أخبارأخبار عاجلةعربي

بث مباشر : مباراة المغرب والجزائر في مونديال العرب

أنباء انفو- تابع  فيديو مباشر مباراة المغرب والجزائر في مونديال العرب:

 

 

 

مواضيع مشابهة

5 Comments

  1. للاسف وفي هده اللحظات التي يلعب فيها الفريقين المغربي والجزائري بكل احترافية بعيدة عن كل المزايدات السياساوية.للاسف على قناة الجزائرية.عميل النظام العسكري يغرد خارج السر بنفثه سموم التفرقة بين الشعبين.طالقا عنانه في السب والشتم للملكة المغربية.
    هل تظن ان هناك من يتابعك يا عديم الضمير

  2. الى KAMEL
    اقول لذبابة الكابرانات التي ظهرت من جديد:
    من حق الفرحة ان تطرق بابكم ليوم او يومين ولو من باب كرة القدم لان الدبلوماسية المغربية اذاقتكم الامرين في السنوات الاخيرة. واذكرك يا شيات انه لا مكان للحظ ولا للضربات الترجيحية في الدبلوماسية. انتصار لعب فيه الحض الدور الكبير لا يعوضكم عن الخسائر الفادحة التي تكبدتموها لعدة عقود. اغتم هذه الفرصة يا ذبابة لتنفس عن غصتك لان سجالات اخرى في الطريق. واخيرا هنيئا لكل الجزائريين الذين لا يخلطون بين السياسة وكرة القدم

  3. يا ولد القحبة.المغاربيون في مباراة الرابح فيها من تفوق المناورات الرياضية.تقبلنا الهزيمة الكروية بروح رياضية شريفة.اما انت يا ولد القحبة خليك تغرد خارج السرب.وبعلمك ان قطاع الطرق وصلوا ل 393 بلاغ .وللاسف باقيين في مكانهم.لانهم يعلمون جيدا ان الدرون الاسرائلي والتركي لا يمزح ويمحي وجودهم.
    ولد القحبة يبقى دائما ولد القحبة ولو تلونت

  4. ردا على اللقيط كلب كبرانات البورديل اسمع وافهم يا خريج البورديل
    اللقيط سوف يظل لقيطا مهما حاول ان يصنع له تاريخا مزيفا ومع توالي الصفعات التي تلقاها نظام الشواذ في المرادية حاول نظام الكبرانات اللقطاء ان يخدعوا المتتبعين الرياضيين بخدعة فلسطين بعدما اهدى تبون الكوكاييني شيكا ب 100 مليون دولار كرشوة لاسرائيل فقط من اجل مكالمة هاتفية مع الوزير الاسرائيلي الذي رفض الرد على الهاتف . لكن اللقطاء جعلوا من مباراة كرة قدم انتصارا وهميا لشعب مغفل يعيش ويلات الطوابير في حياته اليومية للحصول على قوته في دولة الغاز والنفط لكن هذا هو حال قوم ميتون ويخشون الموت والحقيقة المرة هو ان شيئا اسمه جاء زاءر انتهت صلاحيته كليا وذاهبون الى الهاوية والمغرب في صحرائه والصحراء في مغربها وتحية لجمهورية القبايل وجمهورية ازواد وجمهورية الطوارق

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button