موريتانيا تدعو إلى خفض التوتر بمنطقة الكركرات
أنباء انفو- قالت الخارجية الموريتانية اليوم الجمعة إنها تتابع بقلق بالغ مظاهر التوتر المتزايد على الحدود الشمالية بمنطقة الكركرات.
ودعت في بيان صادر اليوم ، كل الأطراف إلى التحلي بضبط النفس وتغليب منطق الحكمة.
وطالب البيان كل الفاعلين بالسعي إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار وإلى حل توافقي عاجل.
وفيما يلي نص البيان :
“تتابع الجمهورية الإسلامية الموريتانية، منذ أسابيع، بقلق بالغ، مظاهر التوتر المتزايد، على الحدود الشمالية في منطقة الكركرات.
وقد أجرت – في هذا السياق – العديد من الاتصالات في مسعى حثيث لنزع فتيل الأزمة.
وإن الجمهورية الإسلامية الموريتانية، إذ تدعو اليوم جميع الأطراف إلى التحلي بضبط النفس وتغليب منطق الحكمة، لتهيب بكل الفاعلين للسعي إلى الحفاظ على وقف اطلاق النار والى حل توافقي عاجل للأزمة وفقا لآليات الأمم المتحدة، يحفظ مصالح الأطراف ويجنب المنطقة مزيدا من التوتر”.
المغرب ضبط النفس بما فيه الكفاية والمرتزقة لم تعرف قيمة ذلك. لهذا فالمملكة لن تبقى مكتوفة الأيدي أمام الشطحات البهلوانية والتحرشات الاستفزازية الانفصاليين وكل من تجاوز حدوده منهم سيلقى حتفه ومصيره ان يدفن تحت رمال الصحراء المغربية….
تم ضبط النفس بكل حزم و رجولة استمرار استفزازات جمهورية الوهم الخيالية البوخروبية خدام فرنسا في القارة الافريقية لن يسكت عنه المغرب بتاتا البتة شعبا و حكومة وقيادة، تخلا عنهم جنرالات الزيت و السكر و القنب الهندي في معبد المرادية عند اول نزول فرقة التدخل الخاص و قامو بحرق خيمهم و هرولو الى جحورهم في مخيمات العار في تندوف المغربية تاريخيا …. سندق خيشوم كل كلب مرتزق من الصحراء الكبرى ان تجرأ على حبة رمل من ارضنا الطاهرة المباركة … اين شنقريحة العجوز الم يفهم بعد انه مجرد بيدق فارغ مفروغ من امره … نزول العتاد العسكري رسالة قوية للقطاء الجنرالات ان كان فيهم ذرة رجولة بالتقدم. الرسالة واضحة و مفهومة ان حجم العتاد و العدد مفهومه ان كنتم رجالا فتقدموا. لكن كما عهدنا و توقعنا الخوف من تكرار حكرونا المراركة لكن في المرة هذي ستكون مكتوبة على جدران ما يسمى جاءزائر و سنجعل منهم حلما يرددونه كانت هناك دولة اسمها جاء زائر…. نتمنى جيش البطاطة و العدس في سطل ان يتقدم مع شنطحزيقة حتى ننهي امر سم الافعى الذي زرعته فرنسا في افريقيا …. عاش المغرب و عاش الملك و طز في كل متملق متسلق قرد قبل ان يعيش على المساعدات و احذية الكابرنات عند كابرانات فرنسا
سلام