أخبارأخبار عاجلةعربي

الجزائر تغلق مجالها الجوي أمام الطيران العسكري الفرنسي المتجه إلى دول الساحل

أنباء انفو- أصدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، قرارا يصبح نافذا ابتداء من اليوم الأحد ، يقضى  بإغلاق مجال بلاده  الجوي  أمام جميع الطائرات العسكرية الفرنسية المتجهة إلى منطقة الساحل في إطار عملية “برخان”.

وبحسب “قناة العالم” أفادت مصادر مطلعة أن عبور الطائرات العسكرية الفرنسية إلى منطقة الساحل عبر الأجواء الجزائرية “امتياز ممنوح لفرنسا منذ فترة حكم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وظل ساري المفعول لمدة 4 سنوات”.

وأضافت المصادر أن “هذا القرار سيؤثر بشدة على العمليات العسكرية الفرنسية كما سيؤدي إلى “تباطؤ التعاون العسكري الفرنسي الجزائري في الأسابيع القليلة المقبلة”.

ويأتي هذا القرار عقب تصريحات مثيرة للجدل نسبت للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ووصفتها الجزائر بأنها تدخل في شؤونها الداخلية.

ونشرت صحيفة “لوموند” الفرنسية تصريحات للرئيس ماكرون قال فيها إن نظيره الجزائري عبد المجيد تبون “عالق داخل نظام صعب للغاية”.

كما أشار ماكرون في تصريحاته إلى الماضي التاريخي لفرنسا في الجزائر، لافتا إلى أنه يرغب في إعادة كتابة التاريخ الجزائري باللغتين العربية والأمازيغية: “لكشف تزييف الحقائق الذي قام به الأتراك الذين يعيدون كتابة التاريخ”.

مواضيع مشابهة

7 Comments

  1. هادشي اللي قدرتو تعملو يا الكبرنات المدلولين ،اين نيفكم المخنن بعد ان اكدت ماماكم فرنسا كل ما يقوله المغاربة، حتى هادي ستجيب عنها بتعليقك المتخلف/الجزائريون يعرفون/

  2. أسوء و أفشل و أفسد نظام في تاريخ العالم العربي هو النظام الجزائري المتسلط على اعناق الشعب و المؤسف أنه مازال قائما حتى اليوم بالرغم من جرائمه التي اقترفها في حق الشعب الجزائري الشقيق و في حق شعوب و دول المنطقة و تبذير و نهب الاف مليارات الدولارات التي تبخرت و لم يرى منها الشعب سوى الويلات و الطوابير و الدكتاتورية و الاغتيالات و الفقر و البؤس لكن نهايته و موته و تحرير الشعب من قبضته اصبحت قاب قوسين او ادنى لان كل المعطيات على الارض تنبؤ بذالك و بتلك اللحظة السعيدة التي ينتظرها كل الشعب الجزائري المنكوب على يد عصابته فالفقر و الطوابير و انهيار العملة و الاقتصاد و تفشي البطالة و القمع و الارهاب و الهجرة نحو اوروبا اصبحت عناوين بارزة منذ مجيئ عصابة الجزائر العصابة الخالية التي خلفت العصابة السابقة بالتحايل و الكذب و الوعود الفارغة فهذه المظاهرات التي يقودها الاحرار في العواصم الاوروبية سيكون لها الوقع على الداخل الجزائري و ستحفز احرار ثورة 22 فبراير على استأناف حراكهم المبارك و استكمال مهمتهم بعد ان توقفت بسبب جائحة كورونا و قد بدأت بعض النداءات للخروج يوم 5 اكتوبر ايذانا باستأناف الثورة.بالنسبة للاغلاق الجوي فهو كذب في كدب كما عادتهم تريكة دغول

  3. ولما لا الطيران المدني الفرنسي.والله العظيم إن فرنسا ماكرون لطخت وجوهكم بالوحل وبقايا المجارير.النيف اصبح باليقين عامر خنونة.ليس كلام بعد الان سوى تعيدوا كتابة تاريخ المغرب الاقصى بالطريقة الصحيحة.لان فرنسا لديها مستندات وخرائط.تعرف جيدا من هو أصيل في المغرب الاقصى ومن هو التقليد

    للتدكير.إقفا وإقفال تم إقفال.حتى أصبحت الجزائر معزولة دوليا.عرتكم فرنسا

  4. ماكرون دخل الارشيف الفرنسي واطلع على الحقائق ويالته لم يدخل ويطلع ويقول ويالته لم يقل “هل كان هناك أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي؟
    أرى أن النظام الجزائري متعب وقد أضعفه الحراك
    “لا أتحدث عن المجتمع الجزائري في أعماقه ولكن عن النظام السياسي العسكري الذي تم بناؤه على هذا الريع المرتبط بالذاكرة.
    إنه يريد إنتاجًا تحريريًا تبثه فرنسا ، باللغتين العربية والأمازيغية، في المنطقة المغاربية ، لمواجهة “التضليل” و “الدعاية” التي يقودها ابناء الكراغلة و الأتراك، الذين “يزورون كتابة التاريخ”
    اما تبون المغبون السيدة الاولي الذي قال او قالت الجزائر قوة ضاربة فقد امره الاحمق بغلق الاجواء على ماماهم التي قرصتهم قرصة صغيرة لكي يستفيقوا من وهم القوة الضاربة الله ينعل اللي ما يحشم

  5. الجزائر تدعي انها اغلقت اجواءها امام الطيران الحربي الفرنسي لانها بكل بساطة لا تملك الرادارات القادرة علر رصد الطائرات الحربية الفرنسية. وحتى وان رصدتها فانها ستغض الطرف لان الكابرانات اجبن من ان يتحدوا فرنسا. هذا الاجراء مجرد ذر الرماد في العيون وستكشف الايام صحة هذا الكلام

  6. الجزائر يوما بعد يوم تعزل نفسها عن العالم الخارجي والكابرانات متوترون لدرجة انهم لا يعرفون الى اين يتجهون. لكن العبد الضعيف سيقول لهم وبكل تقة في النفس انهم ذاهبون للهاوية وقريبا سيدفعون ثمن كل جزائري بريء قتل او ذبح في العشرية السوداء سوف تكون أيامهم اكثر سوادا .

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button