جزائريون يناشدون رئيس بلادهم قبول مساعدة المغرب لإخماد الحرائق
أنباء انفو- دعا نشطاء جزائريون عبر شبكة الأنترنيت رئيس بلادهم إلى تجاوز حالة الجمود التي تطبع علاقتهم مع المغرب، وقبول مساعدات الرباط في إخماد الحرائق من أجل إنقاذ حياة المواطنين من حالقة لابقى ولاتذر.
جزائريون عبروا عن سعادتهم بمبادرة المغرب واستعداده للمشاركة في إخماد هذه الحرائق، التي خلفت خسائر كبيرة في الأرواح وفي الغطاء الغبوي بالجزائر، بعدما أتت على آلاف الهكتارات.
يذكر أن المغرب أبدى استعداده للمشاركة في إخماد الحرائق المندلعة في الجزائر، إذا ما قبل حكام جارتهم ذلك.
وتواصل السلطات الجزائرية محاولات إخماد الحرائق المنتشرة في 18 ولاية ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى.
ورغم عدم ردها -إلى الآن- بعرض المغرب المساعدة ، تجري الجزائر اتصالات بعدد من الدول الأوروبية لطلب المساعدة لاستئجار طائرات مخصصة لإخماد الحرائق لا سيما من البلدان في جنوب المتوسط كإيطاليا وإسبانيا.
رغم ان المغرب عرض بصدق المساعدة ويملك سربا من احدت الطائرات لاطفاءالحرائق الا ان العسكر ودميتهم يفضلون فناء الجزائر على تحقيق تقارب بين الشعبين لانه سيعجل بزوالهم
عصابة اولاد لحرام وراء الحرائق التي إنتقلت من الأوراس إلى منطقة القبائل انتقاما من ثورة موفمبر
هذه مسرحية من إخراج المخابرات المجرمة الإرهابية الصهيونية الماسونية الفرعونية الأنيطية أرادت أن تضرب عصفرين بحجرة.الولي هي معاقبة الشعب و تفريقهم الذي يريد دولة مدنية و ليس عسكرية و الثانية هو تقسم و تشتيت الشعب و جلب عدد كبير ممكن في صفهم .لعنة الله علي المجرمين
راجعوا كتاب “الحرب القذرة” بالضبط الصفحة 110، لكاتبه حبيب سويدية ظابط سابق في الخيش الوطني الشعبي سليل خيش التخرخير و الذي يتحدث عن إعطاء الأوامر مباشرة من الكابران البئيس خنزريحة لإضرام النار في الشعب
سيكتب التاريخ ان العصابات الحاكمة مجرمة في حق شعبها الى درجة الحنون غير المسبوق في العالم. لاحظوا جيدا ان تبون وشنقؤيخطحته رمزا بجنود في لهيب النار لاطفائه لوسائل بدائية ،كل ذلك من اجل هلاكهم والغاية الخبيثة من وراء هذا التصرف هو خذاع شعب القبائل بان العسكر معهم ؟؟؟ والحقيقة أنه هو من الدرك النيران كالعادة في الغابات لعقاب الحراكيين القائلين الصامدين. والدليل على هذا ، التعازي التي قدمها بوكذبون دمية العصابات بافراد الجيش المتوفون وعائلتهم ولكن لم يعزي المدنيين الضحايا من القبائل الذين ماتوا احتراقا، اي ماجوس اي ماغول اي …..لك الله ياشعب القبائل .
لعمامرة في 24 ساعة يطفيء الحرائق وفي 10 ساعات يحتل المغرب وفي نصف ساعة يزور العواصم الأفريقية وفي عشية يحل مشكل سد النهضة البراق هذا هل يمكنك ان تطفيء نار الفتنة وتعطي الشعب الجزائري حقه الذي اعطيته لعصابة البوليزاريو واشتريت به الدمم لمعاكسة المغرب وهل يمكنك ان تقدم استقالتك في رمشة عين لكي يرتاح منك الجزائريون يا وجه البيروكي الله ياخذ فيك الحق هذه ذنوب الشعب الغلبان
المغرب يقترح على الكابرانات المساعدة في اطفاء الحرائق على غرار ما تفعله كل الدول المتجارة والكابرانات يرفضون مفضلين موت ابناء الشعب الجزائري محروقين على قبول المساعدة.من تك بربع مليون جزائري في العشرية السوداء لا يهمه موت بضع عشرات من ابناء الجزائر مشويين بالنار
من كانت فيه رائحة الاسلام ولم يلعن هذا النظام المجرم هو شيطان اخرس ساكت عن الحق وسيكون مأواه جهنم وبأس المصير.
الكابرانات الملحدون لا يومنون بان هذه الحرائق ما هي الا شرارة من نار جهنم التي سيخلدون فيها يوم الحساب
لا حول و لا قوة إلا بالله. اللَّهُمَّ اجعل مَخْرَجاً لإخواننا الجزائريين و خاصةً منهم شعب القبائل المُحاصَر بِالنار و فيروس كورونا و بالذين ”على بالكم”.
الجزائر محكومة بالعسكر الذي لا يفقه شيئاً إلا في الحرب و لكن بشروط لا تتوفر عند كابرانات لاليجو. كل ما لديهم من آليات و وسائل لِمُجَابَهَةِ حالات الطَّوارئ و الأخْطَار تَتَلَخَّصُ في أدوات القمع الجسدي (الهراوات و العِصِيّ، و كل وسائل النقل و المواصلات …) و أدوات القمع النفسي (قنوات تلفزة العار، و جرائد وصُحُف الكذب و البهتان، ….).
الواجهة المدنية لِحُكْمِ العسكر مُكَوَّنَةٌ في أغلبيتها من ”إِدَارِيِّين” تخرجوا من ”المدرسة الوطنية للإدارة”” (L’ENA) التي تعلموا فيها، فقط، كيف و بِمَذا يُسَيْطِرُون على البُطون أولاً لِيُسَيْطِرُوا، ثانِيةً و بِالْأَسَاسِ، على عُقول الجزائريين لِيُوهِمُوا بَعْضَ الرَّأْيِ العام الداخلي و بعض الرأي العام في الخارج أن الجزائر دون ”المدينة الفاضلة”” لا يمكن أن يتصورها إلا البلهاء و الحمقى مثلنا. هكذا يعتقدون و هذا ما تهدف له الدعاية الستالينية لمخابراتهم الفاشلة مثلهم.
لاَ يَكَادُ الْمَرْءُ يَجِدُ بينهم عُنْصُراً واحداً تابَعَ دَراسَاتٍ عُلْيَا في السياسة و الاقتصاد العام و الاقتصاد القياسي و تَوَقُّعِ و تَحِْليلِ المخاطر و الأخطار و تَدْبِيرِ جَمِيعِ شؤون البلاد.
في السنة المضية سقطت امطار طوفانية على الدار البيضاء فتسببت في فيضانات جارفة في الازقة والشوارع فهب كل الشياتة الجزائريين وتشفوا في المغربة وسخروا من البنيات التحتية للمملكة ولم يقصروا في تهجماتهم. لكن الله يمهل ولا يهمل. ها هي الجزائر تحترق وقلوبنا تحترق مع الضحايا وعائلاتهم وحتى حتى مع الضحايا من الجنود الذين طالما هددونا بهم وزعم احدهم ان في استطاعتهم غزو المغرب في 12 ساعة اما شنجريحة فقد سمعه كل العالم. نحن لا نتشفى لان الشعب الجزائري لا يستحق كل هذه المعاناة
كلامي موجه للشياته الجهلة ونظامهم الغاشم
النظام الجنيرلات على الاستعداد ان يحرق القباءل يبدها على بكرة ابيها احراق الجزاءر بكاملها على ان ياخذ المساعدات من المغرب متى كان النظام يضع اعتبار الشعب الجزاءري او يهتم بيه محمد ابن بطوش يعتبر اهم من كل 40 مليون الجزاءري محمد ابن بطوش تما الاستءجار طاءرة الخاصة نقله الجزاءر الى اسبانيا ذهابا وايابا تكاليف المستشفى تكاليف المحامي الاسباني تراقع محاكمة بن بطوش الاموال ارشاء مسؤولين الاسبان الفاسدين ساعدوا عملية الدخول معهم مرتزقة الاعلام الاسباني يدافعون عن البوريساريوا الاقارير ومقالات مدفوعة الاجر الاموال الشعب الجزاءري اميناتوا حيدر تقيم افخم فنادق ايراندا واسبانيا المجاهدة الثورة جميلة بوحيد لما مرضت لم تجد علاجها رفضوا حتى الاتصال بيها لم تجد الاموال العلاج مرضى القاظة البوريساريوا كورونا ينقلون العلاج المستشفى العسكري عين النعجة مغلق على كل الجزاءري لا يستطيع دخوله يموت امام الابواب المستشفيات لا يجد جرغة الاوكسجين واحدة حتى الاطباء والممرضين يبكون يصرخون الناس تموت امامهم لا يستطيعون فعل شىء النوتى كورونا البوريساريوا تنقب عبر السيارات الاسعاف موتى الجزاءريين نقل بطريقة غير الطبية غير اظمية عبر السيارات نثل البضاءع متل البطاطا خامجة الذي يصدرها النظام موريتانيا يريد عن طريقها ينافس المغرب داخل افريقيا يجب يعرف سكان القباءل الارواح جنود الجيش رحمهم الله ماتوا في الحراءق لم يقتلهم حريق فقط بل قتلهم النظام الحاكم يخسر ميليارات على صفقات الاسلحة خردة الروسية لا يشتري طاءرة واحدة الاطفاء الحراءق
مما لا يدع مجالا للشك أدرك لانظام الحكم في الجزائر قرب نهايته منذ مدة تفوق السبع سنوات فبدأ يتلوى كالأفعى المقتربة من الموت يتخبط في كل الاتجاهات دون أن يستطيع التقدم إلى الأمام ، و الذي أعطاه مهلة قبل الموت النهائي هي محاولات إنعاشه من طرف حماة البيئة الخارجيين اللذين يرون في موته ضياعا لمصدر رزقهم فهم يبذلون قصاري الجهود حتى تطول هذه الفترة لكي يتمكنوا من تعويضه بأفعى أخرى أكثر فتكا من سابقتها. الشىء الوحيد الذي سيخلص البلد من سم الأفاعي هو وجود تمساح الشعب الذي سيضع حدا لعدم التوازن البيئي السائد منذ أن رعى و احتضن حماة البيئة الخارجيين تواجدها في بلد للجزائر .
رحم الله شهداء القبائل الحرة .. حرب قدرة ضد شعب تحت الإحتلال الجزائري… مزيداً من الصبر …الفرج قريب . بخصوص رفض النظام الجزائري لمساعدات المغرب اقول لهم أن هذه المساعدات ليست لكم يا أغيياء و لكن للشعب الجزائري كعنوان للتضامن و التلاحم بين الشعوب لاسيما الشقيقة و الجارة اوقات الازمات
تم تقديم عساكر قربانا من اجل قول ان الجيش هو كل شيئ ( الشعب يقول مدنية ماشي عسكرية ) وهذه افعال الكابران شنقريحية
نظام العسكر في الجزائر هو من افتعل ذلك بعد هزيمة من الشعب, و هي حرب ضذ الشعب لكن الآن على ما يبدو دخلت المرحلة الأخيرة اليائسة و هي سياسة الأرض المحروقة التي ينهجها كل مستعمر عند قرب مغادرته مستعمرته.
الحقد الاعمى للكبرنات اتجاه المغرب دفعهم لرفض مساعدة المغرب لاشقائه حتى لا يقال ان القهوة الاقليمية في موقف ضعف وتتلقى العون من المغرب الفقير كما يروجون وليس ليهم مشكل ان يستمر احتراق مواطنيهم
للعقلاء فقط .لهم ان يفهموا هدا التناقض. وهده الخطة لحرق شعب بأكمله.
– عميل المخابرات الجزائرية “السعيد بن سديرة .في تدوينة كتب: الحرائق الأخيرة في جبال القبائل، تقف وراءها عناصر الماك بدعم وتحريض من المخزن المغربي
ورجع فيما بعد ان اجتهد وكتب: وصلتني معلومات من داخل المخزن المغربي تفيد أن عناصر تابعة لحركتي رشاد والماك يقفون وراء سلسلة الحرائق
لكن بمقطع فيديو قصير، كان قد نشره بتاريخ 03 يونيو الماضي، أكد من خلاله أن الجزائر ستشهد خلال هذا الصيف سلسلة من الحرائق،
https://youtu.be/DaQ3-g3hVSw
للعقلاء فقط
الم يجد العسكر سوى هدا العجوز المخمر لتنصيبه رئيسا صوريا للجزائر يفتقد للكريزما والقبول الجماهيري ومنبطح للكبرنات بصفة تامة وغادي بالبلاد الحيط
بالفعل عندهوم النيف والكدوب الطائرتين مجانا من فرنسا وهم يروجون في اعلامهم انهما مستاجرتين وتبنون حشاكم يقبل الصدقة من النصارى الاوربيين ويرفض المساعدة من المسلمين / ملاحظة هامة / عندما يغيب اصحابنا المتخلفون يحدت جماعة واشك انهم استفادو من العطلة الادارية
المغرب طلب الإدن من السلطات الجزائرية لإرسال طائرتين مجانا لإخماد الحرائق
فرنسا بدون سابق إندار أو طلب الإدن. أمر ماكرون إرسال طائرتين وهي الآن في المهمة
المغرب العدو التقليدي. اما فرنسا لازالت تحتفظ بجماجم الجزائريين
الذباب الكبراني في عطلة ادارية فلا تعليقات غبية الان
لا يجد الذباب الالكتروني ما يقوله عندما تكون الوقائع صارحة الحقائق. حتى الامي والذي لا يفقه في السياية شيئا يستطتيع ان يمير بين من نواياه حسنة ومن نواياه سيئة. اقترح المغرب مساعدة الجزائر في هذه الضروف الصعبة فرفضت هذه اليد الممدودة مرة اخرى وتفادى المسؤولون الجزائريون حتى الحديث عن المبادرة الملكية. نسال الله ان ينزل رحمته على الشعب الجزائري