أخبارأخبار عاجلةعربي

قرار مجلس الأمن الجديد بشأن ملف الصحراء

أنباء انفو- صادق مجلس الأمن الدولي  التابع للأمم المتحدة،  فى جلسة خاصة اليوم الخميس 27 أكتوبر 2022، على قرار تقدمت به واشنطن يقضى بتمديد ولاية بعثة المينورسو لمدة عام، مع تأكيده، مرة أخرى، على سمو المبادرة المغربية للحكم الذاتي لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء .

 

 

 

 

نص القرار رقم 2554،  أكد ، أن مجلس الأمن “قرر تمديد ولاية بعثة المينورسو إلى غاية 31 أكتوبر 2023”.

 القرار وافقت غليه 13 دولة  مقابل امتناع اثنتين عن التصويت.

 الهيئة التنفيذية للأمم المتحدة، جددت  في هذا القرار دعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي قدمها المغرب في 2007، كأساس يتسم بالجدية والمصداقية، كفيل بإنهاء النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية، كما نصت على ذلك قرارات مجلس الأمن.

كما جدد أعضاء مجلس الأمن دعمهم لجهود المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة الهادفة إلى إحياء المسلسل السياسي، في أفق إيجاد حل واقعي وعملي ودائم، قائم على التوافق.

مواضيع مشابهة

352 Comments

  1. التصويت بالإجماع على القرار يعد نجاح كبير للمغرب. امتناع روسيا وكينيا عن التصويت يعد ايضا نجاح للمغرب، فروسيا تعد الحليف الكبير للجزائر كما ان كينيا غيرت شيئا ما من اسلوبها تجاه القضية، لم تعد تدافع عن الاستفتاء وتقرير المصير. كما ان تصويت فرنسا لصالح القرار يعد ضربة وصفعة قوية للنظام الجزائري الذي منح كل شيئ لماكرون لأجل تقويض المصالح المغربية.

  2. الله لا يحسن عون الكابرانات…دقة على دقة ولم يبقى لهم إلا طول اللسان . لا يمر عليهم يوم واح دون ان يتلقوا صفعة او ركلة على مؤخراتهم ومع ذالك جدهم يتنطعون ويكذبون على المحتجزين وعلى الشعب الجزائري ليوهموهم انهم ححققوا انتصارا.
    قلنا سابقا أن مجلس الأمن سيصفع الكابرانات وسيضاعف ألام ذبابهم . الكراغلة دباب الكابرانات يتألمون في داخلهم ولينفسوا عن انفسهم سنراهم يفترون ويتبجحون بما تبقى لهم من دويلات افريقية صغيرة لا يعيرها المجتمع الدولي أي اهتمام. والنظام الكابراني ما زال يغرد خارج السرب ويتحدث عن الاستفتاء الذي أقبرته الامم المتحدة سنة 2007 وعن التحاد الإفريقي ومنظمة دول عدم الانحياز وما طبع الحرب الباردة.
    هنيئا للمغرب ملكا وحكومة وشعبا والخزي والعار لنظام العسكر رئيسا وحكومة وذبابا
    .

  3. الصحف الجزائر تصاب بالبكم
    اصدر مساء هذا اليوم مجلس الأمن تقريره السنو بشأن الصحراء الغربية المغربية والذي كان لصالح المغرب وعبر المتدخلون تأييدهم للحكم الذاي الذي أشاد به ممثلوا الولايات المتحدة والإمارات ورئيس الجلسة ممثل الكابون… ولم يشر إلى مقترح الاستفاء سوئ مندوب كينيا والكل يعرف ان قبض الكثير من الكابرانات مقابل هذا الموقف.
    وبما أن القراركان صفعة قوية للنظام الجزائري فإن إعلام الكابرانات أغلق عينيه وأصم آذانه ولم يتكلم عن الموضوع وكأن الحدث هين عليهم. على رأس هذا الإعلام العسكري جريدة الشروق التي ابتلعت لسانها وكأنها تفكر في تخريجة تحفظ بها ماء الوجه.
    فلننتطر الكذبة التي ستخرج بها علينا جريدة الشروق التي لم تشرق شمسها بعد.

  4. قرار تمديد بعثة الميزيرسو الذي انتخب عليه اعضاء مجلس الأمن ليس هو اقتراح الحكم الذاتي الذي تطالب به المغرب.
    اذا لماذا التضليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

    1. اين التضليل؟ التقرير جاء لصالح المغرب والا لماذ امتنعت روسيا وكينيا؟ إقبار مقترح الاستفتاء والسكوت عنه منذ سنة 2007 اعتراف ضمني بالمقترح المغربي. وبما ان التقرير ألح على جلوس الجزائر الى طاولة المفاوضات اعتراف ضمني على ان الجزائر ليست طرفا محايدا كما تدعي وهذا انتصار للمغرب. روسيا لم تصوت لانها اقترحت ان لا تدرج الجزائر كطرف في المفاوضات وطلبت تعديلا لكن الولايات المتحدة صاحبة القلم رفضت اي تعديل ومع ذالك لم تعارضه روسيا واكتفت بالامتناع عن التصويت أما الصين فقد صوتت لصالح القرار.
      مجمل القول أن الدول 13 التي صوتت لصالح القرار هي الدول التي عبرت عن مواقفها سابقا واشادت بالحكم الذاتي سابقا. الأمم المتحدة ملتزمة بالحياد ولا يمكن لها أن تعبر عن موقفها صراحة لأن التقرير ليس حكما نهائيا بل يعتبر تمهيدا له … إلا انه كل شيء يوحي على أنها تنحني نحو مقترح الحكم الذاتي التي تأيده الأغلبية المتمثلة في الدول 13
      اليس هذا انتصار كاسح لمقترح الحكم الذاتي أم انك تنتظر من الامم المتحدة ان تقسم لك على المصحف حتى تصدق

  5. هذا مجرد كذب و اشاعات وتوهم القرار لا يركز على الحكم الذاتي الذي ولد ميتا من أساسه بل صوت على تقرير المصير ام هذه الجريدة مغربية بامتياز لعنة الله على المرتزقة وأصحاب الضمائر الميتة و ضعفاء الشخصية لايهمم الا كسب المال ولو كان من السحت اخ تفو على قوم يطلبون ويزويقون وينمقون لصالح المغرب الله يعملوا بيتعمركم يا جبناء

  6. لماذا تقلبون الحقائق؟ كيف تقول ان مقترح الحكم الذاتي ولد ميتا وكل الدول 13 التي صوتت لصالح القرار تشيد به وتعتبره حلا عادلا وجادا وعمليا. أو ليس الحكم الذاتي نوع من انواع تقرير المصير؟ المقترح الذي تم إقباره هو الاستفتاء وتقرير المصير كما تفهمه الجزائر والذي لا يتم إلا باستفتاء لم يعد الحديث عنه لأن الامم المتحدة ترى ان تطبيقه أمرا مستحيلا لأن تحديد من سيصوث في الاستفتاء أصبح من رابع المستحيلات. الأمم المتحدة تدرك جيدا ان الجزائر أقحمت مهاجرين من كل دول الساخل في المخيمات على أنهم صحراويين، وأن الصحراويين أصبحوا اقلية. كيف يمكن للأمم المتحدة ان تفصل بين موريتاني أو تشاني من صحراوي؟ هذا التزوير الذي قامت به الجزائر هو الذي جعل الحسن الثاني يتخلى عن فكرة الاستفتاء بعد أن كان قبلها من قبل.
    بسبكك اصحاب الجريدة على انهم مزورين وكذابين انت تسب الجزائر التي زورت ساكنة المخيمات وما زالت تزور الأخبار والتفارير. سكوت الإعلام الجزائري وعدم الحديث عن التفرير الأممي دليل قاطع على أنه يعاكس أطروحة النظام الجزائر.
    ملحوظة: القرار صدر لتمديد بعثة المينورسو وتحديد اطراف الحوار والذي أكد أن الجزائر طرف رئيسي.

  7. لقد سبق ان كتبت أعلاه ردا لكل واحد منكما على حِدَةٍ. والآن اتيتكم بالتفرير كاملا من مصدره الاصلي الذي هو تابع لمجلس الأمن ومن ما زال منكما لا يرى أن التقرير لصالح المغرب وصفعة للانفصاليين فعليه أن يبتعد عن الكلام في السياسة. لا تنسوا أن الولايات المتحدة التي أشادت بالحكم الذاتي هي صاحبة القلم: أي هي التي تحرر التقارير
    من لم يتقن الانجليزية فليلجأ الى ترجمة جوجل. اليكم الرابط
    https://press.un.org/en/2022/sc15081.doc.htm

    9168th Meeting (AM)
    SC/15081
    27 October 2022
    Security Council Extends Mandate of United Nations Mission in Western Sahara, Adopting Resolution 2654 (2022) by 13 Votes in Favour, 2 Abstentions

    The Security Council today voted to extend the mandate of the United Nations Mission for the Referendum in Western Sahara (MINURSO) until 31 October 2023, calling on the parties to resume negotiations in good faith towards a mutually acceptable political solution for the region.

    Adopting resolution 2654 (2022) (to be issued as document S/RES/2654) by a vote of 13 in favour to none against, with 2 abstentions (Russian Federation, Kenya), the 15-member organ expressed full support for the Secretary-General and Staffan de Mistura, Personal Envoy for Western Sahara, to facilitate negotiations to achieve a solution to the Western Sahara question, and strongly encouraged Morocco, Frente POLISARIO, Algeria, and Mauritania to engage with him throughout the duration of the process to ensure a successful outcome.

    Further to the text, it reaffirmed the need for full respect of the military agreements reached with MINURSO with regard to the ceasefire and called on the parties to comply fully with those agreements, implement their commitments to the former Personal Envoy, and refrain from any actions that could undermine United Nations-facilitated negotiations or further destabilize the situation in the Western Sahara.

    Speaking after the vote, Jeffrey DeLaurentis (United States) underlined the Council’s support for the Personal Envoy in his efforts to facilitate a just lasting and mutually acceptable political solution for Western Sahara. Despite the vote not being unanimous, he called on all concerned to engage in good faith with the Personal Envoy. Morocco’s autonomy plan is serious, credible and realistic and one potential approach to satisfying those aspirations. MINURSO peacekeepers are tasked with monitoring and reporting on the situation on the ground, and when possible, conducting dangerous mine clearance operations, he noted, calling for the restoration of their freedom of movement as well as the resumption of safe and regular re-supply of MINURSO team sites. Voicing concern about the dire situation in the Tindouf refugee camps, he urged donors to increase their humanitarian contributions.

    Martin Kimani (Kenya) recalled that his country’s supports for MINURSO was reflected in its affirmative vote on resolution 2602 (2021). In doing so, it hoped that the parties would engage with the Personal Envoy to return MINURSO to its core objective of implementing a referendum for the people of Western Sahara. However, today’s resolution continues the gradual — but noticeable — shift away from that mandate and will not help the parties achieve a just, lasting, mutually acceptable political solution as originally intended. His delegation abstained because its constructive proposals during negotiations were not taken on board. Further, the resolution does not substantively reflect the Council’s commitment to provide for the self-determination of the peoples of Western Sahara. The right to self-determination is a foundational principle for both the United Nations and the African Union, he said, adding that the African Union — which counts both parties as members — should not be ignored by any United Nations process.

    Amiera Alhefeiti (United Arab Emirates) welcomed the adoption, which enhances the role of peace and security. She cited the constructive approach of the Council, expressing support for balanced language and the efforts of the Special Envoy to work towards a mutually acceptable political solution, calling on him to build on previous progress. She affirmed the sovereignty of Morocco over the Moroccan Sahara, renewing support for that country’s autonomy plan presented in 2007, which is serious and credible.

    Dmitry Polyanskiy (Russian Federation), noting his abstention, said the process for preparing and agreeing on the document was not fully consultative. None of his delegation’s fundamental and well-founded comments were taken into consideration. Moreover, there was no response to useful proposals made by other Council members, resulting in an unbalanced text and raising doubts to the impartiality of the informal file sponsors. The resolution does not reflect the real situation on the ground and is unlikely to facilitate the Envoy’s efforts to renew direct negotiations between Morocco and Frente POLISARIO to achieve mutually acceptable solutions. Noting his delegation’s position is dictated purely by lack of agreement on wording, he voiced support for MINURSO and its key role in establishing conditions on the ground and pushing forward the peace process.

    Dai Bing (China) said that MINURSO contributes positively to the question of Western Sahara and the maintenance of stability in the region. He expressed his support for the extension of the Mission’s mandate for 12 months, which demonstrates the Council’s determination to promote a political solution to the question. He also expressed hope that future Council resolutions relating to this mandate will reflect the latest changes in the situation, and undergo thorough consultations, to arrive at a text acceptable to the relevant parties. China’s position on Western Sahara has been consistent — this situation should be handled based on relevant Council resolutions so that a just, durable, mutually acceptable solution can be reached.

    João Genésio De Almeida Filho (Brazil) noted that this year’s text, notwithstanding its many features, could have greatly benefitted from a more balanced approach on some of its innovative propositions. Something as simple as incorporating regional formulas, many of which are still very much valid, could have proven useful to breach some of the gaps during recent negotiations. These in turn could have allowed for an even stronger message of support for the Personal Envoy and the Special Representative. He reiterated steadfast support for a peaceful, just and mutually acceptable solution to the question under the auspices of the United Nations.

    Michel Xavier Biang (Gabon), Council President for October, speaking in his national capacity, said his delegation voted for the prolongation of the mandate in support of the political process to reach a realistic, achievable and lasting political solution based on compromise for Western Sahara. The resolution makes it possible to support the Personal Envoy’s efforts in relaunching the political process with the various stakeholders. He voiced support for the Moroccan autonomy initiative as a credible and reassuring prospect for a way out of the current impasse and for reaching an acceptable political solution for all.

    The meeting began at 10:07 a.m. and ended at 10:27 a.m.

  8. ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
    لماذا تقلبون الحقائق؟ كيف تقول ان مقترح الحكم الذاتي ولد ميتا وكل الدول 13 التي صوتت لصالح القرار تشيد به وتعتبره حلا عادلا وجادا وعمليا. أو ليس الحكم الذاتي نوع من انواع تقرير المصير؟ المقترح الذي تم إقباره هو الاستفتاء وتقرير المصير كما تفهمه الجزائر والذي لا يتم إلا باستفتاء لم يعد الحديث عنه لأن الامم المتحدة ترى ان تطبيقه أمرا مستحيلا لأن تحديد من سيصوث في الاستفتاء أصبح من رابع المستحيلات. الأمم المتحدة تدرك جيدا ان الجزائر أقحمت مهاجرين من كل دول الساخل في المخيمات على أنهم صحراويين، وأن الصحراويين أصبحوا اقلية. كيف يمكن للأمم المتحدة ان تفصل بين موريتاني أو تشاني من صحراوي؟ هذا التزوير الذي قامت به الجزائر هو الذي جعل الحسن الثاني يتخلى عن فكرة الاستفتاء بعد أن كان قبلها من قبل.
    بسبكك اصحاب الجريدة على انهم مزورين وكذابين انت تسب الجزائر التي زورت ساكنة المخيمات وما زالت تزور الأخبار والتفارير. سكوت الإعلام الجزائري وعدم الحديث عن التفرير الأممي دليل قاطع على أنه يعاكس أطروحة النظام الجزائر.
    ملحوظة: القرار صدر لتمديد بعثة المينورسو وتحديد اطراف الحوار والذي أكد أن الجزائر طرف رئيسي.

    لقد سبق ان كتبت أعلاه ردا لكل واحد منكما على حِدَةٍ. والآن اتيتكم بالتفرير كاملا من مصدره الاصلي التابع لمجلس الأمن، ومن ما زال منكما لا يرى أن التقرير هو لصالح المغرب وصفعة للانفصاليين فما عليه ألا أن يبتعد عن الكلام في السياسة. لو كان التقرير لصالح مرتزقة البوليزاريو لما اتهم ممثل الانفصليين الأمم المتحدة بانحيازها للمغرب. ولو كان التقرير داعما لأطروحة الكابرانات لرأت اعلامهم يطبل ويزمر ويتغنى به، لكن الاغلام الجزاري تجاهل التقرير كلية. ربما صحافيوكم يفكرون في تخريجة تحفظ لهم ما تبقى من ماء الوجة٠٠٠٠٠٠٠٠٠
    لا تنسوا أن الولايات المتحدة التي أشادت بالحكم الذاتي هي صاحبة القلم: أي هي التي تحرر التقارير
    قراءة ممتعة ٠٠٠٠٠ ومن لم يتقن الانجليزية فليلجأ الى ترجمة جوجل. اليكم الرابط
    https://press.un.org/en/2022/sc15081.doc.htm

  9. المغرب اخذ صحراءه واستعادها سنة 1975 والجزائر لا زالت تعيش في الوهم الى يومنا هذا

    انتهى كل شيء (الصحراء مغربية)مباشرة بعد المسيرة الخضراء ومع الاسف الشديد الجزائر لا زالت تحلم ولا تريد ان تستيقظ من هذه الاحلام ، ولا زالت في شطحاتها وخزعبلاتها التي لا تنتهي ولا زالت تبيع الوهم ، والكارثة العظمى انها منذ سنة 1975 ولا زالت الى حدود الساعة تبذر وتسرف في صرف مال الشعب على الزناديق والذمم ، العالم يستهزئ بهم ، كل مظاهر الحياة بالجزائر ليست على ما يرام ، اما بالنسبة للزناديق (ناكحيهم في كل شيء) يعبثون فسادا ومرحا في البلاد وخارجها ، اسألوا مثلا واحدا فقط من مرتزقة اللصوص كبشرى البشير الموريطاني الاصل كم يتقاضى من الخزينة الجزائرية شهريا ؟؟؟ وهذا المرتزق بالنسبة لمال الجزائر نقطة في المحيط الأطلسي ، والله اشهد على نفسي انني لست بجزائري ولكن لما أتأكد واتيقن من هذا الفضائح الجزائرية انها صحيحة والله انني أشعر بحرقة شديدة تؤرقني و تؤلمني في جميع احشائي ، قلبي يتقطع جراء هذا المنكر الذي يرتكب في حق الشعب الجزائري وخصوصا لما أرى الحالة المزرية التي يعيش فيها ابناء الشعب وخصوصا ابناء الجنوب الجزائري ، اما كهنة المرادية لا زالوا يعيشون على اسطوانتهم المفضلة المشروخة اصلا والتي اكل عليها الزمن وشرب ولم تعد تجدي نفعا في الحاضر ، اسطوانة الاحتلال المغربي وتقرير المصير والاستفتاء وكلمة الاحتلال لا تسمع الا من طرف المنكوحين المنبطحين على بطونهم واموال الغاز والبترول تتبخر على الزناديق والشامتين . الشعب الجزائري اولى بخيراته وثرواته … ما يفوق 700 مليار دولار صرفت فقط على الزناديق فأين الأحرار من ما يقع من فساد من طرف العسكر الامي العجوز ؟؟ لقد وصل السيل الى الزبى ، وهل هناك من منقذ ؟؟؟ هكذا سوف تبقى الامور لدى العجزة … ان لم يكن هناك منقذا من داخل العسكر الذي سيقلب الطاولة على الشاذ جنسيا الذي يعتبر نفسه ربا للجزائر . يا رب اضرب الظالمين بالصالحين وارحم الشعب المقهور واغث الشعب الغني الفقير انك مجيب الدعاء امين يا رب العالمين

  10. قنوات التلفزيون الجزائري و المنابر الاعلامية الأخرى التزمت صمت القبور و بلعوا ألسنتهم بعد التصويت على قرار مجلس الأمن 2654 الذي وجه صفعة مدوية أخرى لحكام المرادية بعد أن اعتقدوا أن ارتفاع أسعار النفط و الغاز سيغير الكفة لصالحهم لكن كل شيئ تبخر حتى فرنسا سخرت منهم و ضحكت عليهم بالرغم من تملقهم و توسلاتهم و رشاوي الغاز بأثمان تفضيلية، تتوالى الصفعات في وجه حكام الجزائر و لا حياة لمن تنادي لا شجاعة و لا كبرياء عند هؤلاء القوم.

  11. كثير من المغاربة لا يفهمون معنى موقف الجزائر من الصحراء المغربية ..لا هي أطماع و لا هي حتى من أجل ممر إلى المحيط عبر البولساريو.. و لا هي تؤمن أن بإمكانها إخراج المغاربة من صحرائهم .. فماذا يعني موقفها .. ببساطة حجرة في صباط المغرب كما قالها المقبور بومدين. . لكن المغرب لم يسهل عليها المامورية و اختار كلما وضعت الجزائر حجرة في صباطه قفز إلى الأمام . . و هكذا استرجع المغرب صحراءه .. الجزائر تَصْرف الملايير في الرشاوي و المغرب يقابلها بالقفزات الاقتصادية و الاستثمارات .. حتى أصبحت القضية بالنسبة للجزائر كمن يلعب القمار ، كل مرة يحسب أنها الرابحة.. لو لم يكن هذا يضر بالشعب الجزائري الماشي في دار غفلون لكن واجبا علينا شكر الجزائر هههههههههههههههههههه

  12. كل الدعم لجمهورية القبايل الأمازيغية الحرة، يجب على المغرب الاعتراف باخواننا القبايلين وبدولتهم وانهاء الاحتلال الجزائري للقبايل وهذا يعتبر اقدم احتلال في افريقيا، تحية امازيغية لدولة القبايل الحرة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button