أخبارأخبار عاجلة

أجواء استعدادات للحرب على حدود موريتانيا الشمالية .. البوليساريو جاهزة للقتال والمغرب حشد قوته

أنباء انفو- لم يتأخر رد جبهة البوليساريو كثيراً على إعلان الجيش المغربي حالة الإستنفار القصوى على مستوى قطاعاته المرابطة على طول  جوار حدود موريتانيا الشمالية.

وأكدت البوليساريو جاهزيتها العسكرية للمواجهة و القتال  إذا اقتضت الضرورة معلنة التحضير القتالي للعام 2018.

وقد جاء التحريك الجديد للقوات المغربية بجوار حدود موريتانيا على خلفية الأنباء المتطابقة التى أشارت إلى أن جبهة  البوليساريو تستعد لنقل جزء كبير من مخيمات الصحراويين المتواجدة فوق الأراضي الجزائرية(تيندوف)  إلى المنطقة العازلة بالصحراء الغربية (الكركرات) وأعلن وزير دفاعها عبدالله لحبيب البلال حالة التحضير القتالي.

إلى ذلك وعلى مدى يومين، استعرضت البوليساريو  قوتها خلال “الملتقى الثالث لأطر جيش التحرير الشعبي الصحراوي”، بمنطقة التفاريتي العازلة التي تعتبرها “منطقة محررة”، وسبق أن فكرت في نقل جزء من المخيمات إليها.

وأشار “الوزير” القيادي في التنظيم عبد الله الحبيب بلال إلى أن “الملتقى كان فرصة لإطارات الجيش لدراسة الأهداف والمشاريع التي من شأنها الرفع من الجاهزية القتالية للوحدات؛ كما كان مناسبة للوقوف على مدى الاستعداد لتطبيق التحضير القتالي لسنة 2018″، وأكد أن  البوليساريو “ماضية في مهامها الموكلة إليها، المتمثلة أساسا في استكمال السيادة ومكافحة الجريمة المنظمة وحماية الأراضي المحررة”، حسب تعبيره.

 

 

 

 

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. بالله عليكم هل تستطيع هذه الكمية من المرتزقة ان تحارب المغرب. لنقل ان الحرب ستكون مع الجزاءر لان البوليساريو تنتظر الإعانة منها. الجزاءر تريد التخلص منهم بإرسال المخيمات الى تفاريتي. لكن المغرب لن يقبل لان تفاريتي ارض مغربية. من الأحسن ان يبقوا في تندوف الى يوم الذين.

  2. جردان المرتزقة جاهزون بما تبقى من خردة الحرب الباردة ام ان الجزائر لن تبخل عليهم بما استجد ننتظر الجردان بفارغ الصبر طائرة واحدة من نوع F16 كافية للجردان اعتقد انهم لايزالون يعتقدون ان مغرب اليوم هو مغرب السبعينات والثمانينات هههههههه

  3. اقرؤوا موضوع سمير كرم على موقع الجزائر تايمز تحت عنوان* لماذا أقبرت الجزائر الاستفتاء* الويل لهذه العصابة إن استفزت الجيش الملكي سوف لن يفلت هؤلاء الانفصاليين من مصيرهم المرعب

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button