جديد : موريتانيا البلد العربي الوحيد فى ذيل قائمة 10 دول إفريقة بمؤشر الأعمال
أنباء انفو- جاءت موريتانيا الدولة العربية الوحيدة ضمن قائمة 10 دول إفريقية ودولة آسيوية واحدة ،احتلت أدنى مؤشر ريادة الأعمال الصادر 29 نفمبر 2017 عن المعهد العالمي للتنمية وريادة الأعمال، المؤشر العالمي المعنى بقياس ريادة الأعمال في 137 دولة حول العالم، وفقًا لمعايير محددة.
وقد تصدرت القائمة عالميا الولايات المتحدة وعربيا تصدرتها دولة قطر التي جاءت في المركز 22 عالميًا.
و تم ترتيب الدول فى ذيل قائمة المؤشر على النحو التالي :
128. بنين، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 13.3%.
129. بوركينا فاسو، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 13.2%.
130. غينيا،
بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 12.9%.
131. أوغندا، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 12.9%.
132. سيراليون، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 12.3%.
133. مالاوي، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 12.2%.
134. بنجلاديش، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 11.8%.
135. بوروندي، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 11.8%.
136. موريتانيا، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 10.9%.
137. تشاد، بحصولها على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 9%.
- يعتمد المؤشر في تصنيفه للبلدان محل الدراسة على ثلاثة معايير رئيسة: «توجهات رواد الأعمال، وقدرة رواد الأعمال، وتطلعات رواد الأعمال». فيجمع المؤشر البيانات والمعلومات عن السكان المحليين في الدولة محل الدراسة، وتوجهات ريادة الأعمال لديهم، وقدراتهم وتطلعاتهم تجاهها، ومن ثم
تُربط تلك المعايير بالبيئة الاجتماعية والنظام الاقتصادي السائد في المجتمع، الذي يتضمن على سبيل المثال «روابط النقل للأسواق الخارجية».
وهناك 14 معيارًا، تُصنف على أساسها الدول في هذا المؤشر، من بينها: إدراك الفرصة، مهارة البدء في المشروعات الناشئة (Startups)، خطورة القبول، التواصل، والدعم الثقافي، الاستيعاب التكنولوجي، رأس المال البشري، التنافس، ابتكارية المنتج، وابتكارية العملية، النمو المرتفع، التدويل، مخاطرة رأس المال.
ويعتمد ترتيب الدولة محل الدراسة في المؤشر، على حساب النسبة الإجمالية المتوسطة للمعايير سالفة الذكر من صفر إلى 100، وكلما ارتفعت النسبة المئوية التي حصلت عليها الدولة محل الدراسة، دلّ ذلك على ارتفاع مستوى ريادة الأعمال فيها لتحصل على ترتيب مرتفع في المؤشر، والعكس صحيح، فكلما انخفضت النسبة المئوية التي تحصل عليها الدولة محل الدراسة من الصفر، دلّ ذلك على انخفاض مستوى ريادة الأعمال فيها؛ لتحصل الدولة على ترتيب مُتدن في المؤشر.