طائرة الخطوط الجزائرية تنقل وفد موريتانيا إلى مؤتمر البوليساريو فى تيندوف

المؤتمر في مستعمرة تيندوف…ماشي في (المناطق المحررة)…..الطائر درون لايميز بين بوليساريو ولا غيره

واجب علي ان اشكر غباءك يا كرغلي لأنه يعطيني فرض ذهبية لفضح دولة الميكي ماوس، دولة المافيا، دولة الكراغلة المذلولين والفاشلين
فعلا الشيطان هو الجيش الجزائري الذي احرق صحراويين من مخيمات في غار قرب تندوف كانوا ينقبون عن شيئ من غبار الذهب. الشيطان هو بومدين الذي لقب الرئيس الموريتاني المختار ولد دادا – ذالك الرئيس الطيب والحامل لكتاب الله – بالحمار فأهان بذالك الشعب الموريتاني.
الشيطان اللعين هو بومدين الذي اشتهر بمجزرة الزويرات التي كان منفذوها عناصر من عسكر الجزائر والبوزبال بأوامر من بومدين.
الشيطان اللعين هو حراس السواحل الجزائريين الذين أطلقوا النار على حراكة جزائريين فارين من الجوع والحكرة ونظام العسكر.
كل من دخل المناطق العسكرية التابعة للصحراء المغربية سيحرق حتى لو كان مغربيا. السلطات الموريتانية والرئيس الموريتاني نفسه حذر ابناء الشعب الموريتاني أن يبتعدوا عن المناطق العسكرية.
نباحك يا حمار طلقات في الهواء.
يا الجيعان ابن العاهرة لماذا نتوود لكم؟ انتم لا شيئ ونظامكم يكذب عليكم ليشعركم انكم ذووا قيمة. انتم لا تساوون شيئا في اعين العالم. الاتحاد الاروبي التخلص من الاعتماد على حصة الجزائر الضئيلة التي تزود بها بعض الدول الاروبية في حدود . 2030 . سياسة الكابرانات تقود بلاد الكراغلة الى الهاوية.

رسالة الى الكراغلة والبوزبال الخونة
الدرون تنسف كل من دخل المنطقة العازلة التي تعتبر منطقة عسكرية وتحت رقابة القوات المسلحة الملكية. الدرون لا تعرف إلا البندرة ولا تسأل من تحدوا الجدود عن جنسياتهم. السلطات الموريتانية حذرت مواطنيها عبر عدة قنوات من الاقتراب من المناطق العسكرية.
هل للدرون دم بارد يا كرغلي؟ من قتل بدم بارد هم جنودكم الذين أحرقوا ثلاث شبان من اللاجئين اللصحراويين الذين كانوا ينقبون عن الذهب داخل حدود التراب الجزائري… هذا هو القتل بدم بارد يا ضبع

تمعن يا كرغولي وانظر كيف تشتغل الدبلوماسية المغربية في صمت لأنها من ثقتها في نفسها لا تحتاج إلى بهرجة إعلامية وإلى صحافة محلية تطبل لها. إنها تشتغل في صمت والصحافة الأجنبية تفجر المفاجآت. بوريطة ليس هو لحمامرة الذي ينشر على موقعه في التويتر انتخاب شبه دبلوماسي جزائري لمنصب تافه لا يخدم البلاد في شيئ.
الأيام القادمة تحمل المفاجآت الغير سارة للكابرانات.

والله مسخرة الله يسترمسخرة
فضيحة: “المحلبات” في الجزائر.. الداعم الرسمي للشان.
يبدو أن الأقدار يسرت للمغرب عدم حضور فضيحة الشان في الجزائر.. بل وفضائح بالجملة، لا على مستوى الاستقبال بمريورات ززايريات وبورود البلاستيك بالميلفاي والعصير ديال القرعة، ولا الحافلات “المدرعات”.. ولا “الفوطوي” المقطع من تركة الأتراك.. ولا الازبال التي تعج بها المدن المحتضنة لهذه التظاهرة الإفريقية.

لقد أخطأت الكاف عندما شوهت صورة كرة القدم الإفريقية، الخارجة للتو من تألق مونديالي ومشاركة تاريخية.. وصل من خلالها المغرب لأول مرة في تاريخ المنتخبات العربية والإفريقية إلى نصف نهائي كأس العالم.

وإذا كان المؤرخون يجمعون أن الجزائر لا حظ لها في ثقافة الاستقبال وحفاوة الضيافة.. فإن الكاف كان عليها أن ترفض منح شرف تنظيم الدورة لنظام سيمرغ بسمعة كرة القدم الإفريقية التراب.. ولذلك هناك إجماع على فشل هذه التظاهرة “المحلبية” حتى قبل انطلاقها.. وصدق المثل المغربي القائل “من الخيمة خرج مايل”.