أخبارأخبار عاجلةعربي

تعليق “المدونين ” على زيارة سفير المغرب فى موريتانيا لتجمع السائقين العالقين..

أنباء انفو- اهتم بعض المدونين الموريتانيين بالزيارة التى قام بها اليوم السفير المغربي لدى موريتانيا حميد شبار لتجمع السائقين المغاربة العالقين فى انواكشوط ، والعون الذى قدمه لهم.

وتمنى أحد المدونين الموريتانيين لو عم فعل السفير المغربي حتى يحتءيه الدبلوماسيون فى بلاده ويكون لهم نفس الإهتمام برعايا وطنهم.

وقد قام سفير المملكة المغربية لدى انواكشوط حميد شبار ، صباح الجمعة 6 نفمبر  بزيارة تفقد لتجمع السائقين المغاربة العالقين فى انواكشوط نتيجة إغلاق معبر”الكركرات “.
السفير المغربي يرافقه وفد من السفارة اطلع على أوضاع السائقين حيث طمأنهم على وقوف السفارة إلى جانبهم حتى يتم فتح المعبر الذى أغلقته جبهة البوليساريو منتصف الشهر الماضي.

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. بالعكس تاخر كثير قبل ان يقوم بواجبه ما الغريب وكل السفراء المغاربة يقومون بنفس العمل عدا واجبهم لتقديم الدعم النفس على الاقل بهاولاء السائقين مند سنين يصولون ويجولون بالالف الكلمترات لتقديم لتوزيع منتوجات غدائية لاخوانهم بدول الجنوب
    هل يموتون جوعا لا والله الله لا يضيع اجر من احسن عملا
    سبحان الله البشر لا يعرف الوفاء حتى لمن اطعمه
    بعكس بعض من الحيوان لا ينسى من كان يطعمه

  2. المعبر اللاشرعي لن يفتح ابدا الى على جثث ولائك المرابطون فيه او تلبية مطالبهم، فهو غير شرعي ووجوده على ظهر الشعب الصحراوي اصبح في خبر مان

  3. الصحراء المغربية
    عندما ينطق السفيه فخير الرد السكوت. المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. والكلاب المتشردة الجرباء تنبح وتنبح وتنبح. فقافلة النمو والازدهار والرفاهية تسير بسرعة في ربوع المملكة من طنجة إلى لكويرة وكابرانات الجزائر يبدرون أموال الشعب الجزائري الشقيق يمينا ويسارا وهذا شأنهم وهم راضون بذلك راضون بالذل والمهانة والعبودية وهذا شأنهم ولكن يؤلمنا ذالك ويحز في نفوسنا ونسأل الله العلي القدير أن يفك أسرهم ويجلي الغمامة السوداء من على وجوههم. شعب مسلم لا يستحق هذه المذلة والإهانة. شعب تواق للحرية والانعتاق. اللهم انصر الاسلام والمسلمين واضرب الأعداء الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين. اللهم كل شخص يفرق بين الأخوة ويتطاول عليهم بالكذب والزور والبهتان، اللهم أرنا فيه يوما أسودا

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button