خروج الجزائر من قيادة أهم هيئة فى الإتحاد الأفريقي

النظام الجزائري يعيش في عالم الاوهام. الحاكم الجزائر باع الضمير عندما اشتغل عند الاستعمار، واستمر في الحكم بعد رحيل الاستعمار، اي كانت هناك فرص منحته وهم العظمة الخيالية. الذي اسس الجزئر سنة 1838 ماشي هو العميل خالد نزار او محمد مدين توفيق او سعيد شنقريحة. والذي اعطى مداخيل البترول هو الاقتصاد الغربي الاوروبي او الامريكي. الشينوة لا يبيعو البترول. اليابان وجنوب كوريا والمغرب يجتهدو رغم انهم ماعندهمش البترول ينجحو في الاقتصاد. العمل والعمل والعمل في المغرب. اما في الجزائر فهناك الغش والكسل ولا يعرفو عن العمل والانتاج اي شيئ. اي انهم كانو ينافقون منذ 1962. اليوم بدون ان تنتج بطاطتك ومطيشتك و خيزو نتاعك راح تتناك وهذا هو الشعور عند الخرطي الخرائري الآن بما في ذلك الخوروطو الاكبر سعيدة شنقريحة. اليوم 05 فبراير 2021 مداخيل البترول والغاز قليلة، والنظام الخرخوري لا يعرف اي شيئ عن التقشل. بدون اموال المغاربة او اموال الاوروبيين والامريكيين، الجزائري لا يساوي اي شيئ. الشينوة هربو وتركو الجزائر تواجه الواقع بنفسها ولكن الجزائر كسولة مثل نظامها ولا تريد ان تجتهد https://youtu.be/-hglKWPGoEM

لا سلام في المنطقة ولا هم يحزنون الا باعادة الاراضي التونسية والمغربية والمالية والليبية التي قضمتها فرنسا وضمتها الى ولايتها المسماة اليوم الجزائر.النظام العسكري يجب ان يعرف حدوده وان يعيش بسلام واحترام الجيران.