مصادر …. رفات العدالة تعود لشخص يدعي سيدنا ولد اباه

أفادت مصادر اعلامية موريتانية أن الرفات التي عثر عليها في ارشيف العدالة ربما تعود الي قضية وقعت أحداثها في 84 ايام كان السيد ولد غيلاني وكيلا للجمهورية في الحوض الشرقي

الذي امر لحظتها بنبش قبر يعتقد أنه لشخص يدعي سيدينا ولد أباه و أخذت الرفات حينها للتأكد من أسباب الوفاة ، و يرجح أنها بقيت في الارشيف دون أن تدفن ..

و وحسب أنباء الشرق فقد تم الاتصال بولد الغيلاني الموجود بالديار المقدسة ونفي علمه بالحادث وطلب أن يستفسر عنه مساعده آنذاك اسماعيل ولد سيدي المختار

وكانت عمليات إصلاح يشهدها قصر العدالة بنواكشوط قد كشفت عن وجود عظام وجماجم بشرية كانت مدفونة في القصر. وقد أعلن نائب وكيل الجمهورية عن فتح تحقيق حول الموضوع لمعرفة علاقة العدالة بتلك العظام البشرية.