بعد أسبوع من قمة الصين أفريقيا .. بكين تجدد عدم الإعتراف بـ”جمهويرية” البوليساريو

تعلمنا من ديننا الحنيف ..( اذا لم تستحيي افعل ما شئت وقل ماشئت ..)- ومن حشر انفه فيمالا يعنيه سمع مالا يرضيه وتقول وزيرة خارجية جنوب افريقيا . ( .. لقد امنت دوما ان ملاذ الاوغاد الاخير هي الاهانات والسب والشتم والتقويل .. وهي اسلحة الضعفاء الجبناء المستقوين بالعدو .. ايها المخزني مقوس الظهر .المنبطح المهان في وطنك المغلوب على امرك المخدوع في فكرك حتى صرت تعيش القرون الوسطى وانت في القرن 21 باوهام بالية لاتصدق الا في مملكة الشواذ والمنحرفين ( الاسرة الشريفة.؟) قصد تسهيل العبودية ( الله الملك الوطن ؟) والانحطاط والديماغوجية وخلق الطبقية بين افراد الشعب ..
– هل تعلم ان ممنتدى الصين افريقيا الذي تكون سنة 2001عندها المغرب كان خارج الاتحاد ونص في بنوده ان الاجتماعات تقتصر على الدول الفاعلة والتي لها اقتصادات .. هذا من جهة ومن جهة ثانية الجمهورية العربية الصحراوية ليس لها مقعد في الجمعية العامة للامم المتحدة ولهذا الصين تحججت بهذا لكن هي تعترف بجبهة البوريساريو كحركة تحرية وبالتالي تعترف للشعب الصحراوي في تقرير مصيره وهو الفعل الذي تقوم به داخل اورقة مجلس الامن ثم ان الصين لما يكون انعقاد المنتدى داخل القارة الافريقية تقبل بالجلوس جنبا الى جنب مع الرئيس الصحراوي لان الجمهورية العربية الصحراوية دولة مؤسسة للاتحاد الافريقي ..
– سؤال من اين جاء الشرف لمملكة بائدة ملكها مثلي بدليل فضيحة اليوم فقط ونشر شعار المثلية على نطاق واسع .. الكابرنات اسياد اواحفاداسياد من سليل جيش التحرير الوطني الذي حرر الارض والعرض ودافع عن وطنه شبرا شبرا وطرد المستدمر ولم يرض باستقلاله الا كاملا غير منقوص – وحاربوا نفس الاستعمار الكولونياليي الذي مازال جاثما على صدوركم وقدموا 10 ملايين شهيدا فيداء للحرية طيلة 132 سنة من الكفاح المستمر بينما جينيرالات ملك النعسان لم يستطيعوا تحرير شبر من اقاليمهم المغتصبة ومازالت ونحن في القرن 21 شيمتهم التآمر والغدر والاستقواء بالعدو والاعتداء على الجيران والتاريخ يشهد ويسجل فمن تقديم الولاء الى المارشال البارليوتي الى العميل مزيان الى سنوات الرصاص المسكوب الى غسل الاواني ونشر الافرشة وملء اكياس الرمل للجنودالامريكان كلها ولآت ونبطاح والزحف من بوس الرجلين واليدين انها طقوس لاتوجد الا عند المخزن …..
لوانا في مكانك استحيي بمغربيتي