الشروع فى مد أطول أنبوب للغاز ينطلق من نيجيريا ويعبر موريتانيا نحو المغرب

إني أرى حسب المخطط على الصورة أن هذا الأنبوب سيكتمل و يقف عند حدود الشقيقة موريتانيا و لا يمكنه العبور إلى المغرب بدون موافقة الجمهورية العربية الصحراوية و البوليزاريو و…. الأمم المتحدة.

رد للمسمى عليلو.
حسب الصورة،الانبوب ينطلق من وسط نيجريا و ينتهي في جنوب المغرب،اي بمدينة الداخلة حيت يوجد ورش ميناء الداخلة الاطلسي و هو ميناء بحجم ميناء طنجة.فجمهورية البوليزاريو توجد في تندوف بالجزاير،فموريتانيا متصلة مباشرة بالمملكة المغربية بمعبر الكركرات الدي اتير حوله جدال ،بعد غلقه من طرف عناصر من البوليزاريو،و قام المغرب برعاية الامم المتحدة بتطهيره و تامينه،و الان يعمل بشكل عادي و الالاف من الشاخنات المغربية تعبره كل يوم نحو دول افريقيا الغربيةكيف تقول ان الانبوب يقف في موريتانبا ،و المغرب من اشرف على مده.از لم يستفد منه فما غرصه لايصاله الى موريتانيا و يقف.تم هل ستوافق عليه نيجيريا ادا لم يكن لها ضمانات ان غازها سيصل الى اوربا؟؟المغرب يحضى باعترافات دولية بسيادته على الصحراء. من الولايات المتحدة و اسبانيا و دول الخليج و دول افريقيا،،اما ما تسميه جمهورية البوليزاريو فلم يعترف بها الا اقل من عشرين دولة.في العالم،و لا تعترف ولا دولة واحدة على سيادة البوليزاريو على الاقليم.

ن سياسة المغرب الاقتصادية تتماشى وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم اقضوا مصالحكم بالكتمان . لأن هناك حساد ووكرهين وحقودين لا يريدون الخير لجيرانهم وان المغرب بهذه الخطوات المفاجئة والهادفة والواقعية يصيب العصابة الشرقية بالسعار والجنون ويفقدها عقلها وتبدأ بالإتهامات الواهية والفارغة ضد المغرب ومصالحه.الدق تم.

بما أن المغرب اصبح من الدول المستورد والمصدرة للغاز واصبح عضوا داخل أوبك فهو بهذا الأنبوب النجيري المغربي للغاز سيكون المستفيد الأكبر لان الأنبوب سيعبر أطول طريق إلى أوروبا عبر أراضيه البحرية والبرية وسيستفيد من هذا الأنبوب وسيصدر فاءض غازه المستقبلي عبره لاوروبا قاطعاً الطريق على غاز عصابة العسكر الجزاىري وستكون هناك منافسة قوية بين اثمنة الانبوبين نحو أوروبا إلى أن الأفضلية ستكون للانبوب النجيري المغربي لأن الأنبوب لمجموعة من الدول المستفيدة والمصدرة أما أنبوب العصابة الجزاءرية فهو لطرف واحد الذي بدأ يفقد الثقة الأوروبية وبدأ بابتزازها عبر الغاز الحزاءري لذلك فالمغرب سيكسب رهان المنافسة وسيعزل العصابة الجزائرية إقتصاديا كما انه عزلها سياسياً بالانتصارات الدبلوماسية المتتالية.