أخبارأخبار عاجلةعربي

وفد عن حكومة الجزائر يغادر انواكشوط

أنباء انفو- غادر وفد عن الحكومة الجزائرية ، انواكشوط مساء أمس الاثنين.

الوفد الذى امضى يوما واحدا أجرى لقاءات مع كل من الوزير الاول محمد ولد بلال و وزير الصحة محمد نذيرو ولد حامد.

وتركزت النقاشات بين المسؤولين الموريتانيين مع نظرائهم الجزائريين حول سبل مكفاحة كورونا- حسب مصدر رسمي ..

مواضيع مشابهة

5 Comments

  1. لايمكن للنظام في الجزائر ان يزور بلدا دون التطرق لقضية الصحراء المغرية اولا ثم القضايا الاخرى في المرتبة الثانية.

  2. الجزائر لم تستطع علاج رئيسها عبدالمجيد تبون إثر إصابته بمرض كورونا و أرسلته إلى ألمانيا . و في مفارقة عجيبة تريد تقديم المساعدة للعلاج من كورونا لدول أخرى .حقيقة أمر يدعو للإستغراب و العجب !!؟

  3. في الوقت الذي تنادي العديد من الأصوات بضرورة الرفع من الميزانية المخصصة لقطاع الصحة بالجزائر و إعطاء الأولوية له في الاستفادة من أموال الغاز والبترول والذهب نظرا للوضع الكارثي الذي تعرفه المستشفيات بجميع ربوع بلادنا من حيث نقص عددها و نقص التجهيزات و تردي الخدمات داخلها وأيضا الخصاص الكبير الذي تعرفه في الأطر الطبية…

    قال وزيرا الصحة عبد الرحمان بن بوزيد وبدون حياء أنه أبلغ نظيره الموريتاني نذيرو ولد حامد على أن الجزائر ستقدم تجربتها الرائدة في المجال الصحي !!! لموريتانيا من أجل أن تستفيد موريتانيا من الخبرة الجزائرية في مجال الصحة ؟؟؟ سبحان الله نظام الجنرالات الذي تسبب في انهيار الجزائر اقتصاديا واجتماعيا وصحيا وجد نظاما سياسيا يمكن أن ينقذه من الورطة التي ورط فيها الجزائر على جميع المستويات وبسرعة اهتدى إلى النظام الموريتاني لا لشيء إلا لأن النظام الجزائري يشبه في تركيبته العسكرية النظام الموريتاني فالجزائر التي تنهار بشكل سريع على جميع المستويات والتي توجد على حافة الإفلاس الكلي خصوصا بعد انهيار أسعار النفط حيث اعلن الجنرالات سياسة التقشف لكنه تقشف فقط على الشعب الجزائري المغلوب على أمره وليس على الجنرالات وأسرهم الذين يعيشون في بحبوحة من البذخ والترف في الوقت الذي ترتفع فيه أصوات المثقفين والأحرار من هنا وهناك معتبرين أن الأموال التي يصرفها نظام الجنرالات على الدولة المرتزقة مثل موريتانيا الشعب الجزائري أولى بها.

  4. الموضوع: التعاون الموريتاني الجزايري و التعليقات جلها من النسل السعودية الاسراءيلي..و لله في خلقه شؤون.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button