المغرب مع 4 دول أفريقية أخرى يستطيع منع وقوع كارثة صحية فى القارة
أنباء انفو- أكد تقرير جديد أعدته اللجنة الاقتصادية الأممية الإفريقية ، أن المغرب الذى تأكد أنه جاهز طبيا و معه 4 دول أفريقية أخرى (جنوب إفريقيا ومصر و وموريشيوس وتونس) يستطيع منع وقوع كارثة صحية فى القارة حيث بمقدور تلك الدول الخمسة إذا تعاونت فيما بينها تقديم إمداد طبي يستطيع التوسع بسرعة من خلال استراتيجية تعاونية تجنب القارة الكثير من الويلات.
التقرير يسجل الأهمية الصقوى لدعوة الملك محمد السادس، يوم الاثنين الماضي، إلى التعاون والتنسيق وتوحيد الجهود بين الدول الإفريقية لتجاوز هذه الأزمة.. دعوة -يبدو- أن الكاميرونية فيرا سونغوي، الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية، تلقتها بسرعت حيث ناشدت الدول الإفريقية إلى التكتل والوحدة.
وطالب التقرير بتحرك أفريقي سريع تتعاون فيه دول القارة السمراء، خصوصا و أن المعطيات المحينة قاريا تؤكد أن شمال إفريقيا تحول إلى بؤرة للجائحة قاريا.
وذكر تقرير اللجنة الاقتصادية الأممية لإفريقيا أنه في حال لم تتخذ دول القارة وسائل الحماية والاحتياطات الكافية، فإنه في أحسن السيناريوهات ستسجل 300 ألف حالة وفاة و122 مليون مصاب، 2.3 مليون منهم سيدخلون المستشفى، فيما أسوأ السيناريوهات تتنبأ بتجاوز 500 مليون مصاب.
لا يمنع الكوارث الا الخالق.
المغرب في حد ذاته ليس صحي حتى يمنع و يبيح لانه سرطان إقليم الشمال العربي الافريقي اي اقليمنا.
فهو السبب في كل ما يعانيه اقليمنا من ضنك و تعاسة.
فكيف لمنتج للمخدرات و السياحة الجنسية أن يمنع كارثة؟؟؟!!!
فهو كارثة و كورونة حمراء بخاتمة عبرية.
و يجب أن لا يسمى اتحاد اقليمنا بالمغرب العربي لان هذا جور و ظلم لفظي،مصطلحي بل اتحاد الشمال العربي الافريقي.
و لان تسمية اتحادنا باسم كيان مختص في إيذاء الجيران منذ تأسيسه إلى حد الساعة حماقة بل قد يدفع المغاربة مستقبلا إلى احتلال كل الإقليم بحجة أنه يحمل اسم كيانهم،لانهم قوم جينة احتلال راسخة فيهم.
قد يكون الاسم يعني جهة،اتجاه بل اسم فريضة و لكن هم سيترحمون الأمر بالملكية.
برد على قلبك يا مريض
المغرب هو مهد الحظارة في شمال إفريقيا و أهم دولة إسلامية في الغرب الإسلامي. أنت علموك و ربوك على الظلامية و التخلف، أمثالك هم سبب التخلف و الرجعية في شمال إفريقيا.
حضارة اغتصاب الجيران و الركوع و السجود للبشر؟؟؟!!!
المغرب في حد ذاته كورونة و وصمة عار في اقليمنا.
الجزائر الأبية لها سبعة حدود و لم تعتدي و لا على حد واحد و مملكة إيذاء الجيران المغربية لها حدان فقط،اعتدت على واحد قبل أن يلفظ أنفاسه مع فرنسا الملعونة و الحد الثاني ها تغتصبه منذ ٤٥ سنة.
أما تصدير القنب الهندي و الحشيش و الركوع و السجود للبشر فحدث ولا حرج.
هل يعقل أن يمنع كارثي كارثة؟؟؟!!!
الا يعتبر القنب الهندي و الحشيش كارثتان بل طاعونان أشد من كورونة ؟!
هل سمعتم و لو مرة أن المخزن الوندالي المغربي أنه قام بحملة واحدة منذ استقلال و استغلال المغرب لإيقاف هاتين الكارثتين اللتين افسدتا ساكنة الإقليم خاصة الشباب و هو القادر على إزالة هاتين الآفتين رمشة عين؟!
صدق الشاعرف
حين قال:
“فيا عجبا لمن ربيت طفلا**القمه بأطراف البنان
جزاه الله من ولد جزاء**سليمة انه شرا جزاني
أعلمه الرماية كل يوم**فلما اشتد ساعده رماني”
‘
نسيت أن المغرب العريق في الأمجاد والبطولات التاريخية علم قادتكم واجار ابطا لكم ووالله بحق قيل:
“إذا أكرمت الكريم ملكته**وإذا أكرمت اللئيم تمرد”
هذا الخطاب للجاهل الذي تبرز بحمقاته النثنة قصد النيل من نجم يقتدي به من أراد الهدى.
تحياتي الصادقة و احتراماً تي لكل نفس زكية عطرة لا تجهل التاريخ.
أن لمرارك مهرة و مختصين في فن الظلم و مع هذا أكثر مهارة في فنون الشتم.
انهم وقحون و رذلاء هذا شئ معروف.
عريقون في الاغتصاب و ما حرم الله و رسوله.
سوءاتكم بادية والله لولا الجسر الصيني هراركم ما يمسحوه شراوط ولسمع انينكم من في القبور سير الحق امك في الطابور علي كيس سميد ولابوك علي شكارة واختك علي كمامة