أخبارأخبار عاجلةعربي

منافسة شرسة فى الجزائر على رئاسة البوليساريو

أنباء انفو -ينتظر  اليوم الجمعة ان يفرج مؤتمر البوليساريو المنظم فى ولاية تيندوف الجزائرية ، عن إسم الأمين العام الجديد للجبهة .

 

 

ويواجه أمين عام البوليساريو الحالي براهيم غالي ، منافسة شرسة من البشير مصطفى السيد ، شقيق مؤسس جبهة البوليساريو الولي مصفى السيد،  الذى قتله الجيش الموريتاني عام 1976,  على مشارف العاصمة انواكشوط.

ويدعم البشير مصطفى السيد،  فى سبيل إزاحة براهيم غالي،  المدعوم بقوة من الجزائر  ، جناح سياسي  يقوده ممثل البوليساريو بأوروبا المستقيل أبي البشير .

المتابعون لمؤتمر البوليساريو16 فى تيندوف ، استبعدوا فوز بشير مصطفى السيد ، على منافسه براهيم غالي،  إلا إذا تخلت الجزائر فى اللحظات الأخيرة قبل عملية الإنتخاب عن الأخير .

ويعد  البشير مصطفى السيد، إلى جانب شقيقه الراحل،  أحد المؤسسين ،  لجبهة البوليساريو، وينحدر من قبيلة “الرگيبات التهالات”، و سبق له ان شغل مناصب قيادية كبيرة في الجبهة، قبل ان تهبط علاقته مؤخرا  بالجزائر إلى مستوى الحضيض بعد ان اتهمها بالهيمنة على جميع القرارات التى تصدر عن البوليساريو.

مواضيع مشابهة

5 Comments

  1. البوليساريو” مات وأصبح جيفة والجزائر فشلت في صناعة “بوليساريو جديد” ومن بني على باطل فهو باطل

  2. باعتبارنا مواطنين موريتانيين من أولئك الذين تعرضوا للتعذيب ظلما وعدوانا بمخيمات تندوف جنوب الجزائر، والذين ماتوا تحت سياط جلادين لا رحمة ولا شفقة لديهم، سوى التلذذ بتعذيب أبرياء اتهموا ظلما وعدوانا سنة 1982 بأنهم شبكة جواسيس لصالح فرنسا وموريتانيا وعرفوا آنذاك بشبكة الموريتانيين، حيث مات منهم الكثير، ونجى منهم قلة ليكونوا شهداء على ما فعل بهم في سجن الرشيد، بمباركة من اللجنة التنفيذية لقيادة البوليساريو.
    السادة رؤساء الأحزاب السياسية والنشطاء الحقوقيين وممثلي المجتمع المدني.
    لقد نص على الحظر المطلق للتعذيب بعباراتٍ واضحة، لا لبس فيها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وفي اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب. وتحقق الكثير في مجال مكافحة التعذيب وغيره من ضروب العقوبة أو المعاملة القاسية واللاإنسانية والمهينة في كل دولة العالم، غير أن الحاجة قائمةٌ إلى مزيد من العمل من أجل القضاء على التعذيب تماما، ويظل التعذيب ممارسةً غير مقبولة ولا مبرر لها.
    وعليه فإننا في هذا اليوم نثني على كلّ مَن يتضامن مع ضحايا سجون البوليساريو وأسرهم، لإنهاء هذه الممارسة البغيضة والعبثية والتي أهمها الإفلات من العقاب.. السادة المحترمين أناشد فيكم الروح الوطنية الصادقة بعدم حضور مؤتمرات البوليساريو، وعدم الجلوس جنبا إلى جنب مع من قتل وعذب أبناءنا في مخيمات تندوف داخل سجن الرشيد، الذي عانيت وعانى منه مجموعة من الشباب الموريتاني، حيث خلقت البوليساريو لهم ما أسمته بالشبكة القادمة من موريتانيا لتخريب الثورة فبدأت حملة اعتقالات واسعة، وبدأ التعذيب الرهيب والوحشي، وسقط الشهداء الأبرياء على يد جلادي القيادة.
    هاهم افراد شبكة موريتانيا والتي ذهب ضحيتها بالدرجة الأولى شباب في مقتبل العمر وجرمهم الوحيد هو أن معظمهم من الشباب المثقف.
    السادة الموقرون، كانت قيادة البوليساريو مختصة في شيء واحد: القبلية، واللعب على التناقضات وإهانة البشر لكي يركعوا لها، والحط من كرامة الإنسان، لذلك أدعوا سيادتكم بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان أن تتذكروا إخوانكم وذويكم الذين ماتوا تحت سياط البشير مصطفى السيد، وسيدي احمد البطل، وسلامة ابريك وسلازار وغيرهم من الجلادين الرذلاء الذين نكلوا بخيرة بأبنائنا الشهداء((( احمد محمود الزحاف وتغرة ولد باباه واللود ولد تجدرت ومحمد بهاه وعبد العزيز ولد هيدالة وغيرهم فدماء أبنائنا في رقابنا إلى يوم الدين. )))

  3. جميع الدراسات تؤكد مما لايدع مجالا للشك ان دولة الفراقشية تختنق وتغرق في جميع المجالات.
    الفشل في بناء دولة ذات مؤسسات، السقطات المتتالية للعسكر الجاثم على اعناق الشعب المغلوب على امره ،المشاكل الاقتصادية الحادة التي تعيشها دولة الكابرانات، الخصاص في كل شيء، تصدير ازماتهم المفضوحة الى الخارج واقصد المغرب لكن يبقى كل هذا يعبر عن الفشل تلو الفشل لبغال المرادية وشواد الفراقشية الذين شعروا بقرب زوالهم.
    الدول تراقب هؤلاء الأغبياء عن قرب واصبحوا واثقين بان هذا النظام الى زوال وإنشاء الله المغرب سيكون سببا مباشرا في ذلك.
    حتى إسرائيل وعلى لسان سياسي معروف هدد كلاب فرنسا وبقايا نطفهم حيث قال ما معناه المغرب خط أحمر.
    ونحن نتمن هذا لكن انا متأكد ان الجيش الملكي سيعيد ملحمة حرب الرمال ونيكوهم من جديد…..ههههههه الدق والسكات يا اولاد Anita
    LOVE MOROCCO
    LOVE AMERICA
    LOVE ISRAEL

    نعم لتقرير مصير الشعب القبائلي الحر وإستقلاله عن الاستعمار المستبد الإرهابي.

  4. الجزائر ، البوليزاريو ما هم إلا بيادق تستعملها فرنسا لدوام ضغطها على المغرب . انتهى الأمر مع هذا المستعمر الخسيس . موافقة فرنسا للحكم الذاتي لا يكفينا و لا نحتاجه إذا أرادت هده الأخيرة خلق علاقة جدية مع المغرب . نعم فرنسا ما زالت قوية ، لسنا أغبياء ، ولاكن قررنا أن نلزمها نحن المغاربة أن تختار بين النفاق أو الجدية .

  5. الجزائر ذاهبة إلى الهاوية. و الذي يقول العكس واهم

    كله كذب و افتراء على الشعب الجزائري. حتى الشان التي يتباهى بها النظام الجزائري غير صحيحة و كل ما نراه على شاشات التلفزيون مفبرك. و المقابلات لا تجري في الجزائري بل هي في تونس بعدما تعذر و بصدق سفر المنتخب المغربي.
    كل ما ترونه يا إخوان مفبرك

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button