أخبارأخبار عاجلةعربي

رسميا.. “ملف فساد العشرية”بموريتانيا فى طريقه نحو القضاء

أنباء انفو- مصدر رسمي موريتاني رفيع أكد الجمعة لصحيفة”أنباء انفو” أن الملف الذى اصطلح محليا على تسميته”فساد العشرية” جاهزة وسيصل القضاء خلال الساعات أو الأيام القليلة المقبلة.

وقال مصدرنا الذى فضل عدم ذكره بالإسم ، إن اللمسات الأخيرة وضعت على الملف و الآن ، يمكن القول إنه فى طريقه نحو القضاء.

الملف المذكور يطال شخصيات سياسية موريتانية بارزة فى مقدمتهم رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز.

مواضيع مشابهة

4 Comments

  1. تشير الى مشاركة تنظيم القاعدة مع البوليساريو في القصف بمساعدة أتباع الرئيس السابق ولد عبد العزيز من الجانب الموريتاني لإشعال فتيل التوتر بين المغرب و موريتانيا,هذا ما يفسر اختيارها لنشر خبر القصف في مواقع موريتانية معروفة بولائها لولد عبد العزيز تتزامن مع تحريك ملف التحقيق الذي قد يدينه بتسريبات صوتية تضمنت مكالمات هاتفية خاصة لشخصيات سياسية بارزة فى البلاد بينهم الوزير الأول الأسبق ولد الواقف لا يمكن ان يقرأ بعيدا عن اقتراب حسم احالة ملف ولد عبد العزيز الي العدالة..

    وتحدث قيادي بارز فى حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم فى موريتانيا ، عن شبكة للتجسس يحتفظ بها رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز ، لنفسه يسلطها على خصومه السياسيين للتنصت على مكالماتهم الهاتفية وتسجيل بعض تلك المكالمات لتسريبها ساعة ما يشاء !.

  2. كان الجميع يأملون أن يتحلى الرئيس ولد الغزواني بالشجاعة وأن يتخلى عن موقف الخوف والتردد الذي يسكنه. وطريقته في تَجَنُّب المساس بمصالح سلفه في العشرية الماضية ليست في مصلحة سلفه وهي خطيرة على غزواني نفسه وعلى الأمة. ومن المرجح أن تحْدُثَ تأثيرات ذلك على البلد في المدى المتوسط والطويل على شكل هزَّات تراكمية خطيرة. بالنسبة لِمَن تسبَّبَ أو أولئك الذين تسبَّبُوا في الفساد في العشرية الماضية، إن في بلدنا العديد من أمثالهم الذين لديهم نفس المواصفات الشخصية، نفس التربية الأخلاقية، نفس المستوى الثقافي والأخلاقي، ونفس الهموم، وهؤلاء سوف يرون أنه من الممكن أن يحققوا ما حقَّقَه صديقهم الذي كان من مثلهم، من نفس المواصفات

  3. إن علاج هذا الملف ليس مثل علاج فيروس كورونا. كل المؤشرات توحي بأن هناك إرادة لإخفاء ملف الفساد وتناسيه. ومن الأفضل أن نكون واقعيين في المصلحة العامة وأن نتجنب تعريض البلد لمخاطر في المدى القصير والمتوسط والطويل. السيد وزير العدل، السيد وزير الداخلية، إن مسؤوليتكم هي تنبيه رئيس الجمهورية إلى خطورة الوضع بدلاً من تشجيعه على تضييع الوقت وتطويله حفاظا على مصالح الأشخاص المتورطين في فساد العشرية الماضية.

  4. أح ذاك ألا تفيتيتكم أنتوم هو إلى أنكبظت من الفظة ما لاه يجبره المواطن البسيط وخير إتم كل حد ساكن فبل من يوكله واحد أوخر مانعرفون نختيروه فيه هو والصحال فيه الصحة الباردة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button