أخبارأخبار عاجلةعربي

رئيس حكومة المغرب يطلق حملة تبرع نصرة للقدس

أنباء انفو- أطلق رئيس الحكومة فى المملكة المغربية الأمين العام ل”حزب العدالة والتنمية” سعد الدين العثماني حملة تبرع لدعم سكان القدس، ودفاعهم عن المدينة وما تشهده من توتر في الفترة الأخيرة.

وكتب العثماني على “تويتر”: “ضرورة التبرع لوكالة بيت مال القدس التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي و مقرها الرباط، من أجل المساهمة في دعم المقدسيين”.

وأضاف: “دعما لصمود المقدسيين ولدفاعهم عن القدس الشريف، بدأ حزب العدالة والتنمية حملة لتبرع أعضائه.

تأسست وكالة “بيت مال المقدس” عام 1998، وتعنى بدعم القدس من خلال بناء المستشفيات والمراكز الاجتماعية والتعليمية وتنظيم أنشطة أخرى لفائدة المقدسيين.

وتشهد القدس وتحديدا حي الشيخ جراح منذ أكثر من أسبوع مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وسكان الحي الفلسطينيين.

ويحتج الفلسطينيون على قرارات صدرت عن محاكم إسرائيلية بإخلاء عائلات فلسطينية من منازل شيدتها عام 1956، فيما تزعم جمعيات استيطانية إسرائيلية أن “المنازل أقيمت على أرض كانت مملوكة ليهود قبل عام 1948”.

– وكالات

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. هههههه نعلة الله على المنافقين القذر بوريطة أول عربى او امازيغى اشك فى عرقه ضيف مرتمر اكبر منظمة إرهابية صهيونية عنصرية هى اللوبى الغدر الصهيونى فى أمريكا منظمة ايباك والقى خطابا غازلهم فيه وتذلل لهم فعلا دويلة منافقة

    1. أقول لك ولكل صدق وأمانة ان اسرائيل الحقيقية بالنسبة للمغرب هي الجزائر التي تتدخل في سيادتة ووحدته الترابية وتدعم الانفصال والمرتزقة بالسلاح والمال وبأموال الشعب الجزائري المسكين… اسرائيل لم نصرنا ابدا ولدينا معها علاقات منذ زمن طويل والدليل هناك مليون يهودي مغربي في إسرائيل، نحن نعتبر اليهود جزء من الهوية الوطنية المغربية… ونحن ندعم فلسطين بكل الطرق لتأسيس دولة قابلة للحياة وفي حدود 67 وهذا بكل فحدخر وبالاقوال والاففعال وليس كنظام بوخروبة الذي يدعمها بالشفوي ليس الا. وخير الكلام ما قل و دل ولا مجال للمزايدات التي لا تسمن ولا تغني من جوع وبوريطة دبلوماسي محنك خنقكم يا مرتزقة ويا اولاد فرنسا من كل الجوانب والجهات.

  2. يا ويح ذو الوجهين، يأكل مع الديب و يبكي مع الراعي، ويلعب على الحبلين، لكن يأت اليوم الذي يقع بين الحبلين على مؤخرته ، فياكله الذئب.أليس كذلك يا برويطة المهبولة.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button