أخبارأخبار عاجلةعربي

لقاء وزير خارجية موريتانيا مع نظيره فى المغرب

أنباء،انفو- أكدت مصادر رسمية فى موريتانيا، أن وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج عقد اليوم الاربعاء فى مدينة مراكش،  اجتماعا ثنائيا مغلقا مع نظيره وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة.

الإجتماع الذى جرى على هامش اجتماع المنتدى العربي الروسي، الذى تحتضنه مراكش،  تناول – حسب المصدر الرسمي- علاقات التعاون بين مزريتانيا والمغرب وسبل تعزيزها بالإضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.

مواضيع مشابهة

تعليق

  1. وزير الخارجية الموريتاني سالم ولد مرزوك هو من احفاد العبيد الارقاء السابقين في موريتانيا، الحَراطين، وهو مُتَعَقِّدٌ من انتماءه إلى مجموعة الحَراطين هذه ويَتَنَكَّرُ عليهم رغم أن هذه الشريحة المحترمة ليس فيها ما يُعَقِّدُ بل وإن فيها ناس ذوو فضل، أكفاء و قُدْوَة، و لكن الوزير ولد مرزوك مُتَعَقِّدٌ لأنه يشعر بالنقص في قُدُراتِهِ. كثيرا ما نقرءُ في وسائل الإعلام أن هذا الوزير ول مرزوك مُتَعَقِّدٌ أيضا من المجموعة القبلية من أسياده القدماء ويَتَنَكَّرُ عليهم، إلَّا عند الحاجة يَتَوَدَّدُ لهم، تماما كما يَتَنَكَّرُ على شريحة الحراطين التي ينتمي إليها و كما تَنَكَّرَ أيضا على الدولة الموريتانية بعد أن عَيَّنَهُ الرئيس السابق معاوية ول الطايع في منظمة نهر السينغال، ولكنه بعد تعيينه آنذاك، سرعان ما أصبح خدوما مُطيعا للسينغاليين في خدمة مصالحهم في عهد الرئيس السابق عبد الله واد، و لكنه لاحقًا في عهد الرئيس ماكي صال لاحقته تبعات سوء تسييره وتم اعتقاله وسِجْنه في داكار حتى تدخلت الدولة الموريتانية و حررت رقبة ول مرزوك من الرق الذي مارسه عليه السينغاليون حيث استخدموه لمصالحهم في المنظمة، ونفذوا ذلك بصفة ذكية وبدون أي إزعاج دبلوماسي، وهذا يحدث في تجاذب المصالح بين الدول كلما وجدت دولة ما الفرصة لذلك. الوزير ولد مرزوك هو كما قالت المُدَوِنَة فاطيمْ افَّالْ أن هذا الوزير ول مرزوك اعْوَيْلِيلْ و لا يصلح لهذا النوع من الوظائف الرسمية. دوره في الدبلوماسية ضعيف وغائب وسلبي. بل إن دوره يقتصر على استقبال الأجانب في الشكل وليس في المضمون. يُقالُ أن تَعْيِين الوزير ول مرزوك سَبَبُهُ هو أن الرئيس ول الغزواني لما كان طفلا كانت منت مرزوك من بين الحَرْطانِيات حَكَّامات لأطفال أهل الغزواني

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button