أخبارأخبار عاجلةعربي

رئيس الجزائر يقول إنه يمد يده للجميع إلا من تجاوزوا الخطوط الحمراء.. !

أنباء انفو- أثار تقرير جديد ، أكد فيه الرئيس الجزائري عبد المجيد  تبون، أنه يمد يده للجميع ، إلا من تجاوزوا الخطوط الحمراء”.. تعليقات واسعة النطاق .

 

وجاء فى  التقرير، الذي نشرته يوم أمس الثلاثاء،  وكالة الأنباء الجزائرية من دون مناسبة، أن “يد عبد المجيد تبون… ممدودة للجميع بشكل دائم، ما عدا للذين تجاوزوا الخطوط الحمراء، وأولئك الذين أداروا ظهرهم لوطنهم. “.
ويعتقد أن المقصود بمن تجاوزا الخطوط الحمراء قيادات حركتي “الماك” و”رشاد” المتمركزين في الخارج، بسبب “استمرارهم في مهاجمة قيادات الجيش والمخابرات”.
يذكر أن حركة “الماك” تطالب  بانفصال منطقة القبائل، فيما تتهم السلطات “رشاد” بالوقوف وراء مهاجمة الجيش وجهاز المخابرات، وهي تنظيم سياسي أسسه ناشطون ومعارضون وقيادات سابقة من “الجبهة الإسلامية للإنقاذ” المحظورة منذ عام 1992.
 تقرير الوكالة  أكد أنه يجب “أن يعرف أولئك الذين لم ينخرطوا في المسعى أو الذين يشعرون بالتهميش.. أن كلمة إقصاء لا وجود لها في قاموس رئيس الجمهورية “.

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. إذا كانت حالة المريض عقليا قد تجاوزت مرحلة الوعي بمرضه إلى سيطرة المرض العقلي عليه نهائيا ففي هذه الحالة فَعِلَاجُهُ بيد الذين يحيطون به ، وحكام الجزائر قد وصلت حالة مرضهم العقلي إلى مرحلة اللاعودة فهم إذن بين يدي الذين يحيطون بهم ، ومن يحيط بهم ؟ إنهم أحرار الشعب الجزائري العقلاء وليس ( شعب بومدين الحلوف ) ، شعب بومدين الحلوف هو الذي أوصلهم لهذه الحالة بالنفخ في وساويسهم حتى دخلت المافيا الحاكمة في الجزائر إلى مرحلة الوسواس القهري ( Trouble obsessionnel-compulsif ) هو نوع من الاضطرابات المرتبطة بالقلق ، وتتميز بأفكار ومخاوف غير منطقية تؤدي إلى تصرفات قهريّة… ويُلَاحَظُ من التعريف المذكور أن هذا المرض يتميز بسيطرة مخاوف غير منطقية على المريض التي تؤدي به إلى تصرفات قهرية غير منطقية … وتلك حالة حكام الجزائر تماما

  2. العالم كله تغيّر والنظام الجزائري لازال يمارس لعبة الإبتزاز على حساب قوت الشعب

  3. أمرت السلطات المالطية، نهاية الأسبوع المنصرم، بطرد طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية، أقلعت فارغة تمامًا من الجزائر العاصمة لتصل إلى فاليتا، وذلك من أجل تهريب نشطاء يعملون لصالح جبهة البوليساريو من دولة مالطا.
    ووفق صحيفة “ألجيري بارت”، قام نظام الجنرالات بالتستر على الواقعة، مضيفة أنه رغم تدخله لدى السلطات المالطية، من أجل السماح للطائرة بنقل  هؤلاء النشطاء إلى الجزائر، إلا سلطات فاليتا رفضت بشكل قاطع الموافقة على ذلك.
    وقالت الصحيفة أن النظام الجزائري أنفق مبالغ كبيرة  من أجل تأمين هذه العملية التي أحاطها بالسرية، متسائلة عن هوية هؤلاء النشطاء ومدى أهميتهم للجزائر، وكذا سر الرفض القوي من طرف سلطات مالطا لهذه العملية الغامضة…..جريدة Algerien part

    هكدا يمد الرئيس تبون يده بسخاء دون كلل ولا ملل…اما الخرطي خارج التغطية

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button