أخبارأخبار عاجلةعربي

ديمستورا يزور موريتانيا ويستقبل فى القصر الرئاسي

أنباء انفو- وصل إلى عاصمة موريتانيا اليوم الإثنين12سبتمبر المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المكلف بملف الصحراء  استفان دي مستورا.

 

 

وقد استقبل ديمستورا من طرف رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
وجرت المقابلة بحضور  وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج، محمد سالم ولد مرزوك، ومدير ديوان رئيس الجمهورية، إسماعيل ولد الشيخ أحمد.

مواضيع مشابهة

تعليق

  1. الانفصالية سلطانة خيا تتنعم بما حصلت عليه من أموال الكابرانات في أروبا
    بعد ان انكشفت المسرحية التي حاكها النظام العسكري في تكناته ونفذها اطوارها في بوجدور مقابل اموال طائلة مكنها من اقتناء شقة فاخرة في إسبانيا رحلت مؤخرا الى اروبا لتتمتع بما ملكت يداها. كانت الانفصالية سلطانة خيا تقضي جل نهارها فوق سطح دارها رافعة علم الجمهورية الوهمية وزاعمة ان السلطات المغربية تمنعها من الزهيق والنهيق التي كانت تسميه نضالا. كانت تقوم بمهمتها كموظفة وجاسوسة للنظام الجزائري وكانت في نفس الوقت تتاجر بمآسي الصحراويين المحتجزين في مخيمات الذل والعار محرومين من أبسط متطلبات الحياة بينما كانت هي تنعم بما يصلها من اموال من الخارج.
    في الفترة الاخيرة قضت اياما طويلة لا تخرج من منزلها صحبة رجل أمريكي وبعده مع أمريكية ادعت انهما زارها لمساندتها شدت رحالها وحلت بإسبانيا حيث يقال انها قامت بعملية اجهاض وبعد النقاهة سافرت الى فرنسا وكانت آخر صورة لها في مدخل البرلمان الفرنسي لتتم البروبغاندا التي سطرها لها نظام العسكر.
    ظهورها في مدخل البرلمان لا يشكل اي حدث. لقد حلت هناك لتلبية دعوة النائب الفرنسي الشيوعي لوكوك الذي كان دائما وراء تلك البهرجات الاعلامية التي شارك فيها الكثير من الانفصاليين وعلى رأسهم الموريتاني بشراي البشير الذي وظفته المخابرات الجزائرية وأغرقته بالمال والامتيازات التي لا يحصل عليها الا دبلوماسي جزائري من رتبة سفير او وزير. وللتذكير فقط منذ شهر تقريبا فقد اختلس هذا الموريتاني مليون اورو من دعم كان قد تبرع به رئيس جمهورية افريقيا الجنوبية لصالح المحتجزين.
    هكذا يتم الضحك على ذقون الجزائريين والمحتجزين في واضحة النهار ومن عارض او انتقد هذا الواقع المر من الجزائريين فإن مآله سيكون الاتهام بالخيانة ثم السجن أما الخونة الحقيقيون فانهم يعيشون عيشة الملوك.
    تبا لهذا النظام وتبا لكل من يدافع عنه ولا يفضحه

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button