أخبارأخبار عاجلةعربي

انواكشوط تحتضن انطلاق مشروع جديد عملاق بين موريتانيا والمغرب

انباء انفو- احتضنت عاصمة موريتانيا انواكشوط،  انطلاق مشروع  عملاق يمكن من دعم وتكوين وإدماج 1500 شاب، في إطار اتفاقية تعاون بين جهة نواكشوط وجهة الرباط، في الفترة ما بين 2021-2023.

وسيتم تمويل هذا المشروع بصفة تشاركية بين جهة نواكشوط والصندوق الإفريقي لدعم التعاون اللامركزي الدولي للجماعات الترابية التابع لوزارة الداخلية المغربية، وجهة الرباط “سلا القنيطرة”.

المشروع العملاق الذى انطلق أمس بالعاصمة انواكشوط،   يعمل على تكوين الشباب ودمجهم في الحياة النشطة والحد من ظاهرة البطالة التي تعتبر معضلة كبيرة  فى موريتانيا .

وفى شهر ابريل من العام الجري وقعت جهة انواكشوط مع نظيرتها فى الرباط على اتفاقية تمكن من  تطوير معايير وآليات وأنظمة ومخططات جهوية شاملة للارتقاء الاجتماعي والاقتصادي والبيئي والعمراني والثقافي لساكنة المدن والقرى بالبلدين الجارين الشقيقين، ودعم وتنسيق نطاق التعاون اللامركزي بين الجماعات الترابية، وتمثيليتها على المستوى الوطني والقاري والدولي.

 

 

مواضيع مشابهة

9 Comments

  1. المغرب يستثمر في العقول والانسان، وسرطان إفريقيا يستثمر في الدم والدمار.قالها التونسي الحر وصدق القول.

  2. لا تعطيني سمكة بل علمني كيف اصطادها.بمعنى أخر المملكة الشريفة بقؤادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس تنظر لجيرانها بمنظور رايح رايح.لا بمنظور توزيع الشيكات على بطال

  3. لا تعطيني سمكة بل علمني كيف اصطادها.بمعنى أخر المملكة الشريفة بقؤادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس تنظر لجيرانها بمنظور رايح رايح.لا بمنظور توزيع الشيكات على بطال

  4. هكذا تكون الشراكة … بالمشاريع الضخمة التي تضمن التنمية المستدامة لا بالشيكات التي يقصد بها شراء الذمم او بالموعود الكاذية التي تترك المواطن يعيش في انتظار الذي يأتي ولا يأتي.

  5. عاجل.ما نسرته قناة العربية:
    شرعت العديد من البنوك الأجنبية في إجراءات مقاضاة الجوية الجزائرية، لعجزها عن تعويض مئات الآلاف من الزبائن الجزائريين والأجانب، الذين دفعوا مستحقات التذاكر منذ سنتين، عن طريق البطاقات الإلكترونية، ولم يتم تعويضهم إلى حد الساعة. وفقا لما كشفت عنه تنسيقية الجزائريين ضحايا التذاكر غير المعوضة من طرف الخطوط الجوية الجزائرية في أوروبا وكندا

  6. كتب إبراهيم خليل العبد أبراش مقالا في غاية الاهمية عن زيارة ابو مازن للجزائر.
    (وُلد إبراهيم أبراش في 26 يناير 1952 في غزة) فلسطيني كان وزيرًا لوزارة الثقافة الفلسطينية ضمن حكومة سلام فياض الأولى منذ عام 2007 وحتى استقالته عام 2008

    ليس بالضرورة أن زيارة الرئيس أبو مازن للجزائر وتونس وتجاهل المغرب جاءت كردة فعل على زيارة قيادة حركة حماس برئاسة إسماعيل هنية للمغرب في يونيو الماضي والاستقبال الرسمي الذي حظيت به من الملك محمد السادس والقوى السياسية الأخرى، أو رداً على التطبيع المغربي الإسرائيلي وما تبعه من اتفاقات أمنية وعسكرية بين الطرفين، كما أن زيارته لروسيا ليس بالضرورة لها علاقة بمصالحة بين الرئيس ومحمد دحلان أو أنها ردة فعل على زيارة دحلان لموسكو في الشهر الماضي.
    آراء أخرى

    مأساة طرد المغاربة من الجزائر: جراح الضمير لا تلتئم
    محمد بنمبارك
    لسان العرب ولغاتهم
    مبارك حنون
    إقبال على الإنترنيت وتوجس من”الاستخدام السيئ” للشبكة
    جمال المحافظ

    قد تكون هذه الأمور حاضرة بشكل أو آخر في اجتماعات الرئيس مع قيادات هذه البلدان ولكنها ليست السبب الرئيس لهذه الزيارات كما حاول البعض تفسيرها، وهذا لا يعني تجاهل أهمية المصالحات الداخلية، إلا أن القضية الفلسطينية تمر بمنعطف خطير تستدعي من القيادة الفلسطينية تحرك عاجل على المستوى العربي والدولي لبحث القضايا المصيرية والاستراتيجية، و خصوصا أن مدة العام التي حددها أو هدد بها الرئيس في خطابه في الأمم المتحدة للخروج من الالتزام بعملية التسوية السياسية على أرضية اتفاقية أوسلو تتآكل بسرعة.

    تحرك الرئيس جاء انطلاقاً من موقعه ومسؤوليته الرسمية كرئيس الشعب الفلسطيني ورئيس السلطة الوطنية، وإن كان لا بد من حديث عن ردة فعل فهي ردة فعل على السياسة الإسرائيلية المتعنتة والرافضة لأي تواصل رسمي مع الرئيس أو العودة للمفاوضات السياسية واستمرار الاستيطان والتهويد بشكل متسارع، وكردة فعل على المواقف الأمريكية المتماهية مع الموقف الإسرائيلي، والموقف الأوروبي السلبي تجاه السلطة، أيضا التخوف من تسارع التطبيع العربي الإسرائيلي مع تجاهل للقضية الفلسطينية، كما يجب أن نأخذ بعين الاعتبار ما صرحت به القيادة الجزائرية والفلسطينية بأن من أهداف الزيارة التنسيق بين الطرفين استعداداً للقمة العربية .

    ما أثار كثيرا من الاهتمام الإعلامي بزيارة الرئيس أبو مازن للجزائر أنها تزامنت مع توتر شديد في علاقة الجزائر مع المغرب لدرجة التخوف من اندلاع حرب بين الطرفين، والاستقبال المتميز للرئيس الذي يُذكِرنا بزيارات الرئيس الراحل أبو عمار للجزائر، مع أن علاقة أبو مازن تاريخيا مع المغرب أقوى من علاقته مع الجزائر، أيضا منح فلسطين 100 مليون دولار للسلطة في وقت تعاني فيه السلطة من أزمة مالية خانقة دفعتها لدفع جزء من رواتب موظفيها هذا الشهر.

    أكثر ما لفت انتباهنا هو مبادرة الجزائر لاحتضان جلسات مصالحة فلسطينية شاملة في الوقت الذي ترعى فيه مصر جلسات المصالحة، حتى إن كانت حوارات المصالحة متوقفة والمفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية متعثرة لدرجة تهديد فصائل المقاومة بالعودة للاشتباك مع إسرائيل، إلا أن الأمر يحتاج لمعالجات عقلانية وواقعية لموضوع المصالحة وليس ردود فعل عاطفية أو مجرد تسجيل مواقف .

    مع كامل التقدير والاحترام لمواقف الجزائر الرسمية والشعبية الداعمة للشعب الفلسطيني منذ بداية الثورة الفلسطينية ولم تتوقف حتى اليوم وهي علاقات لم تتأثر أو تتغير بتغير الحكومات والرؤساء، إلا أن الدعوة لاحتضان جلسات المصالحة الفلسطينية يطرح تساؤلات أهمها: هل إن فشل حوارات المصالحة التي رعتها مصر منذ عام 2009 يعود لمكان انعقادها وبالتالي إن تغير المكان ستنجح الحوارات وهذا قد يتم تفسيره بأن مصر هي المعيقة للمصالحة الفلسطينية؟ أم أن الفشل يرجع لغياب الإرادة بين الفرقاء الفلسطينيين والإرادة ستتغير في حالة تغير المكان، بينما لا توجد أي مؤشرات على توفر هذه الإرادة حتى الآن؟ .

    علينا الاعتراف وبكل أسف أن موضوع المصالحة الفلسطينية الذي يعني الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية وتشكيل حكومة وحدة وطنية تنهي الانقسام وترفع الحصار عن قطاع غزة، هذه المصالحة أصبحت متداخلة مع التسوية السياسية وشروطها، وأن ملف المصالحة لم يعد شأناً فلسطينياً خالصاً بل تتداخل فيه إرادات ومصالح إسرائيلية وأمريكية وعربية وإقليمية؟.

    من جهة أخرى فإن أية تفاهمات حول المصالحة يتم إنجازها في الجزائر أو في أي مكان آخر غير مصر ولها علاقة بتشكيل الحكومة وإعادة إعمار قطاع غزة ورفع الحصار عنه لا يمكن تنفيذها على أرض الواقع دون موافقة الأطراف الأخرى وعلى رأسها مصر والأردن وإسرائيل، لأن مصر هي البوابة الجنوبية لمناطق السلطة أو الدولة الفلسطينية، والأردن بوابتها الشرقية، والكيان الصهيوني يفصل ما بين الضفة وغزة، ولا يمكن التواصل بين المنطقتين بدون موافقته، بالإضافة إلى الأخذ بعين الاعتبار موقف الجهات المانحة للسلطة الوطنية وللحكومة التي تنبثق عن المصالحة المنشودة وخصوصاً الموقف الأوروبي والأمريكي.

    ومن وجهة نظرنا يمكن الفصل بين ملفات المصالحة بحيث تتكفل الجزائر بملف إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير و تترك الملفات الأخرى بيد مصر المقبولة من طرف جميع الأطراف مع التنسيق بطبيعة الحال بين الموضوعين.

  7. المملكة المغربية الشريفة تخطوا بخطى ثابتة رفقة شركائها نحو مستقبل أفضل،
    عاشت المملكة المغربية الشريفة أرض السلم والسلام والأمن والأمان

  8. Sumatra Slim Belly Tonic is a unique weight loss supplement that sets itself apart from others in the market. Unlike other supplements that rely on caffeine and stimulants to boost energy levels, Sumatra Slim Belly Tonic takes a different approach. It utilizes a blend of eight natural ingredients to address the root causes of weight gain. By targeting inflammation and improving sleep quality, Sumatra Slim Belly Tonic provides a holistic solution to weight loss. These natural ingredients not only support healthy inflammation but also promote better sleep, which are crucial factors in achieving weight loss goals. By addressing these underlying issues, Sumatra Slim Belly Tonic helps individuals achieve sustainable weight loss results.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button