غضب حكومي فى الجزائر من إعلان إسبانيا دعم المبادرة المغربية للحكم الذاتي فى الصحراء
أنباء انفو- تصاعد الغضب الحكومي فى الجزائر على إعلان مدريد الصريح ، دعم المبادرة المغربية للحكم الذاتى فى إقليم الصحراء .
وجاء وقع الإعلان الإسباني والذى هو بمثابة “تغير تاريخي” في موقف الدولة التى استعمرت الإقليم لعقود ، بمثابة الصاعقة على القيادة الجزائرية التى تدعم جبهة البوليساريو . وأعلنت على الفور استدعاء سفيرها لدى مدريد .
وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان إنها استدعت سفيرها “للتشاور على الفور” بعد تصريحات السلطات الإسبانية.
وكان رئيس الحكومة الإسبانية في رسالته إلى العاهل المغربي، الملك محمد السادس، أكد أنه “يدرك أهمية قضية الصحراء بالنسبة للمغرب”، واعتباراً لذلك، فإن بلاده تعتبر أن المبادرة المغربية للحكم الذاتي التي قُدمت سنة 2007، هي “الأساس الأكثر جدية وواقعية وصدقية” لحل ملف الصحراء.
وهو ما كرره وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الذي قال أمام الصحافيين في برشلونة أول من أمس الجمعة “تعتبر إسبانيا أن مبادرة الحكم الذاتي المُقَدّمة في 2007 (من جانب المغرب) هي الأساس الأكثر جدية وواقعية وصدقية لحل هذا النزاع” بين الرباط وجبهة بوليساريو.
كما أعلنت مدريد أنه من المقرر أن يجري سانشيز زيارة إلى المغرب من دون أن تحدد موعدها، وأن ألباريس سيزور الرباط “قبل نهاية الشهر الحالي” في إطار تطبيع العلاقات بين البلدين.
التحول الإسباني المعلن بشأن قضية الصحراء لافت جداً، نظراً إلى أنها المرة الأولى التي تخرج فيها مدريد من المنطقة الرمادية وتعلن علناً دعمها لموقف الرباط ولمقترحها للحكم الذاتي في الصحراء، في تغيير جذري وتخلٍّ عما كانت تعتبره الدبلوماسية المغربية غموضاً في الموقف الإسباني، وحياداً سلبياً تجاه الملف.
كما أنها المرة الأولى التي تتناول فيها الحكومة الإسبانية الموضوع خارج الموقف الأوروبي، ومن دون الإشارة إلى العملية السياسية التي يشرف عليها مجلس الأمن والأمم المتحدة.
وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان إنها استدعت سفيرها “للتشاور على الفور” بعد تصريحات السلطات الإسبانية
أن لم يكن النظام الجزائري طرفا في النزاع كما يدعي…تعرى وظهر للعالم انه اصبح النزاع بكلمله
بعد هزمه لألمانيا و إسبانيا، المغرب في مواجهة فرنسا في نهائي الكأس “المغربية الأوروبية” بالعيون!
كل الجماهير العالمية في صف منتخبنا الوطني و بوتن حاضر في النهائي كضيف شرف!
حكام الساحة من واشنطن!
سنفوز بالكأس، أحب من أحب و كره من كره، و بحصة عريضة و بوريطة سيكون Man of the match بفضل أهدافه الساحرة التي سيسجلها في شباك ماكرون كما فعل ضد ألمانيا في الربع النهائي و ضد إسبانيا في النصف بالأمس!
و لا أدري لماذا تحتج الجزائر على حكام الساحة و الڤار و هي غير معنية بمباراة النهائي و لا تشارك أصلا في هذه الكأس لضعف مستواها المؤسساتي و كارثية ملاعبها الدبلوماسية؟ اللهم إن كانت الجزائر محافظة فرنسية و نحن لا نعلم بذلك!
على كل حال نحن معشر الجمهور المغربي لنا كامل الثقة في حكام المباراة و في أسود الأطلس الذين لا يهز ريح جبالهم!
حسب الروايات الشفهية المستحقات من عصر الإسباني. فان جبهة تحرير الساقية الحمراء تنادي بحضن الوطن الأم المملكة المغربية . حتى أن الساكنة من الرحل الأمازيع و العرب و كذا المغاربة المعسكرين إسبانيا من أهل الريف في المنطقة .عاشوا مغاربة مغاربة و يحتفظون بصور محمد الخامس في ديارهم حتى في نفي محمد الخامس خرجوا بالمطالبة إسبانيا إلى رد السلطان إلى عرشه ب .الله إنصر السلطان وبهدن الأوطان . إدا الصحراء مغربية أبا عن جد أرضا وشعبا . في حين سياسة المعسكرين هي التي أفاضت الكاس و خلقت الوهم لذى بعض الشباب المغرور بهم إلذين رجعوا إلى حضن الوطن غفور رحيم. لكن اليد الطولي في القضية في الاصل و هو القدافي المشؤوم فرعون ليبيا و بعده عقيدة حكام الجزائر بدعم عسكري من يوغوسلافيا و الروس . لكن حكمة الملوك و قوة الجيش المغربي و صمود الشعب أفشلوا مناورات العذر بسد منيع باليقين و الصلابة مع الحق يعلو و لا يعلا عليه و عاشت المملكة موحدة بهجهويتها المرتقبة
النظام الجزائري فقد البوصلة وإطمنانه؛ الجزائر أستاوﻻت على ﻷأراضي الصحراء الشرقية المغربية، والمغرب لم يقول شيء؛ الحدود الجزائرية محترمة، المغرب بعيد كل البعد على مشاكل الجزائرية. ماذا يقلق الجزائريين؟ المغرب أسترجاع الصحرائه سنة 1975، بفضل الله تعالى، وذالك بدون قطرات دم، ذالك بفضل المسيرة الخضراء؛ المغرب ساعد الجزائر إبان الثورة بلادهم؛ لماذا هم اﻻن يساعدون إسبانيا على البقاء مستعميرا ﻷأراضينا المغربية، سبتة ومليلية وجميع الجزر المجاورة؛ يمكن للجزائر أن تستاولي على المغرب حبا، ﻻ حرباً؛ يجب على أحرار الجزائر تربية نظامهم العسكري، الدكتاتوري، ذالك على إحترام جيرانه، ويجب عليهم تغير سلوكيات نظامهم إتجاه المغرب؛ نحن أشقاء يجب ان تكونوا أشقاء. المغرب لم يعتدي على الجزائر ولم يتداخل في شؤونها، ولم يكن عدو كﻻسيكي للجزائر الحبيبة. أتسائل النظام الجزائري يقول أنه يدافع عن دول المستعمرة وهو مع تصفيات أﻹستعمار ! لماذا يشجع بقى ﻹسستعمار إسبانيّ على أراضي المغربية كا سبتة ومليلية وجميع الجزر المجاورة؟ ؟الجزائر لها أطماع الوصول الى المحيط الأطلسي بأيثمن، هذا علامات فقدان العقل.
فَلْيَغْضَبْ كابرانات نظام عسكر لاليجو و كل أفراد الواجهة المدنية لهذا النظام حتى تنفجر أعضاءهم الحيوية. لقد نَغَّصُوا على كل شعوب المغرب الكبير حياتهم لِمَا لَا يَقِلُّ عن نصف قرن من الزمن. الشعب الجزائري لم يكن و لن يكون أكثر حَظّاً ؛ أعتقد جازماً أنه سَيُعَانِي أكثر إِنْ لم يُفَرِّجِ الله عليه بِالْاِنْعتاق من قبضة و سطوة الكابرانات و أزلامهم العجزة الجهلة السفلة.
مشاكل هذا الشعب و كل شعوب المنطقة بدأت يوم الانقلاب الأول على الشرعية من طرف عِصابة وجدة بقيادة البكباشي الثاني السيئ الذِّكْر محمد بوخروبة و بمساعدة النظام السوڤياتي الاِسْتبدادي و الْمُلْحِد و الأسوء ذِكْراّ، و ذلك غداة إعلان استقلال الجزائر الفرنسية سنة 1962.
الحمد لله و الشكر لله، لقد أَدْرَكَتْ شعوب المنطقة خَطَرَ عَسْكَرِ لَالِيجُو في الجزائر و يبقى على حكام تونس أن يستنتجوا الْعِبَر مِمَّا وقع للمغرب الكبير بِسبب السياسات الخاطئة و المتهورة للكابرانات و أن يتفادوا السقوط التام لشعبهم تحت نِيرِ و هيمنة نظام الثكنات و واجهته المدنية في قصر المورادية.
البقية المتبقية اتية فريبا انساء الله
أين هو ابن العاهرة متعدد الألقاب شكام العسكر؟ إنه يختفي كلما بدأ الركل والصفع ينهال على الكابرانات وعليه من رواد الموقع
أصبح عندي هذا المهبول بمثابة السيجارة عند مدمن التدخين لأني أتسلى كثيرا بهبله. ارتاح كثيرا عندما أجده في الموقع لأنه يمنحني فرصة ثمينة لإشفاء غليلي فيه وفي الكابرانات
لا شك أنكم عرفتموه؟ أنه المهبول الشهير صاحب الحديث عن القنصليات وصاحب “الجزائريون يعرفون…”
صحيح ! ”الجزائريون يعرفون” أن إسپانيا و دول أوروبية أخرى بما فيها مَامَا مَارْيَانَة و كذلك ” ليس عروس بوننيت”” الجَشِعُون في قارتنا قد شاركوا الكابرانات في استنشاق الغاز الجزائري حتى السُّكْرِ و في شُرْبِ النفط الجزائري حتى التُّخْمَة إلى حَدِّ التَّبَوُّلِ الْمُسْتَمِرِّ في سراويلهم ”بلا حيا و لا حشمة”” !!
مذا وقع، ذات صباح، لم استفاق ”المهبول” من سُبَاتِهِ العميق ؟
يَا وَيْلَ أُمِّ ”المهبول” المسكينة ! (مع احرتامي الشديد لها كما أحترم أمي). هي التي تَسًتَفِيُق كل يوم قبل الفجر لِكَيْ تُوقِضَ ”المهبول” لينتقل من طابور إلى طابور عَلٌَهُ يَجْلُبُ لها ما تهيئ بِهِ لَهُ و لإخوانه الصِّغار ما تَيَسَّرَ من فطور و غذاء و عشاء.
” ليس عروس بوننيت”” : اقرؤوها ” Les gros bonnets” من فضلكم، و شكراً.