إسبانيا فى انتظار موظفي الأمم المتحدة مع قرب اشتعال حرب الكركرات

يعرف المغرب جيدا معنى الحرب، و الخاسرة الفادحة التي مني بها، رغم مساعدة الكيان الصهيوني و طاىرات جاغوار الفرنسية و المال الخليجي الذي شيد به الجدار، جدار الذل و العار الذي شيده المغرب، كجريمة نكراء في حق الشعب الصحراوي، اراده الملك الحسن الثاني لدفن ما تبقى من الجيش المغربي،لمعاقبته على الانقلابات، فبقي 160000 جندي مغربي عرضة لاقسى دروف الحياة بين عقاب الملك و هجمات البوليساريو، تم اسر تزيد من 4000، و قتل جنرالات، و اسقطت في معركة واحدة 4 طائرات، و “لم تنفعهم عبارة علي باش اتولي” الثغرة خرقا صارخا فالگركرات اراضي محررة و لا تدخل في الاراضي العازلة.

كانت بوليزاريو تستفيد من القدافي من اسلحة و اموال وعتاد وجلب اامرتزقة ووووو الان القدافي مات واصبحت البولزاريو يتيمة بقيت لها الجزائر ستكون هذه الاخيرة وجها لوجه مع المغرب ان نشبت الحروب .اما انتم لا قيمة لكم امام جيش نظامي لقن درسا للجيش الجزائري في اكالة 1 و 2 .اسألوا شنقريحة ان كنتم لا تعلمون

عجبا اكم لكم يا مرتزقة لا زلتم لم تستفيدوا من الدروس التي لقنها لكم المغرب سواء في عهد الملك الراحل الحسن الثاني أو الملك محمد السادس، أنتم لستم بصحراويين وتتبعون وهم الجزائر التي تستخدمكم كبيادق للوصول إلى أطماعها التوسعية على حساب جيرانها. فأنت يا شلوحة وأنتي يا سلمى لا نظنكم صحراويين وهذا واضح جيدا من تعليقاتكم التافهة المليئة بالأخطاء الإملائية، فالصحراويون الحقيقيون هم أهل اللغة العربية الفصحى وأبناء الشعر، الشعر الحساني، أما أنتم فقد أتيتم من النيجر ومالي وتشاد وتتكلمون باسم الصحراويين!! ما أثخن وجوهكم. وحتى قادتكم من المرتزقة لا يدافعون عن حقهم المزعوم من تندوف وتفاريتي بل من إقاماتهم الفاخرة بإسبانيا وأنتم يا بيادق البول زاريو لاتجدون حتى الماء لتنظفوا مؤخراتكم من البعرة. وستبقون إن شاء الله هكذا في الفقر والجوع والعطش والوسخ إلى أجل غير مسمى.