أخبارأخبار عاجلةعربي

استلام المعبر الحدودي بين موريتانيا والجزائر قبل موعده

أنباء انفو- أعلنت السلطات الجزائرية أنها ستسلم المعبر الحدودي بين ازويرات الموريتانية وتيندوف الجزائرية المسمى ” الشهيد مصطفى بن بولعيد” قبل موعده المقرر سلفا .

 

 

وذكرت الصحافة الجزائرية أن المعبر الحدودي المذكور سيتم تسليمه رسميا ،  أواخر شهر فبراير 2023، وذلك بعد تقليص مدة الإنجاز من 24 شهرا إلى 12 شهرا.

وقد خصصت الحكومة الجزائرية  ما قيمته 34 مليون دينار جزائري لإنجاز المعبر الحدودي مع موريتانيا .

مواضيع مشابهة

2 Comments

  1. ندائي الخاص لاهنا في شنقيط

    عساكر الجزائر و قصر المورادية و النظام الجزائري يكيدون لكم المكائد.

    يا أهل شنقيط لن يأتيكم الشر من المغرب. المغرب الذي لم يعترف باستقلالكم إلا سنة 1969 و نلتم استقلالكم سنة 1960
    يا أهل شنقيط لن يأتيكم الشر من المغرب. الريسوني المغربي الذي قال أن وجود موريتانيا خطا و يجب اجتياحها
    يا أهل شنقيط لن يأتيكم الشر من المغرب. المغرب الذي قتل و نكل أخوانكم الصحراويين

    يا أهل شنقيط لن يأتيكم الشر من المغرب. المغرب الذي كل مرة يقتل موريتانيين أبرياء بدم بارد ينقبون عن الذهب لإطعام أولادهم

    رد

  2. مناطق الظل والمحطات السرية الخطيرة التي تزيل اللثام وتسقط القناع عن عقيدة الحقد والغل الدفين.. الذي تكنه الأنظمة الجزائرية كلها منذ انفصالها واستقلالها عن فرنسا ضد المغرب والمغاربة والملكية بالمغرب. أحقاد مرتبطة بمنظومة سلطة عسكرية وبكيان مؤسساتي، وليست لصيقة بوجوه واشخاص بعينهم ( سواء كان بن بلة أو بومدين او غيرهما )

    * الكذب على مستوى الدولة..
    بومدين المقبور بوخروبة أسرّ للرئيس الموريتاني المختار ولد داداه آنذاك في احد لقاءاتهما.. أن ملك المغرب الحسن الثاني طلب منه سنة 1963 منحه قاعدة تندوف من اجل الهجوم على موريتانيا؛ من أجل ضمها إلى المغرب بقوة السلاح ..
    والظاهر انها كذبة على شكل نكتة بئيسة لا يصدقها الأطفال قبل الراشدين. لذلك حتى الرئيس الموريتاني المختار ولد داداه لم يُعِر كلامه أي اهتمام ونفى هذا القول ولم يتحدث عنه فيما بعد.

    هذا ما كان عليه بومدبن ؛ رئيس دولة، كذّآب أشِر (لا يبالي ما قال).. ولا يضرب حسابا لتبعات هكذا أكاذيب في نشوب حروب بين دول وشعوب لا تُبقي ولا تذر، لولا رحمات الله وألطافه اولا، وفطنة رئيس موريتانيا، وحكمة الحكيم الحسن الثاني.

    * كذبة بومدين الثانية..
    حدث آخر وكذبة أخرى.. ففي لقاء بشار سنة 1975، نقل بومدين – كذبا وزورا – للرئيس الموريتاني المختار ولد داداه ان الحسن الثاني لديه اطماع توسعية في موريتانيا.. وان ملك المغرب إثر اجتماع بتلمسان جمع بينهما سنة 1970، طلب منه العون لاسترجاع موريتانيا.

    – والسياق السياسي لاختلاق هكذا أكاذيب واضح جلي.. حيث مَثّل حدث استرجاع المغرب لأقاليمه الجنوببة بعد المسيرة الخضراء 1975 منعطفا سياسيا وجيوسياسي على المستوى الإقليمي ومستوى التوازنات الإقليمية، لم يرق أبدا للجزائر.

    لقد كان لقاء بشار فرصة لبومدين لينصح ولد داداه برفع اليد عن تنسيق موريتانيا مع المغرب بشكل عام ورفض اتفافيات مدريد بشكل خاص.

    الاعتراف بموريتانيا كان محسوم سلفاً..
    قبل سنة 1970 بعام اي سنة 1969 اعترف المغرب وملك المغرب الحسن الثاني رسميا بدولة موريتانيا بمناسبة استضافته لأول اجتماع لمنظمة التعاون الإسلامي بعد عملية إحراق المسجد الأقصى. فأمر قيام واعتراف المغرب بدولة موريتانيا وسيادتها كان محسوما سلفا.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button