أخبارأخبار عاجلةعربي

اتهام الجزائر لصحافة موريتانيا بـ”الإرتزاق” يتبعه اتهام لشركة سعودية

أنباء انفو- لم يتوقف المسؤولون الجزائريون عند الإتهام الأخير الذى وجهوه إلى الصحافة الموريتانية التى لاتعترف بجبهة البوليساريو بأنها مجرد شبكة من “المرتزقة “،  حتى هاجموا شركة سعودية مصنعة للأدوية لأنها تعتمد خارطة موحدة للمغرب تظهر فيها جميع أقليم المملكة من طنجة إلى لكويرة. 

 

 

وزير الصناعة الصيدلانية الجزائري، خَيَّرَ شركة “تبوك” السعودية للأدوية، بين أمرين لاثالث لهما إما تغيير تلك الخارطة بفصل إقليم الصحراء عن بقية الأقاليم المغربية،  أو الرحيل من الأراضي الجزائرية فورا.

وكانت خارطة المملكة المغربية الرسمية ، معلقة على جدار   يفترض أن يكون للإعلان عن استثمارات سعودية في مجال صناعة الأدوية في الجزائر.

و خاطب الوزير الجزائري مسؤولي الشركة السعودية قائلاً: “يجب أن تصححوا الخريطة بسرعة، أنتم هنا في الجزائر. وموقف الجزائر تعرفونه بشأن قضية الصحراء الغربية”.

 

 

وقال الوزير الجزائري ، إن بلاده ليست بحاجة إلى صناعة “الغسول”، وإنما إلى أدوية مضادة للسرطان وداء السكري، مطالباً الشركة السعودية بمراجعة تفكيرها في نمط الاستثمار بالجزائر- حسب قوله.

مواضيع مشابهة

4 Comments

  1. أغبى نضام يريد أن يسير المنطقة لالشيئ فقط لأنهم يملكون قطرات من الغاز والبترول وليس عقول وصناعة متطورة والله عند نفاد تروة الأرض هده الدولة ستصبح دولة فقيرة وعبئ على المنطقة لأنهه كلهم حماق

  2. الراية المغربية…..خريطة المملكة المغربية كاملة…..صوت الحسن ينادي
    التالوت المزعج للنظام الجزائري في المحافل الدولية

  3. جمهورية مايسمى الحدود الموروثه عن الاستعمار الفرنسي صنعت لخلق الفتن وزرع المشاكل في المنطقه خدمة لمصالح فرنسا ليستمر نهب ثروات الشعوب

  4. قاموس اللغة العربية لدى الحكومة الجزائرية يحتوي فقط على صفحة واحدة مشرح فيها الكلمات العبارات :
    المخزن : نظام لا يعيرنا أي اعتبار
    الصحراء الغربية : إقليم مغربي غرب الصحراء الشرقية المحتلة
    الجارة الغربية : بلد لا نفهم لماذا العالم يحبه و يفضله على الجرائر
    المروك : بلد غريب بدون غاز و بدون بترول و مع ذالك سكانه لا يعانون من نقص هاتان المادتين
    المراركة : شعب لا نفهم لماذا دائما يعمل و يتقن عمله ويحاول تغيير حاله من حسن إلى أحسن
    الخريطة : أداة صفع للمسؤولين الجزائريين

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button