أخبارأخبار عاجلةعربي

أسباب خسارة “أسود الأطلس” أمام الجزائر

 أنباء انفو- حمل مدرب منتخب المغرب، الحسين عموتة، لاعبيه مسؤولية الخسارة أمام الجزائر   5-3 بركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 في مباراة مثيرة، أمس السبت، ضمن الدور ربع النهائي للبطولة العربية في قطر.

و قال المدرب،  في تصريحات تلفزيونية بعد المباراة، إن لاعبيه لم يقدموا المستوى المطلوب أمام الجزائر.

وتابع: “كنا بعيدين كل البعد عما كان مطلوبا منا. ربما لم يكن استعدادنا الذهني في المستوى، وتحمل اللاعبون ضغط المباراة. رغم أنهم كانوا مطالبين بالتركيز على واجبهم التقني والتكتيكي”.

وأشار عموتة إلى أنه رغم هذه الصعوبات، إلا أن لاعبي فريقه استطاعوا أن يذهبوا بالمباراة إلى ركلات الترجيح.

واستطرد قائلا: “أهنئ المنتخب الجزائري على تأهله”.

وأكمل: “السيناريو الذي كنت أنتظره هو الذي حصل، خاصة في الشوط الأول، لأننا أضعنا كرات سهلة ولعبنا فقط بنصف إمكانياتنا، بخلاف مباريات دور المجموعات. مع الأسف لم يكن هناك تركيز من اللاعبين، لذلك علينا أن يتحسن أداؤنا أكثر وأن نشتغل أكثر على الجانب الذهني”.

المصدر: وكالات

مواضيع مشابهة

11 Comments

  1. هنئيا للفريق الجزائري بهذا الفوز ونتمنى له التوفيق في المباريات القادمة ، لقد استجق الفوز بشهادة الجميع وخير شاهد على ذلك مدرب المنتخب المغربي.مزيدا من التالق للخضر ، محاربي الصحراء.

  2. احسن واجمل هدف في المباراة التي جمعت منتخب المغرب مع منتخب الجزائر :
    سجّل النجم الجزائري يوسف بلايلي سهرة السبت هدفا خرافيا في شباك المغرب، بِرسم ربع نهائي منافسة كأس العرب، نسخة قطر 2021.

    وسدّد متوسط الميدان الهجومي بلايلي كرة ملتهبة من بعد حوالي 40 مترا، سكنت شباك حارس المرمى المغربي أنس الزنيتي.

    واستثمر بلايلي في ابتعاد حارس المرمى المغربي قليلا عن الشباك، لِيُباغته بِهدف يستحق جائزة “بوشكاش” التي تمنحها “الفيفا”، هذا إن لم يكن أروع وأفخم هدف في منافسة كأس العرب 2021.

  3. ت
    حزن في الرباط.. والصحافة المغربية “تتحسر” على الإقصاء أمام “الخضر”

    حزن في الرباط.. والصحافة المغربية “تتحسر” على الإقصاء أمام “الخضر”
    لم يهضم الإعلام المغربي الإقصاء المر الذي تعرض له منتخب بلاده في ربع نهائي كأس العرب، المقامة حاليا في قطر، على يد المنتخب الجزائري، حيث اتضح ذلك من خلال مختلف العناوين “الحزينة” التي استعملتها غالبية الصحف الصادرة الأحد في العاصمة الرباط، وكذا المواقع الرياضة لنقل الخبر..

    فالبعض منها حاول التخفيف من حدة الإقصاء، من خلال وصفه بـ”العادي”، في الوقت الذي لم تخف فيه صحف أخرى كراهيتها لكل ما هو جزائري، من خلال نقل الخبر من دون ذكر “المنتخب الجزائر”، كما حاولت البحث عن الأسباب الحقيقية التي جعلت المنتخب المغربي يودع المنافسة، بعدما كان مرشحا فوق العادة للتتويج باللقب العربي، خصوصا بعد البداية القوية التي سجلها أشبال عموتة في المسابقة العربية، في وقت لمحت فيه بعض الصحف إلى أن الإقصاء لم يأت في وقته خصوصا عقب إقدام الجزائر على قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب في الصائفة الفارطة.

    فصحيفة “المنتخب”، المختصة في الشأن الرياضي، عنونت بالبنط العريض “إقصاء مر وضغوطات انعكست على أداء اللاعبين”، قبل أن تغوص في أسباب خروج منتخب بلادها من البطولة على يد المنتخب الجزائري، في محاولة منها للبحث عنها، بعدما أكدت أن “الأسود” دخلوا في ثوب المرشح قبل أن يصطدموا بصلابة المنتخب الجزائري، حيث كتبت “إقصاء مر ذلك الذي تعرض له المنتخب المغربي الرديف،الذي كان قدم إشارات المنافسة على اللقب العربي، حتى عاد لينكمش ويخرج من دور ربع النهائي، وهو الذي دخل المنافسة في ثوب المرشح لانتزاع الكأس”.

    أما الموقع الرسمي للقناة التلفزية الثانية المغربية “2m” فقد نقل تصريحات مدرب المنتخب المغربي، عموتة حسين، الذي حمل لاعبيه مسؤولية المستوى الباهت الذي ظهروا به أمام المنتخب الجزائري، من خلال ارتكاب أخطاء بدائية، وهو الأمر الذي جعل التقني المغربي يعلق على ذلك بقوله” المنتخب المغربي لم يقدم حتى 50 بالمائة من إمكانيته أمام المنتخب الجزائري”، قبل أن يضيف “تركيز اللاعبين كان مشتتا في جميع الخطوط أظن أنهم كانوا يركزون مع أشياء أخرى بعيدا عن رقعة الميدان بسبب حجم المباراة وقيمتها”.

    وكان موقع “البطولة” ساحة لتبادل التهم بين لاعبي المنتخب المغربي ومدربهم عموتة الذي حملهم مسؤولية الإخفاق أمام “الخضر” قبل أن يخرج بدر الدين بنون إلى العلن ويرد على عموتة “لم ننهزم بسبب العامل الذهني ورفاقي لهم من الخبرة ما يكفي لخوض مواجهات كبيرة كلقاء الجزائر”، في رد وصفه الموقع الرياضي بالصريح والذي سيجعل القائمين على شؤون الكرة في المغرب يفتحون تحقيقات في الموضوع.

    أما موقع “مشاهد 24″، فقد حاول التخفيف من شدة الصدمة، عقب خروج منتخب المغرب من البطولة العربية على يد المنتخب الجزائري، فضلا عن أهمية تأهل الخضر” إلى المربع الذهبي من المسابقة العربية، حيث اكتفى بالإشارة إلى ذلك بعنوان “المنتخب المغربي يودع المسابقة من دور الربع”، وذلك دون ذكر المنتخب الجزائري، وهو ما يعكس تماما الحقد الدفين الذي يكنه الإعلام المغربي المسير من قبل “المخزن” إلى كل ما هو جزائري.

  4. الجزائر حررت فلسطين بالضربات الترجيحية.. الجزائر ترحب بكم في تل أبيب و حيفا .. لقد انتهى الصراع العربي الإسرائيلي بمباركة بنت فرنسا

  5. عندما يكون عدوك نكرة. الافضل ان تتجاهله لان مجرد الحديث عنه يعد مضيعة للوقت . ولهذا نتمنى بل ندعو جميع المغاربة الى تجاهل شردمة بني لقيط لانهم اصبحوا كالبراز كلما حركته تفوح منه رائحته النتنة وتهرب لتفادي تلك الرائحة ولهذا ايها المغاربة الاحرار استمروا فانتم في الطربق الصحيح والواقع يقول ذلك

  6. صعيب باش تقنع شي خرائري بالحقيقة لأنه تعود على الكذب في كل شىء حتى انه أصبح يتنفس الكذب … و هذه من مخلفات سياسة الكافر بوخروبة لعنه الله ..:: يجب على الأمم المتحدة أن تنظم جائزة نوبل للكذب و الأكيد ستحتل بلاد الطابورات المرتبة الاولى عالميا في الكذب…ما كاين عا كذب كذب آحمودة….

  7. لقد حبانا الله بنظام مجاور، نظام تعيس، بائس تعبان غبي جاهل حسود، يحاول تقليدنا في كل شيء ولا يحصد الا الفشل ثم الفشل ! فما علينا الا إهمال هدا النظام، إذا لم نفعل ستكون مضيعة للوقت.اولا لعبنا يفرقنا المحلي .الجزاءر لعبت بريقها الاول ! ضربات جزاء لا تقيس قوة الفريق، ولا تدل على نصر ميتحق، بل إنها تثبت على أن ان مستوى لفريقين كان متقاربا متماثلا ! ثم مادا يعني انتصار هدا أو داك ؟ أنها لعبة رياضية بعيدة كل البعد عن التسيس أو اتخاذ فارق ضربة جزاء للتبجح والغوغاء والظرط من الأفواه ! ضربة جزاء لا تثبت أي نصر مستحق ! كما أنها لا تثبت اي تقوق ! أنها ضربات جزاء تستند على الحظ ولا الا على الحظ ! لعنة الله على من يغذي العداء والحقد والكراهية !كبرنات الجزائر فاشخونة إلى مزبلة التاريخ قريبا ان شاء الله و إلى مستشفى المجانين، راكم غاديين بالشعب الجزائري إلى الحيط ، استيقظوا أيها الشعب المقهور و ناضلوا لكبح طغيان العصابة الحاكمة كبرنات ماما فرنسا، مدنية لا عسكرية للنهوض بالجزائر إلى الطريق الصحيح و كسب أخوة الشعوب العربية والإسلامية يا شعب الحراك الجزائر ي استيقظوا و لا تناموا الكبرنات استحمروا شعبهم و افقروه اللهم نسألك اللطف يا ذا الجلال والإكرام

  8. وحدها الدول الغارقة في الدكتاتورية العسكرية، والرازحة تحت حكم ألوية الجيش، التي تجد فيها رئيس أركان الجيش يغرد مباركا بفوز بلاده في مباراة عادية في كرة القدم.

    ووحدها الجزائر، المسرفة في حكم العسكر، التي لا تخجل من تحويل الفوز بركلات الترجيح في مباراة لكرة القدم إلى عيد وطني ترفع فيه الأعلام، وتردد فيه الأهازيج الشعبية، وتتعالى فيه تبريكات قصر المرادية وتغريدات سعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش والحاكم الفعلي للجزائر الجديدة.

    ووحده النظام الجزائري الذي يربي الكذب مثلما يربي السجين والعاطل عن العمل الأمل، كما قال محمود درويش. فأذناب العسكر حولوا مباراة المغرب والجزائر إلى حرب صليبية جديدة، بنزوعات ونزعات فاشية، وكأنهم يبحثون عن أي فوز حتى لو كان رياضيا ليطفئوا جذوة خسائرهم الملتهبة والمتواترة في كل مجالات الحياة العامة

  9. لعل آخر ما اهتدى إليه النظام الجزائري، وهو يكذب ويكذب ويكذب على شعبه، متوهما أن الأكثرية تتغلب حتى على الحقيقة الموثقة بالصورة، هو نشره صورة قديمة للرئيس الفلسطيني وهو يحتفي بالمنتخب الجزائري، مع تذييلها بتعليق زائف بدعوى أن السلطة الفلسطينية تناصر الجزائر ضد المغرب.

    والمؤسف في ضحالة من نشر الصورة من الصحافة المقربة من قصر المرادية، ليس كونه نشر صورة قديمة تعود إلى سنة 2019، مع تقديمها بشكل مغلوط على أنها تتعلق بمباراة المغرب والجزائر التي جرت أمس السبت، فهذه مسألة مألوفة ومعتادة في صحافة العسكر وثكنات بنعكنون. ولكن المؤسف حقا هو تقديم النظام الجزائري كنظام مفلس يشتري تشجيع الرؤساء العرب لفريقه الوطني بمائة مليون دولار من الخزينة العمومية، كان من الأجدر منحها لشعب يواجه أزمة البطاطا ومقبل على مرحلة رفع الدعم العمومي عن جميع المواد الأساسية للعيش.

    والكذب علامة مميزة لنظام يتنفس البروباغندا في زمن المشاكل البنيوية، التي ستقوده إلى انفجار اجتماعي قريب. وآخر صيحات الكذب الجزائري نشره صورة فوتوغرافية قديمة للشاب بشار المنحدر من العيون، الذي كان قد تعرض لاعتداء جسدي في فبراير 2021 بمدينة العيون! ولأن هذا الشاب كان يرتدي وقتها قميصا رياضيا مثل قميص الفريق الجزائري، فقد تم تحريف هذه الصورة ونشرها على أنها اعتداءات راهنة تطال المتعاطفين مع منتخب الجزائر.

    إنه حال الجزائر الجديدة، التي يبشر بها عبد المجيد تبون وسعيد شنقريحة! حيث الكذب هو اللغة الرسمية للإعلام الممول من جيوب الجزائريين، وحيث نشر الأخبار الزائفة مسألة وطنية يتنافس فيها المتنافسون، ويجازى عليها البارعون في الكذب كلما كان المستهدف هو المغرب! فهم يربون شعوبهم على أن الكذب في حق العدو الكلاسيكي من مواطن الكذب الحلال، ناسين بأن حبل الكذب قصير، خصوصا في زمن الإعلام البديل

  10. لكثرة الهزائم السياسية التي مني بها العسكر وفي ظل تهديداتهم بالحرب لا يستطيعون القيام بها، جاء الفوز في مبارة رياضية ليفجروا عنترياتهم، وحاولوا استعمال ذلك للضحك على المواطنين الجزائريين الذين يقفون في طوابير طويلة من أجل شكارة حليب ومن اجل الزيت وومن أجل ورقة مالية لا قيمة لها. دولة فيها أكثر من800 جنرال، ماذا يمكن منك أن تنتظر منها، وشعب مغيب يعيش في عالم أفتراضي. دولة كلها مواطنيها في حرب مع عدو كلاسيكي منذ نشأتها من طرف فرنسا في1962 بمرسوم وتقرير مصير ،ومع ذلك وبروح رياضية نقول للمواطن الجزائري المسكين مبروك الفوز ونتمنى أن تكون جميع اهتماماته منصبة على الانتصارات الرياضية ويترك جيش الجنرالات يستفيد من خيرات البلاد حتى تنبض

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button