أخبارأخبار عاجلة
قبائل‘‘آيت لحسن‘‘ الصحراوية تخطط للقيام بإنزال في ‘‘الكركرات‘‘ شمال موريتانيا
أنباء انفو- كشفت عن وجهها قبائل ‘‘ آيت الحسن‘‘ الصحراوية متحدية جبهة ‘‘البوليساريو ‘‘.
وفي رسالة إلى الدولة المغربية طالبت القبائل ذات الإنتشار الواسع في الصحراء الغربية وشمال موريتانيا بإيجاد حل حازم لملف النزاع وإيقاف ما وصفته بعبث جبهة البوليساريو.
وطبقا لتلك المصادر أصدرت قبائل ‘‘ آيت لحسن‘‘ بلاغا كشفت فيه عن تحركات غير مسبوقة بدأتها بكل المناطق الصحراوية، منذ قررت البوليساريو الإحفاظ بتواجد ثابت بمنطقة ‘‘الكركرات ‘‘ مستغلة انسحاب الدرك الملكي المغربي تلبية لمطالب دولية ساعية لنزع فتيل الأزمة .
وكشفت المصادر إلي خطط تدرسها القبائل للقيام بعمليات انزال داخل المنطقة المذكورة ردا علي توسع البوليساريو بعض الكيلومترات في اتجاه مدينة ‘‘لكويرة‘‘ .
الحمد لله ظهر الحق وزهق الباطل أبناء العمومة في موريتانيا وفي الصحراء المغربية ينتفظون ضد المرتزقة شيء جميل سجل يا علم. الصحراويون الأحرار فهموا لعبة الجنيرالات والمرتزقة وأخيرا ارض المغرب تنادي.
هكذا يجب ان تقوم به القبائل الصحراوية العريقة وتقطع الطريق على مرتزقة الجزائر الذين تستغلهم الجزائر من اجل مصلحتها وليس حبا في ابناء الصحراء الذين لهم الحق ان يصولو ويجولو من طنجة الى السينغال فتاتي الجزائر وتريد عزلهم في بقعة من الارض
ونحن أيضا أبناء قبيلة اولاد بن السباع المستقرين في أحواز مراكش وبالضبط بمنطقة تيغسريت منذ دخول الاستعمار الاسباني للصحراء المغربية حيث نزح أجدادنا بإبلهم ولدينا وثائق من الأمم المتحدة تعترف بانتمائنا للصحراء المغربة ولدينا صور مع قطعان ابلنا ونحن مازلنا أطفالا حفاة عراة وقبل حتى أن يصنع بوخروبة مؤامرة البوزبال ، نحن على أتم الاستعداد للزحف الى أرضنا وتطهيرها من عملاء الخرائر بالحجارة والهراواة ونعلن لمن يهمهم الأمر أن هؤلاء الخونة من مغتصبي النساء ومستغلي الأطفال ومهربي المساعدات الذين يتحدثون باسمنا أننا لم نوكلهم في يوم من الأيام أكل الثوم بأفوهنا وأنهم لا يتحدثون الا بلسان جنرالات فرنسا الانذال
واي مبادرة منكم سنكون معكم لانكم اهل حق وسناسعدكم امازيغ المغرب الشرقي بكل ما في وسعنا حتى لاتجعل الجزائر ارضكم قضية للاسترزاق في المحافل الدولية اذن لازم من مسيرة اخرى والله تمنيت لو اعيدت وتبنتها جمعيات المجتمع المدني لكنا من الاوائل المشاركين فيها
أهدي لكم هذه القصة
جاء رجل محارب من الساموراي يريد أن يتعلم دخول الجنة على يد رجل بوذي فنظر إليه الراهب وقال أيها الحشرة الحقيرة أمثلك يقاد إلى الجنة؟ غضب محارب الساموراي وامتشق السيف وقال مثل رأسك خلق لهذا السيف فانفلق! قال له الراهب: الآن دخلت النار هل شعرت؟ انتبه المحارب وضبط نفسه وقال صدقت وأعاد السيف إلى غمده! قال الراهب: هذه هي الجنة فادخلها بسلام مع الداخلين..
فإذا أردنا دخول الجنة فعلينا في الحوار أن نفعل التالي:
1 ـ ألا أنفعل مهما حدث.
2 ـ ألا أغلط في حق الآخر مهما تحدث (كلمة جارحة، استهزاء، سب، استخفاف… إلخ).
3 ـ ألا أرفع صوتي مهما تحدثت.
4 ـ أن أصغي للأخير قبل أن أجيب. وقد أحتاج أن أكرر كلام الآخر حتى يتأكد أنني فهمت عليه ما نطق؟
5 ـ الاستعداد للتراجع إذا تبين الخطأ.
6 ـ ألا أخاف أمام التهديد.
7 ـ ألا أكره أو أحقد على المختلف معي.
8 ـ الاستعداد للاعتذار حتى لو خامرني الشعور أنني لم أخطئ، احتراماً لشعور الآخر أنه أسيء إليه، فأحد تجليات العنف اللفظة السامة والتعبير الحاقد ومد اليد واللسان بالسوء.
9 ـ أن أجعل جو الحديث ودياً بالابتسامة العذبة، والنكتة البريئة، والتعليق اللطيف…
10 ـ أحيانا قد يكون أفضل من الكلام السكوت، ومن التصريح الكناية، ومن التعبير الترميز، فهناك أكثر من لغة في التعبير.
11 ـ أن أذكِّر نفسي بالقواعد السابقة، ولا مانع من وضع الورقة أمامي حتى تنغرس في اللاوعي.
ومع الصيام فهو أفضل وصفة لضبط النفس..
خالص جلبي 2010-08-30