أخبارأخبار عاجلةعربي
خطوط الملكية المغرب فاوضت على مقرها فى انواكشوط
أنباء انفو- ذكرت صحيفة “الأسبوع الصحفي ” المغربية اليوم الثلاثاء ، أنه بعد التأكد من تسريبات قام بها مسئولون موريتانيون عن تسلم الشركة الفرنسية ـ السنغافورية (أريز) تدبير مكاتب مطار موريتانيا الجديد المعروف اختصارا ب (بان) سعت الخطوط الملكية المغربية، ورغم أزمتها المالية مع كوفيد 19، إلى الحفاظ على علاقتها الخاصة مع موريتانيا، تمكينا للمغرب من حصته ودوره في موريتانيا.
بعدوكم من مملكة الدعارة و المخدرات و ايذاء الجيران.
لا فرق بينها و كورونا.
أنه بلد الكد و التمارة.
انها سرطان اقليمنا لا زادنا الله تعالى من مثلها.
انها كهربت علاقات الاقليم و ما زالت.
انها لصة،تسرق خيرات الصحراويين منذ ٤٥ و رغم ٤٥ رمضان و لا تنازل.
عليكم بالخيمة المرحومة الجزائر.
الله اشافيك ويهديك
على أعتاب جيلها الخامس تبدو البوليساريو وجه واحد لم يتغير حتى و التجاعيد تملؤه رغم حلاقة الذقن ، تقترب من عقدها الخامس و لاتزال اجيال البوليساريو تتكدس في مشوار طويل إحتكرته عصبة “الأخ الأكبر” و أمسكت عليه بالنواجذ دون بقية الأشقاء او الأحفاد أو أحفاد الأحفاد.
متجاوزا حقائق التاريخ وسنة مصائر الدول والحركات والأمم ، وغير مكترث بنصيب الاخوة الصغار، إستفرد ماتبقى من جيل التأسيس بميراث الأم وجعل نفسه دون بقية الاخوة الوارث الشرعي في صورة تعيد إلى الاذهان قصة إبني آدم.
بسطت عصبة الأخ الأكبر يدها لكل المكاسب وإستأثرت بكل القوانين فادخلت الحركة في السنوات العجاف التي أكلت الشحم واللحم.
بعد سبعة و أربعين ربيعا تبدو البوليساريو مثل سفينة بلا ربان تتقاذفها أمواج الاجيال بين الشد والمد وحتى القطيعة ، كل ذلك نتيجة طبيعية لإستحواذ الإخ الأكبر على نصيب بقية الإخوة بغير وجه حق ، شئنا ام أبينا فإن اللحظة الراهنة للبوليساريو تبدو غير فاضلة ولا جامعة لكل الجسم الصحراوي
وحدة الامة بهزيمة الكيانات!
الي الغضبان وامثاله اقول
اتقوا الله في الجزائر راه اوصل الموس الي العظم بكم
كانت تهمتي يقول محمد خطري – مثل كل المتطوعين الموريتانيين – هي العمالة لموريتانيا وفرنسا، والمفارقة العجيبة أنهم اعتقلوني من جبهات القتال وأنا أصوب بندقيتي نحو الجنود المغاربة الذين كنت أحسبهم أعدائي، بينما ظهر أن أعدائي الحقيقيين هم أولئك الجلادون والقتلة الذين تركتهم ورائي متمترسين خلف النساء والأطفال والعجزة، وحين اعتقلوني حولوا جسدي إلى سبورة بشرية يتعلمون عليها الكتابة بالنار وكانوا يقولون إنهم لن يتركوني حيا للقرابة التي تربطني بالرئيس الموريتاني الراحل المختار ولد داداه.