بعد مهاجمة منزل السفير في طرابلس …أنا موريتاني لا ذنب لي بالمرتزقةٌ …صفحة علي الفيسبوك لتفنيد حقيقة المرتزقة الموريتانيين في ليبيا
أطلقت مجموعة من الفتيات الموريتانيات صفحة علي الفيسبوك تحت اسم ,أنا موريتاني لا ذنب لي بالمرتزقةٌ,وتهدف هذه الصفحة الي ايضاح حقيقة مابات يعرف بالمرتزقة الموريتانيين
واوضحت كل من وردة محمد محمود ، مي مصطفى ، فرحة محمد محمود ، علي صفحتهن في الفسيبوك ان الحديث عن وجود مقاتلين موريتانيين مع كتائب القذافي لا اساس له من الصحة .
معتبرين ان من بقي من الموريتانيين في ليبيا هم ثلة من العمال لاعلاقة لهم اطلاقا بالتهمة التي الصقت بهم اعلاميا وهي الدفاع عن نظام القذافي
وقال بيان مقتضب نشر علي هذه الصفحة ان مجموعة من العائدين الموريتانيين من ليبيا ستشرع قريبا في سلسلة نشاطات اعلامية لانارة الراي العام المحلي والدولي حول حقيقة المرتزقة الموريتانيين والمطالبة بسحب الجنسية الموريتانية من اي موريتاني ثبت انه من مقاتلي الكتائب
وكان منزل السفير الموريتاني في طرابلس قدد تعرض منذ يومين لهجوم مسلح نفذته مجموعة تابعة لقوات المجلس الانتقالي
وكشف مصر مطلع لـ أنباء ان مالك المنزل ، لاحظ – قبل ايام وجود مجموعة من المسلحين تراقب المنزل
مما دفعه الي نقل السيارات من المبنى (سيارة السفير من نوعه مرسيدس ، سيارة السفارة من نوع كامري ، وسيار أحد المستشارين من نوع هونداي)
وفي اليوم الموالي لنقل السيارات نفذت “المجموعة” سطوها على مبنى السفير ، حيث يحوي الكثير من الاشياء القيمة وأمانات ، وأثاث منازل المستشارين وفق المصدر