أخبارأخبار عاجلةعربي

رئيس الجزائر : تركيا استثمرت عندنا.. ونفوذها فى “شمال إفريقيا” لا يزعجنا..!

أنباء انفو- أجاب رئيس الجزائر عبد المجيد تبون ، على سؤال من مجلة “لو بوين” الفرنسية حول الوجود التركي في المنطقة المغاربية (شمال إفريقيا)، قائلا : “الجزائر غير منزعجة من ذلك”.

الرئيس الجزائري وصف العلاقات التي تربط بلاده بتركيا بـ”الممتازة”، مؤكدًا أن “تركيا دعمت الجزائر اقتصاديا واسثمرت فيها عشرات ملايين الدولارات.

وأكد تبون أن “الأتراك استثمروا في الجزائر بقيمة 5 مليارات دولار”.

وقال إن “تركيا دعمت الجزائر بهذه الاستثمارات ..”مضيفا “أما الذين لا يشعرون بالراحة من هذه العلاقات مع تركيا، فليأتوا هم أيضا إلى الجزائر ويستثمروا فيها”.

مواضيع مشابهة

6 Comments

  1. ههههههه الريس طبون لايستطيع فتح فمه امام النفوذ التركي. تركياةقوة اقتصادية وتفرض وجودها وتواجدها حتى في دول أوربية.
    هههه ماذا لذى الجزائر ان تقدم؟؟؟ هل تستطيع مجارات تركيا؟؟؟
    الجزائر تنهار من الداخل وهي وبدون شك داخلة في حيط وهذا ليس كلامي بل تقارير صادرة من البنك الدولي، والاتحاد الاوربي ومنظمات اخرى.

  2. حذا صحيح و مُؤَكَّد. الكولوغلي (أو الكراغلة) لا تُزْعِجُهُم تركيا. كيف لِلْمُسَيْطِرِين على دوالب السُّلطة و المال أن يُنْكِروا فضل أجدادهم عليهم !؟

  3. الجزائر لا يزعجها سوى الكيان الصهيوني في المنطقة، أما تركيا فهي شريك وفي و نزيه للجزائر و المضي معا نحو علاقات إقتصادية رابح رابح، لما لا و نحن لم نر سوءا من هذا البلد المعقول و القوي اقتصاديا…القضية ليست قضية مجاراة يا الأخ كنترولور و إنما تعاون بين البلدين لخير الجميع. أما قولك الجزائر تنهار من الداخل فهذا ليس صحيح، إذ على الجزائريين العمل و الإجتهاد للخروج من الركود الإقتصادي العالمي الذي لم يصب فقط هذا البلد، إنما جل الكرة الأرضية.أما ما جادت به قريحة السيد منصور السايح، فهو لا يمت للاقتصاد بصلة، بقدر ما يقدح في جيراننا مجانا، ألسنا كلنا منذ الفتوحات الإسلامية شعوبا و قبائل شتى؟ أليس كل شمال إفريقيا هجينا كبيرا لأمم مختلفة؟ إن اكرمنا عند الله اتقانا فقط.انصر الحق يا منصور و لا تتبع من يشعل النار. شكرا .

    1. يا سيد شنقيط العظمة ! لو قرأت تعليقي بِتَأَنٍّ للاحظت أني قصدت الكراغلة الْمُسَيْطِرِين على دوالب السُّلطة و المال في الجزائر. ………………………………………………………………………………………………………………………………………….و إني أشكرك جزيلاً لإعطائي الفرصة لأزيد على الكراغلة ”الدزيام فرنسيس”” الذين يسيطرون على القوات العسكرية منذ الانقلاب الأول على الشرعية غداة استقلال الجزائر. ”الدزيام فرنسيس”” هؤلاء، هم بمثابة عِتْرَةِ ديڭوال الذي قال في حق أبنائه قبل أن يغادر الجزائر : نحن نغادر، و لكني تركت في الجزائر من يحمي مصالح فرنسا.
      ألا تعلم أخي : ………………………………………………………………………………………………………………………………………….
      1) أن فرنسا تابعت تجاربها الإجرامية منذ 1962 تاريخ الاستقلال الصوري للجزائر حتي 1967 بمباركة من الطغمة العسكرية الحاكمة و المتحكمة !؟ ………………………………………………………………………………………………………………………………………….
      2) أن عسكر ”الدزيام فرنسيس”” بددوا و نهبوا و نقولوا إلى أبناك أمهم فرنسا 1500 مليار دولار من أموال الشعب الجزائري !؟ ………………………………………………………………………………………………………………………………………….
      3) أن عسكر ”الدزيام فرنسيس”” صنع الپوليصفرو () و مَوًَلَه و سَلَّحَه و أَمَرَهُ بِالهجوم على موريطانيا و المغرب و بِقَتْلِ موريطانيين و مغاربة و قتل حتى الصيادين الإسپان في المياه الإقليمية لموريطانيا و المغرب. ………………………………………………………………………………………………………………………………………….
      م) ….. xx……………………………………………………………………………………………………………………………………….

      لو كان لدي ما يكفي من الوقت لأظفت العشرات من النقط و لكن قبل المغادرة أَوَدُّ أن أشد انتباهك إلى أننا إزاء دولة مارقة هدفها الوحيد، منذ استقلالها الصوري عن فرنسا، هو الهيمنة و العدوانية و السيطرة على شعوب المنطقة و لم تجد في طريقها إلا المغرب لِلِجْمِهَا و الحد من أضرارها.

  4. لكن كان الأحرى بك أن تتكلم أولا عن اسيادكم الصهاينة الذين لم يتركوا جرما إلا ارتكبوه و لا عيبا إلا توشحوا به و لا فتنة إلا اقترفوها و لكن كل الجيران و حتى الابعدين صبروا على حماقاتهم و هيجانهم خاصة مؤخرا و كما تعلم هذا المخزن لا يحسن أي شئ سوى التملق و التكبر و التهجم على كل بلد لا يوافقه الرأي و هذه تعتبر مراهقة متأخرة صدقني يا صديقي و لو كان عندي مزيدا من الوقت لانرت بصيرتك أكثر، لكنني جد مشغول بأشياء أهم و عليك أن تبتعد عن العاطفة الحساسة و ترى بعين العقل يا بني. شكرا.

    1. ألاحظ تصعيداً ظاهراً بالانتقال من تعليقك الأول إلى الثاني كما ألاحظ كذلك أنك انتقلت من أسلوب متوازن شيئاً ما إلى ما يشبه الشتم و السباب ! لن أَنْجَرَّ وراء محاولاتك لأني أرفض أن أسب و أشتم من أحاوره لأن لي ما هو أحسن كثيراً و أفضل كثيراً، و أقصد هنا الحجة و البرهان. ………………………………………………………………………………………………………………………………………..
      و الغريب في الأمر أنك تخطيت الحقائق الثلاثة من بين الحقائق الكثيرة عن النظام/الفضيحة في الجزائر و التي لا يسع لا الوقت و لا المجال لسردها كلها. و لهذا وجب التوضيح أكثر علك تفهم ما أردت الوصول إليه انطلاقاً من رَدَّيْكَ علي. …………………………………………………………………………………………………………………………………….

      1) في 2014 بدأت جزائر الكابرانات تزود الكيان الصهيوني بالغاز عبر أنابيب الغاز المصرية انطلاقاً من ميناء العريش ! و هذا ما يسمى ”الجزائر تأكل الغلة و تسب الملة”” ! ………………………………………………………………………………………………………………………………………..
      2) أراك تُمَجِّدُ النظام التركي الذي فرض، و ما زال، الإلحادَ و العِلْمانيةَ على الشعب التركي المسلم. يبدو أنك تجهل أو تتجاهل أن تركيا العلمانية ”المسلمة”” هي أول دولة إسلامية كبيرة اعترفت بإسرائيل ! …………………………………………………………………………………………………………………………………….

      3) تقول إن جزائر الكابرانات منزعجة من وجود الكيان الصهيوني في المنطقة ! يا أخي، هذا الكيان موجود في كل المفاصل الاقتصادية لدولة الجزائر بواسطة تركيا و الإمارات العربية المتحدة اللتان تربطهما علاقات سياسية و اقتصادية وطيدة مع إسرائيل و اللتان تُشْرِكان الصهاينة في كل الاستثمارات في الموانئ و النقل البحري و كذا في المجال الصناعي! …………………………………………………………………………………………………………………………………….
      4) تقول إن تركيا بلد معقول و قوي اقتصاديا. قوي اقتصاديا، هذا صحيح و لكن هل تقبل كعربي أو كمسلم أو كلاهما أن تحتل تركيا بلدا مسلماً كسوريا و تسرق معامله و تنقلها إلى أراضيها في واضحة النهار و تعيث فيه فساداً بواسطة إرهابيين قتلة كما فعلت جزائر الكابرانات في موريطانيا و المغرب بواسطة مرتزقة الپوليصِفْرُو؟ …………………………………………………………………………………………………………………………………….
      5) أراك تنصح الجزائيين بِ”العمل و الإجتهاد للخروج من الركود الإقتصادي العالمي الذي لم يصب فقط هذا البلد”” ! هذا البلد أصابه الركود منذ انهيار ثمن النفط و الغاز في 2014 ! هذا البلد لن تقوم له قائمة لأن نظامه عَوَّدَ الشباب الجزائري على الكسل و الغش و الاستناد على الحيطان من طلوع الشمس إلي غروبها. يَسَّرَ له كل شيئ بالمجان حتى جعل منه ماكينة أو آلة مُبَرْمَجَة على الصَّرْط والنوم و التَّغَوُّط و الخروج للاتكاء على جدران المدينة طول النهار و ورشاتهم مليئة بالعمال الصينيين و الأتراك و التنسيين و المغاربة ! يقول عنهم الفرنسيون الذين يعملون عندهم : ”Un peuple de bras cassés ” ! أو ”شعب الأذرع المكسورة”” …………………………………………………………………………………………………………………………………….
      م) … …………………………………………………………………………………………………………………………………….
      أكتفي بهذا و فيه الكفاية حتى موعد آخر.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button