أخبارأخبار عاجلةعربي

رئيس موريتانيا السابق رفض عرض اللجوء السياسي المقدم إليه من دولة أجنبية

أنباء انفو-رفض رئيس موريتانيا السابق محمد ولد عبد العزيز، المتهم فى بالفساد من طرف القضاء فى بلاده ، عرض باللجوء السياسي قدمته له  دولة أجنبية .

عرض اللجوء السياسي المذكور ، أكدته  محاميته اللبنانية  سندريللا مرهج ، غير أن لم تكشف عن إسم تلك الدولة .

ونقل عن المحامية المذكورة،  قولها  لقد رفض موكلى محمد ولد عبد العزيز ، ” حتى البحث في الموضوع جازما أنه يتمنى عدم إثارة فكرة ترك موريتانيا لا من قريب ولا من بعيد، لا في الحاضر ولا في المستقبل”.

 

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. لا دولة اجنبية غير الجزائر يمكن لها ان تعرض اللجوء السياسي على الرئيس السابق ولن يكون هدفها من وراء دلك سوى استعماله من اجل قلب النظام في موريطانيا واعادة هده الاخيرة للاسطفاف خلف الجزائر في التامر على الوحدة الترابية للمغرب وربما – ان فشلت في دلك وستفشل ان شاء الله – العمل مع الرئيس السابق في توطين البوليساريو في شمال موريطانيا

  2. جل الدول العربية مطبعة مع اسرائيل لكن الغريب في الامر هو ان الجزائر تعارض التطبيع لكنها خدمت اسرائيل اكثر من اي دولة عربية مطبعة. رغم الشعارات التي يرفعها الكابرانات انهم مع فلسطين ظالمة او مظلومة إلا ان الدعم التي تقدمه الجزائر لإسرائيل لم تحصل فلسطين ولو على جزء بسيط منه.
    كشفت مجلة “ميديا بارت” الفرنسية الشهيرة، عن تفاصيل عقد شراكة سري بين الجزائر وإسرائيل منذ 2014. وللتذكير فان هذه المجلة الفرنسية تعد من اهم المجلات الاستقصائية والشيئ الذي جعلها تحضى بمصداقية كبيرة وانتشار واسع.
    وأكدت المجلة الفرنسية الشهيرة بملفات التحقيق الصحافية، أن الجزائر قبلت توقيع الإتفاق التجاري مع إسرائيل لكن بشرط أن يبقى سرا بوساطة مصرية.
    وأوضحت ذات المجلة، أن إسرائيل كلفت الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بمفاتحة الجزائريين في الموضوع خلال زيارة له إلى الجارة الشرقية، موضحة أنهم، وبدون تردد، وافقوا على الفور على تصدير الغاز الجزائري في أنابيب تمر عبر العريش في مصر إلى الدولة العبرية.
    وقد تكون صفقة الغاز بين الجزائر وإسرائيل بأسعار تفضيلية التي فضحتها المجلة الفرنسية المذكورة، بمثابة شجرة تخفي تحتها غابة من الصفقات السرية بين الجانبين، هذا في وقت تستخدم فيه المؤسسة العسكرية الجزائرية آلتها الإعلامية لتوجيه مدفعيتها باتجاه المغرب، في محاولة تجييش يائسة لمواطنيها من أجل أن يكنوا العداء للجار الغربي الشقيق، بسبب إعادة استئناف علاقاته مع إسرائيل، في مقابل الظهور بمظهر الأشد عداء للدولة العبرية والغيرة على القضية الفلسطينية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button