أخبارأخبار عاجلةعربي

مقتل مسلحين من البوليساريو بالقرب من حدود موريتانيا

أنباء انفو- قتل مسلحون من جبهة البوليساريو أمس الأول الثلاثاء، بالقرب من حدود موريتانيا الشمالية الشرقية  نتيجة تعرضهم لقصف  صادر عن طائرة مسيرة مغربية .

 

 

ونقلت منابر إعلامية مغربية عن مصادر عسكرية فى بلادها، أن طائرة مسيرة تابعة للقوات المسلحة الملكية، استهدفت مسلحين  من جبهة البوليساريو كانوا يتحركون  بسيارة رباعية الدفع داخل  منطقة ميجيك قرب الحدود مع موريتانيا .

 وسائل إعلام تابعة لجبهة البوليساريو قدمت  رواية  ذكرت أن القصف المذكور ”  استهدف محطة خدمة قديمة يتوقف بها التجار أثناء عبورهم بين موريتانيا والصحراء الغربية، ما أودى بحياة صحراوي عمره 40 عاما وجرح عدة أشخاص آخرين.”.

مواضيع مشابهة

4 Comments

  1. شباب المخيمات أصبح يرفض التسلح والانضمام ألى مليشيات البوليزاريو خوفا على حياته. وفي سابقة من نوعها لجأت إحدى قيادات البوليزبال مؤخرا الى برج باجي مختار لتستقطب مرتزقة من الأزواد لتقود بحرب ضد المغرب نيابة عنهم. هكذا اصبح مسلسل الإرهاب في جنوب الجزائر. وضف النظام العسكري الإرهابي البوليزاريو ليقوم بحرب بالنيابة عنهم، ولما فشلت عصابة الانفصاليين في القيام بالمهمة المنوطة بها أصبحت بدورها تبحث بين الأزواد والماليين الذين يشبهون الصحراويين ويتقنون الحسانية لتسلحهم ليقوموا بالحرب ضد المغرب نيابة عن شباب المخيمات الذين رفضوا التجنيد. أما الرواتب فتدفع من خزينة الدولة الجزائرية. هذه هي الصورة الجديدة للإرهاب الذي أصبحت ترغاه الجزائر.

  2. رواية ذكرت أن القصف المذكور ” استهدف محطة خدمة قديمة يتوقف بها التجار أ
    وحدة وحدة….حتى تصلح المناطق كما يسمونها محررة…..ترجع لبلدها الاصلي
    ولي يزعم بالتعاليق وراء الهواتف…يتفضل يحررها

  3. خرج ألاف من شباب بعدد من الولايات بمظاهرات ليلية مطالبين بأبسط الحقوق كما وجه عضهم صوب محيط أحد السجون التي يقبع بها الأحرار ونشطاء الحراك سابقا لمواساتهم عبر ترديد أناشيد وطنية وللمطالبة بإطلاق سراحهم مرددين الشعار الدائم دولة مدنية ليست عسكرية.

    لكن الغريب وسط هذه الاحتجاجات خرجت قنوات الصرف الصحي المطبل الرسمي للنظام الغاشم بتقارير مضللة وتحمل في مضمونها كمية من الكذب والتزوير والإنجازات الوهمية التي ما إن كانت حقيقية لكان الجزائر تنافس الدول الكبرى على العيش في كوكب المريخ وليست دولة مكروهة فقيرة استنزفت ترواثها وخيراتها من حفنة الجنرالات العجائز ويعيش شعبها على لحم الحمير والكلاب وشرب مياه المجاري لا يملك لا هوية ولا تاريخ ضائع بين الأمم و تأتي قنوات الصرف الصحي لتقول أن الرئيس تبون أصبح المحبوب الأول من طرف الجزائريين قاطبة وانه بطل مغوار أذل فرنسا وارغم الرئيس ماكرون على الاعتذار رغم أن تبون كان أول من قدم أسفل ظهره لماكرون عند زيارته الجزائر وقهر إسبانيا ومنع استراد اللحم الأحمر من عندها و بالمقابل أعطاها الغاز بثمن بخس وضمانات باستيراد الغاز ل30 سنة مقبلة وأضافت قنوات الصرف الصحي أن ما أحدثه تبون في ثلاث بالجزائر معجزة نعم معجزة فالجزائر الأن أصبحت اكثر عزلة وضعف وتفرقة وفقر والشعب على أعتاب مجاعة جماعية لاشك فيها وكل الدول تنبذ الجزائر وتحتقرها وأخرها رفض مجموعة بريكس إنضمام الجزائر وفي الأخير ختمت قنوات الصرف الصحي أن تبون يمد يده الملطخة بدماء الأحرار إلى الشعب الجزائري وأنه يقول لا داعي للخوف من الحاضر فالقادم أسوأ.

  4. اي دولة مهما كانت نواياها تقدم اموالا لعصابة تندوف الارهابية التي تختطف و تقتل و تعذب و تغتصب البشر و تجند الاطفال و تنهب المساعدات تكون داعمة الارهاب.
    كذلك السان بالنسبة للاتحاد الاوروبي الذي يرسل ينويا اموالا و مواد للعصابة دون معرفة عدد الافراد “المستفيدين”.
    آن الاوان ان يتم وصع حد لهذه المهزلة . فعصابة الجزائر صنعت عصابة على شاكلتها، اشخاص سيرهم الذاتية مليئة بالجرائم و لا يقبلون الاشخاص الاسوياء نفسيا.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button