أخبارأخبار عاجلةعربي

الفنان المالي ساليف كيتا : الجزائر خزان كبير لصناعة الإرهاب تُصَدِّرُهُ إلى بلدنا

أنباء انفو- صَبَّ المغني المالي ساليف كيتا، كامل غضبه وبلهجة حادة وخشنة على جارة بلاده الجزائر  معتبرا إياها مصدر كل المصائب والكوارث التى يتخبط فيها بلده (مالي).

 

 

المغني ساليف كيتا ، الذى كان يتحدث السبت 7مايو الجاري  فى حفل جماهيري كبير وأمام عشرات الآلاف من المعجبين  بملعب 26 مارس، وصف الجزائر  بالخزان الكبير  المُصَنِّع للإرهاب وهي من يصدر إلى بلده مالي  كما هي أيضا الجارة الاخرى موريتانيا – حسب قوله.

 

 

.

وقد ذاع صيت المغني المالي ساليف كيتا ، كأحد أهم فناني البلد وأكثرهم شهرة محليا وإقليميا، وهو ممن ساهموا على المستوي المحلي في نشر الموسيقى التقليدية لقومية “الماندينغ”، كما أنه معروف بدفاعه المستميت عن شريحة المهق التي تواجه تمييزا في أفريقيا بسبب الخرافات المجتمعية.

أصدر ساليف كيتا (المعروف أيضا بـ”عندليب موسيقى الماندينغ”) أول ألبوم فني خاص به عام 1978 تحت اسم “مانغو”، وتتحدث كلمات الألبوم عن أمجاد وتاريخ قومية “الماندينغ”، كما يُغني فيه الفنان لرئيس غينا كوناكري الراحل شيخو توري الذي ينتمي إلى هذه القومية.

سافر في 1980 إلى الولايات المتحدة الأميركية وأنتج مجموعة من الأغاني، وكانت أغنية “بريمبين” -التي يتناول فيها مخاطر انتشار الكحول في المجتمع المالي- من أهم هذه الأغاني فحققت انتشارا واسعا.

وشحه رئيس غينيا كوناكري الراحل شيخو توري 1977 بوسام فارس من نظام الاستحقاق الوطني، كما حصد في 2004 جائزة “كورا آوارد”، التي تمنح لأهم الأعمال الموسيقية الأفريقية.

اختاره الرئيس السابق للجنة الاتحاد الأفريقي جيان بينغ ليكون سفيرا للسلام نظرا لجهوده الداعمة للاتحاد في حل العديد من النزاعات على مستوى القارة الأفريقية.

 

مواضيع مشابهة

9 Comments

  1. ساليف كيتا فنان رائع ومالي هي أيضًا دولة وشعب رائع، لكن ساليف كيتا هذه المرة مخطئ حقًا في أسلوبه في فهم انعدام الأمن في مالي. السيد ساليف كيتا ، لا جدوى من البكاء و الأَنين و النحيب . بدلاً من ذلك ، أرْسِلْ رسائلك في موسيقاك الجيدة إلى الجنود الماليين وضباط الجيش المالي حتى يكرسوا أنفسهم للدفاع عن بلدهم بدلاً من سرقة المحلات التجارية الصغيرة من التجار الأجانب وسرقة الماعز في المناطق الحدودية. سيدي ساليف كيتا ، لا فائدة من البكاء النحيب و التهَرُّب من المسؤولية عن انعدام الأمن و إلقاءها على بعثة الأمم المتحدة مينوسما و على دول أخرى مجاورة وشقيقة مثل الجزائر…. إنك بذلك تهين مستقبل التعاون وحسن الجوار بين الدول. حفظ الله مالي والمنطقة كلها

  2. الظواهر الإرهابية العنيفة التي تشهدها منطقة الصحراء والساحل بسبب “حمى الذهب”، والتي تورط فيها الجحش الجزائري الكرغولي بحيث يلعب دورا في نسيج الإرهاب والإجرام المنتشر بالمنطقة”، هذا الوضع المضطرب أنتج جماعات إجرامية جديدة تتاجر في ذلك”.

  3. كابرانات الجيش الجزائري يسيطرون على شركة سوناطراك و على مناجم الذهب العشوائية و يستحودون على تجارة الكوكايين و الهيروين لتغذية الارهاب في أفريقيا و زعزعة استقرار دول المنطقة خدمة لأجندتهم الخبيثة الاغتناء الغير المشروع و فرض سلطتهم الغير الشرعية على الشعب الجزائري، كم من مليشيات البوليساريو و بعض الجزائريين و الموريتانيين المنقبين عن الذهب بطرق تقليدية تمت تصفيتهم رميا بالرصاص أو حرقا و هم أحياء داخل الحفر لأنهم تجرأوا على الاقتراب من منطقة غنية يعتبرها كابرانات الجيش الجزائري ملك خاص بهم و بعائلاتهم و بقادة تنظيم البوليساريو الارهابي لذالك يجب محاسبة هؤلاء المجرمين أمام الجنايات الدولية و اشعار الأمم المتحدة و الدول العظمى بافعالهم الاجرامية و تجارتهم المحرمة التي تغذي الارهاب و تشعل الحروب و الأزمات.

  4. انا معاك يا ساليف كيتا(Mais le peuple marionnettes ils savent tout ça que leurs pays c’est un fond de commerce familiale du régime dictature Harkis les pauvres algériens sont écrasés par cette mafia du régime Harkis depuis l’indépendance et personne ne peut dire un mot pour contredire la mafia c’est la raison pour laquelle ils consomment tout ce qu’il dit le régime mafieux Harkis ils sont a genoux ils applaudissent leurs

  5. هذا ما جره الكبرانات للمنطقة ومعهم البوليزاريو وايران ،فتحوا المنطقة على مصراعيها أمام الإرهاب، لان لهم بالتأكد قنوات اتصال مع هذه الجماعات ،ولديهم أيضا عناصر منخرطة في التنظيمات الإرهابية تدريبا وتعاونا وتبادلا للمعلومات،وإذا ادعت الجزائر والبوليزاريو وايران مكافحتهم للإرهاب فهو مجرد ادعاء كاذب ومنافق وتمويهي

  6. نشر الموقع الرسمي للحكومة الكندية، في آخر تحديث له بركن “السفر الدولي”، تحذيرا موجها إلى المواطنين الكنديين من السفر إلى الجزائر وتجنب السفر لعدد من المناطق الجزائرية المتاخمة لليبيا وتونس ومالي والنيجر وموريتانيا؛ وذلك في إطار النصائح والتحذيرات التي تصدرها وتقدمها الحكومة إلى المواطنين الكنديين الراغبين في السفر عبر العالم.

    ودعت السلطات الكندية مواطنيها المسافرين إلى ضرورة توخي الحذر الشديد عند السفر إلى الجزائر، بسبب ما اعتبره الموقع الحكومي مخاطر الاضطرابات المدنية والإرهاب.

    كما دعا الموقع المسافرين إلى تجنب السفر إلى المناطق الجزائرية المتاخمة لتونس وليبيا ومالي والنيجر وموريتانيا واضعا لائحة بهذه المناطق، معتبرا أنها مناطق عالية الخطورة بسبب وجود جماعات مسلحة تعمل في هذه المناطق، كما أن هناك خطر الإرهاب واللصوصية والاختطاف ولا يمكن التنبؤ بالوضع الأمني في هذه المناطق. كما أن الجماعات المسلحة في المناطق الصحراوية النائية تعمل بهذه المناطق؛ وهي، حسب الموقع الحكومي الكندي، أدرار والواد واليزي وورقلة وتمنراست وتبسة وتندوف.

    وأشارت الحكومة الكندية إلى أن هناك مخاوف من وقوع هجمات إرهابية وأعمال قطع طرق واختطاف في هذه المناطق. وتحدث الهجمات الإرهابية وعمليات مكافحة التمرد بشكل منتظم في شرق وجنوب البلاد، ولا سيما على الحدود.

    كما عرض الموقع الحكومي الكندي لائحة بأسماء المناطق التي يجب تجنب السفر غير الضروري إليها بسبب ما اعتبره وجود خطر الهجمات الإرهابية وأعمال اللصوصية والخطف وهي منطقة القبائل الجبلية في ولايات: بجاية، والبويرة، وبومرداس، وتيزي وزو. وفي ولايات: عنابة، وبشار، وبسكرة، والبيض، والطريف جيجل، خنشلة، والأغواط، وسكيكدة، وسوق أهراس.

  7. مقر الإرهاب والتوجيه ودعم الارهابيين يوجد في الجزائر الشمالية والجزائر الجنوبية وهو ما زعزع هذه المنطقة بدعم فرنسي واضح

  8. ياله من جوار ؟ ، أوروبا في الشمال و عراقيلها ، موريتانيا في الجنوب و قلة فعاليتها و انعدام شجاعتها و الجزائر في الشرق و أفعالها الشيطانية وتخلفها الكارتي ، محيطنا العربي الفاشل ، إفريقيا النزاعات و الجهل و الفوضى ، والله طلعتولينا في الراس ، بقاو فهاذ المستنقع ديال التخلف و النفاق . واه لعام لي الجا وهاذو اللور اللور !! الخوتي لمغاربة ، نعولو على راسنا و نصلحو حالنا بوحدنا ، هادو مافيهم فيدة !

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button