجل عليهم انتصارات دبلوماسية في قضية الصحراء.
    فليذهب المغرب الكبير الى الجحيم اذا كان سيقام على حساب ارضنا وصحراءنا. اي ربح سنجنيه من العسكر
    اذا سارعت الجزائر الى روسيا والصين وايران لاقتناء اسلحتها فهل كنتم تنتظرون من المغرب ان يبقى مكتوف الايدي دون ان يبحث عن حلفاء. هو بدوره اختار لفاءه واحسن الاختيار وهذه هي السياسة. اختياره اسرائيل الدولة القوية في صناعة العتاد الحربي جعل الجنرالات العجزة الذين يحكمونكم يتبولون في سراويلهم خوفا منها. اللهم علاقة مع اسرائيل ولا علاقة مع حكام قصر المورادية الذين اثبتوا عبر التاريخ انهم اكثر صهيونية من الصهاينة. نظام العسكر اسوء نظام عرفته البشرية

  5. الى ولد احمد التاقي.
    يا شكام العسكر.
    المغرب لا يتسلح الا ليحمي نفسه من اعتداءات العسكر المتكررة . الجزائر التي يحكمها العسكر شبهها تقرير اخير لوكالة الاستخبارات الاميركية بانها دولة شبيهة بعصابات نيويورك. The gangs of new york. ارض الاغتيالات والعصابات. ارض الارهاب وزرع الفتن. هل العشرية السوداء كانت في المغرب يا ابن ANITA؟
    هل المغرب من استقدم الفاكنر الى مالي؟
    هل المغرب هو من كان يسخر المختار بالمختار الارهابي الجزائري المشهور بضرب مصالح جاره؟
    هل المغرب هو من يرعى الجماعات الارهابية في مالي؟
    ايها الاغبياء… هل تعتقدون ان العالم غبي مثلكم لا يعرف من هي الدولة الارهابية الحقيقية. العالم يعرف ان حكام الجزائر عبارة عن عصابات متناحرة اهلكوا شعبهم ويحاولون هلك شعوب المنطقة.
    هل عدت الى عادتك يا شكام العسكر لتنقل مقالات زبالة الشروق التي لا يقرأها الا الاغبياء من امثالك.
    ستبني اسرائيل قاعدتها اينما شاءت ومتى شاءت وهذا شان لا يهمكم.
    حكامك اصدقاء لاسرائيل وفعلوا معها ما لم يفعلوه مع فلسطين. ما زال الغاز الجزائري يصل اسرائيل باسعار تفضيلية ولم يصل الى البيوت الفلسطينية.
    لعنة الله عليكم ايها المنافقون المتاجرون بالقضية الفلسطينية

  6. الى صاحب المقال الطويل بدون فائدة
    بمجرة رؤية المقال يتضح للقارئ انها صادر من دولة بوكو كلام. مقال طويل مليئ بالتحليلات المغالطة حاول صاحبه ان يجعل من نظام العسكر نظام مسالم وحمامة سلام. صاحب المقال يدعي ان النظام الملكي متغلغل في المغرب وان المغاربة لا يستطيعون الاحتجاج عليه.
    لماذا تريد من المغاربة ان يسعوا لقلب نظام الملكية؟ المغاربة ملكيون حتى النخاع ويحبون ملكهم الذي سبق الجزائر الدولة البترولية والغازية بعشرات السنين. الملك لم يقتل ربع مليون من مواطنيه ولم يلطخ يديه بدماء المغاربة.
    الملك بهدل الكابرانات بسياسته الحكيمة لهذا اصبحتم تطالبون بقلب النظام. انتم غارقون في الاحلام
    صرفتم كل اموالكم في محاولة لسرقة الصحراء الغربية المغربية والان لم يبق لكم الا ان تصرفوا ما تبقى في حلم قلب نظام المغرب والشعب الجزائري يتقاتل من اجل حبة بطاطا وكيس حليب.
    استمروا في معاكسة اسيادكم المغاربة … لا نريد لكم اكثر من هذا

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button