أخبارأخبار عاجلةعربي
“إمدغاسن” أول سفينة نقل بحري جزائرية تصل ميناء انواكشوط
أنباء انفو- أكد مصدر قريب من سلطات ميناء انواكشوط المستقل لموقع” أنباء انفو ” أن سفينة”إمدغاسن ” الجزائرية وصلت مساء اليوم الثلاثاء 20ابريل ، فى أول رحلة ضمن خط النقل البحري المباشر نحو انواكشوط الذى أعلنت عنه الحكومة الجزائرية مطلع الشهر الجاري.
مصادر رسمية ذكرت أن طاقة شحن سفينة “إمدغاسن ” تصل ألف حاوية، احتوت فى رحلتها الحالية على مواد البناء المصنعة فى الجزائر.
ومن المقرر ان تستمر الرحلات البحرية بين البلدين كل ثلاثة أسابيع.
عكس ما صرح به التبون في شهر مارس الماضي أن احتياطي الصرف من العملة الصعبة بلغ 42 مليار دولار مما يكفي الجزائر لمدة عامين.., أكدت هذا الأسبوع المجلة الاقتصادية الأمريكية بلومبارغ أن احتياطي الصرف للجزائر لسنة 2021 لن يتجاوز 13 مليار دولار و 26 مليار دولار فقط لسنة 2020 في سابقة تنبئ باِنهيار الاقتصاد الجزائري كليا !!!كل المؤشرات تدل على ذلك ميدانيا.., من اِلغاء رخص استيراد السيارات.., الى عجز تسديد مستحقات العمال, مرورا بأزمات السيولة و المواد الغذائية الأساسية, تدل كلها أن الجزائر على بعد خطوات من انهيار اقتصادي غير مسبوق…الأرقام أمام الجميع و السفينة ستغرق بالجميع بسبب سياسات مافيا الجنرالات الفاشلة و أن الزوالي من عون أمن كان أو موظف عادي فقط هو من سيدفع الثمن غاليا أما الجنرالات و ابناؤهم فستنتظرهم شققهم الباريسية وأموالهم في الأبناك السويسرية وعقاراتهم بدبي و حساباتهم البنكية في جزر التهرب الضرييبي كما يعرفه الجميع للأسف.
اِما أن ننقذ الجزائر باليد في اليد أو أن نواصل سياسة ” الدخول في الحيط “ونغرق جميعا
لقد رهن المخزن علي انهيار الجزائر في التسعينات و للأسف لن ينجح
اهتمام الجزائريين بالشراكة الاقتصادية مع موريتانيا بوثيرة كبيرة في الاونة الاخيرة له دلالة سياسية كبيرة وهي محاولة النظام الجزائري ضرب أي تقارب مغربي- موريتاني بعرض الحائط, ومنافسة معبر الكركرات الذي امنه المغرب بشكل تام. الجزائر الحالية منهارة بسبب نهج سياسة غير موجهة وغير واضحة الاهداف. الخط البحري الذي شقه الجنرالات بين الجزائر ونواكشوط لافائدة اقتصادية منه, كما نعمل جيدا فالشعب الجزائري يصطف في طوابير يوميا لأجل اقتناء المواد الاساسية والضرورية الناذرة في البلاد, ترى ماذا ستصدر الجزائر الى نواكشوط , هذا البلد الشقيق الذي تربطه علاقات اقتصادية مهمة مع المغرب, وخصوصا الخضر والفواكه والالبسة الصحراوية. هذه الخطوة الجزائرية تهدف الى استغلال الجهة البحرية المحيطية لموريطانيا لاهداف عسكرية, وخصوصا وان الجزائر تستعد لمنح قواعد عسكرية روسية في شواطئها, الجنرالات الجزائرية سيدخلون المنطقة في دوامة مضطربة وسينسخون سوريا جديدة في المنطقة. روسيا تبحث عن وطئ قدم لها بشمال افريقيا لأجل الوصول الى عمق افريقيا, هناك تنافس عالمي على افريقيا, امبريالية جديدة تهدد خيرات القارة السمراء . الجنرالات يخطئون في حسابتهم ان كانوا يظنون ان موريتانيا الحالية هي موريتانيا ولد داده. كما اخطئوا في تقييمهم للقدرات العسكرية المغربية حين ارسلوا الانفصاليين الى الكركرات لسد المعبر امام التجارة العالمية . مما ادى في وقت وجيز الى تحقيق نقاط هامة في مشكل الصحراء لم تحققها المملكة طيلة 50 سنة. الجزائر الحالية غير قادرة على مواكبة التغيرات الجيوسياسية والاستراتجية التي يعرفها العالم, لسبب واحد وهو جمود عقليتهم وعدم قدرتهم على التغيير.
هههههههه واش موريتانيا ولا افريقيا عموما خاصها مواد البناء هههه كاين شخليب ولا زيت ولا بنان ولا بطاطا ههههه.افين المعابر البرية مقدوش غلى فيافي الصحاري هههه
دربة بالفاس خير من عشرة بالڨدوم الف حاوية فالباخرة تساوي 1000 شاحنة
يا مرحبا، مرحبا مرحبا، اول الغيث قطرة، انهار بعد اقتصاد المغرب گدام منتوج الجودة الجزائري.
هههههههه الجودة ملقاوها حتى فالبطاطا واللحم
ماذا ستنقل الجزائر الى موريتانيا الزيوت التي عليها طوابر . والمواطن يجعل سيلفي مع قرورة زيت ههههه ام لحوم الجموس …. لا لا نسيت انها ستنقل لهم الحليب و الموز. هذا ان دل على شيء فانما يدل على فشل الطريق تندوف الزويرات. طريق لايوجد فيها لا طاىر يطير و لا وحش يسير
بادرة جيدة نتمنى تعزيز العلاقات مع الأشقاء فى الجزائر
شاهدوا فيديو يوتيوب “الوجه الآخر للمغرب”
Enjoyed every bit of your post.Much thanks again. Great.