أخبارأخبار عاجلةعربي

رئيسة وزراء فرنسا يرافقها نصف أعضاء الحكومة يصلون اليوم إلى الجزائر

أنباء انفو- تصل اليوم الأحد ، إلى العاصمة الجزائرية(الجزائر)  رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن  ، يرافقها فى نفس الطائرة 16 وزيرا، وهو عدد يقارب نصف أعضاء حكومة بلادها.

 

ملفات مهمة مثل ملف الغاز الجزائري الموجه إلى فرنسا وحصة الجزائرينن من التأشيرات التى تمنحها فرنسا وغيرها من القضيا المهمة والحساسة لم تدرج فى جدول اعمال الزيارة وهو ماأثار استغرابا وجدلا سياسيا فى فرنسا .

 النائبة الفرنسية عن حزب الجمهوريين المعارض ميشيل تابارو ،  تساءلت قائلة “إذا كانت ملفات الذاكرة أو الأمن أو إمداداتنا (على صعيد الطاقة) لن تكون موضع بحث، فما الفائدة من زيارة بهذا الحجم؟”.

يذكر أن زيارة رئيسة الوزراء الفرنسية إلى الجزائرية  هي الأولى لها إلى الخارج  منذ توليها منصبها الحالي.

ومن المقرر ان تلتقي رئيسة الوزراء الفرنسية خلال الزيارة التى تستمر يومين ،  الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون،  الذي وقّع معه الرئيس الفرنسي إمنويل ماكرون في 27 أغشت الماضي “إعلان الجزائر من أجل شراكة متجددة” الذي يتضمّن ستة محاور، علما بأن أي خطوات ملموسة لم تتّخذ بعد على هذا الصعيد.

كما يتوقع أيضا ان  ترأس بورن،  مع نظيرها الجزائري أيمن بن عبدالرحمن “الدورة الخامسة للجنة الحكومية الرفيعة المستوى”، علما بأن النسخة الأخيرة من هذا الاجتماع تعود للعام 2017.

مواضيع مشابهة

2 Comments

  1. الجزائر بلاد النفاق و الشقاق و الإفتراق و الإعتناق عندهم إزواجية المعايير ينبطحون و يركعون للحكومة الفرنسية و رئيسهم المنافق الخبيث المتلون الملعون إيمانويل ماكرون قال الله تعالى:((الأعراب أشد كفرا و نفاقا و أجدر أن لا يعلمو حدود ما أنزل الله على رسوله)) و إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار الجزائر أغلبية شعبها منافقون إلا من رحم الله لأن فيها رجال صاقدون نزهاء معارضين للحكومة الجزائرية الغير شرعية

  2. تعمل مؤسسة الحربي على تصميم وتنفيذ مدارس متطورة ومساجد معمارية جميلة، تلبي احتياجات المجتمع المحلي وتعكس الهوية الثقافية والدينية للمنطقة. تشمل مشاريعها تصميم وبناء المدارس الحكومية والخاصة، بما في ذلك المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية، بالإضافة إلى بناء المساجد الكبيرة والصغيرة التي تعمل كمراكز للعبادة والتعليم الديني.

    بناء مسجد في اسيا

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button