أخبارأخبار عاجلةعربي

محكمة بعض رموز نظام العشرية فى موريتانيا تستمع إلى ولد البشير

أنباء انفو- استمعت اليوم الثلاثاء ، محكمة جرائم الفساد فى موريتانيا إلى  الوزير الأول الأسبق محمد سالم ولد البشير ، أحد ابرز أركان نظام حكم عشرية رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز. 

وقد جهت المحكمة إلى ولد البشير، بعض الأسئلة منها حول ، عن قرار دمج شركة “صيانة الطرق” ENER، و ATTMوذلك بصفته مديرا لشركة “سنيم” ورئيسا لمجلس إدارة شركة ATTM وسؤال آخر حول صفقة  منحتها الشركة الموريتانية للكهرباء “صوملك” خلال فترة  إدارته لها ، إلى  شركة  “JOYSOLAR” الصينية بمبلغ 6.31 مليون دولار أمريكي حيث استغراب ولد البشير، منح الشركة  المذكورة سلفة مالية، كما وأن رأيه الفني في الصفقة تم تجاهله.

مواضيع مشابهة

2 Comments

  1. من صفحة جيدوه 12.00 — معروف عن الرئيس ولد عبد العزيز أنه يُحب مجالسة حَسَّنَّه ول اعْلِي و هو مَشْعُورْ عَنْدُو، عيَّنه في وظائف كبيرة كوزير و على شركات اسنيم و سومكاز و شركة الطيران. عيَّنه فقط لأنه يُضْحِكه و طبعا لأنه يُنَفِذ أوامره مهما كانت. عندو قصة يُقَال عنها تْكَبَظْ عزيز موطس لساعات. بعد إقالة حكومة ولد حَدْ أمين، قرر عزيز تَعْيين حرطاني في الوزارة الأولى و سأل حَسَّنَّه ولد اعلي عن رأيه في تعيين ولد البشير. فقال له حَسَّنَّه: شوف انت امَّالكْ ادُّور تْعَيين حرطاني؟ أيْوَه ولد البشير جاحد عنو حرطاني و التعيين شين عندو بيه الِ لاه إتَمْ ينكال الحرطاني ولد البشير عاد وزير أول. يَغير عندك المختار ولد اجاي، إلين تعَينو إيدور يَحلف للناس كامله عنو حرطاني أبا عن جَد. وْ ماتْ عزيز بالظحك… و عَيَنْ حَسَّنَّه على شركة اسنيم و حدثت فضيحة صفقة التنازل عن منجم افديرك

  2. إن هذا النزوح الجماعي للشباب الموريتاني هنا إلى الولايات المتحدة قد تسارع في 2022 ، 2023 ، عندما لاحظ الناس أن الملاحقات القضائية المتعلقة بفساد العشرية الماضية لم تتقدم حقًا وأن الأموال المختلسة بعيدة عن أن يتم استرجاعها ، فإن المبالغ القليلة التي احتجزتها العدالة ليست سوى غيض من فيض. لِذا فإن هجرة الشباب إلى الولايات المتحدة ترجع بالتأكيد إلى أن الفساد الماضي لم يعاقب عليه وأنه لم يعد هناك أي أمل في الحد من الفساد في الوقت الحاضر أو ​​في المستقبل لموارد الغاز ، كما أن الشباب يلاحظون بقاء وزراء سابقين من الأنظمة القديمة ولديهم تاريخ من خيانة الدولة، بقاءهم في الحكومة ، وأخيراً تعيين الوزير الأسبق مختار ول اجاي في التعديل الأخير. إذًا فَلِماذا كل هذا اللف و الدوران مُتَجَنِبين القول أن السبب الرئيسي لهروب الشباب هو هذا؟
    الرئيس ولد الغزواني بَسَطَ العافية و الطُّمأنينة و أَمِنَتْ الناس في زمنه لأنه يتحلى بالأخلاق و القيم، و رئيس الوزراء ول بِلال يبدو إنه شخص محترم وذو أخلاق عالية، وهو يُنَسِّق بين أعضاء الحكومة ومع الرئيس بطريقة ذكية وناجحة، لكنهما يعانيان من وجود نُحَبٍ فاسدة من الوزراء القدماء الفاسدين و نُحَب مُتَجَذِرَة في البرلمان و في الأحزاب و في المجتمع. و المطلوب هو أن يقوما بالتخلص من هذه النُخَب تدريجيا حسب الإمكان

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button