أخبار
أنباء عن مقتل نجل على بلحاج في عملية عسكرية للجيش الجزائري
صرح علي بلحاج، الرجل الثاني في الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحظورة، لـ موقع “كل شيء عن الجزائر، ، أنه خضع، اليوم، لفحوصات الحمض النووي “ا دي ان” من قبل الأجهزة الأمنية، التي انتقلت إلى بيته.
وقال الرجل الثاني في الفيس المحل، أن مصالح الأمن قالت له أن ابنه عبد القهار 21 سنة، يكون قد قتل في منطقة سيد علي بوناب، خلال عملية التمشيط التي تشنها قوات الجيش الوطني بولاية تيزي وزو. وسيتم التحقيق في هويته من خلال معرفة مدى مطابقة حمضه النووي.
وأفادت مصادر أمنية أن مصالح الأمن تحاول التحقق من هوية جثة أحد الإرهابيين، المفترض أن تكون لنجل علي بلحاج، عبد القهار المدعو “معاوية “. ووسعت الأجهزة الأمنية التحقيق في عديد من جثث الإرهابيين المقضي عليهم، يوم الخميس الماضي، ويشتبه أن يكونوا من قياديي تنظيم الجماعة السلفية للدعوى والقتال.