موريتانيا تمنح شركة ” توتال”حقوق التنقيب عن النفط والغاز في مربع الحوض الساحلي

الحمد لله… لقد بدأ الافارقة يستفيقون من سباتهم ليتخلصوا من قبضة فرنسا الجاثمة على صدورهم. ما ال الفرنسيون ينظرون الينا بتلك النظرة الدونية وما زالوا يحلمون بتلك الحقبة الاستعمارية التي عاملونا فيها معاملة العبيد. لكن ذالك الزمن قد ولى واصبحت فرنسا تضرب على قفاها من احرار افريقيا بعد صفعة مالي التي طردت جنود فرنسيين والمغرب الذي وقف لفرنسا ندا لند وقام بطرد ثلاث شركات فرنسية كبيرة ها هو الدور ياتي على الشقيقة موريتانا.
كنا ننتظر ان تكون الجزائر -معقل الثةار والاحرار وارض الشهداء ان تكون السباقة في التخلص من الهيمنة الفرنسية. لكن الاحداث المتعاقبة ان ما كان يصدر عن حكام قصر المورادية مجرد جعجعة بدون طحين اذ سمح الكابرانات لانفسهم ان يكونوا العصا التي ستضرب بها فرنسا كل من رفع راية التمرد. لقد خطط الكابرانات منذ ما يزيد عن سنة ان يسمح للجيش الشعبي الجائري ان يمارس بعض المهام القذرة خارج الجزائر بذريعة مكافحة الارهاب، لكن الهدف الخفي هو الحفاظ على المصالح الفرنسية وارساء هيمنتها على دول الساحل وشمال افريقيا

أخطر نظام على وجه الأرض هو نظام العسكر الجزائري الذي يحكم الجزائر من قصر المورادية تحت مظلة النظام الجزائري

العسكر الجزائري ترتيبه 27 عالميا و هذا الذي يزيد خطورته إذا ما قون بالعسكر المغربي الذي ترتيبه 53 عالميا

افتك من السم لانه اجتاح الصحراء الغربية و نكل بأصحابها و قتلهم و بعدها قبل بوقف إطلاق النار و بدأ يراوغ بأبشع صور المكرو الخداع

أفتك من السم لانه طبع مع الكيان الصهيوني في أبشع صور شهدها العالم لما رئيس وزرائه حلف بكل شيئ أنه لا يطبع.

أفتك من السم لما بدأ بمكر لا مثيل له يتحدث عن اليد الممدودة لتمسكن أمام العالم

أفتك من السم لما سحب سفيره من دولة شقيقة أقصد تونس و لم يفعلها مع جنوب إفريقيا في أبشع صورة فضحته إلى الأبد