أخبارأخبار عاجلةرياضةعربي

موريتانيا تَرُد على حملة تستهدف “المرابطون”وهم يستعدون لمواجهة الجزائر

أنباء انفو- رَدَّ الإتحاد الموريتاني لكرة القدم، على حملة إعلامية تستهدف منتخب “المرابطون” ، بأن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تكفلت بمصاريف تنقله وإقامته بالمعسكر خلال استعداده  لكأس أمم أفريقياالجارية حاليا بالكوت ديفوار.

 حملة التشويه تلك،  احتضنتها صفحات إعلامية محسوبة على جزائريين، ساعات قليلة قبل المباراة المرتقبة أمام منتخب الجزائر، مساء اليوم الثلاثاء، ضمن الجولة الختامية للمجموعة الرابعة.

وقال بيان صادر عن  الاتحاد الموريتاني لكرة القدم، ردا على تلك الشائعات ، إن “تمويل المنتخب الوطني يعد مسألة سيادية بالنسبة للحكومة الموريتانية، والاتحاد الوطني لكرة القدم”.

وأضاف،” الاتحاد الموريتاني لم ولن يقبل أي تدخلات من أي جهة خارجية للإنفاق على المنتخب، سواء على مستوى إقامة المعسكرات أو تنقلاته أو حتى اقتناء المعدات الفنية اللازمة”.

وأشار البيان إلى أن نشر تلك الشائعات ، يراد منه” التشويش على المنتخب قبل خوضه مباراته الحاسمة أمام الجزائر في ختام منافسات دور المجموعات لكأس أمم أفريقيا.

 

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. أوضحت المنظمة الوطنية للصحافيين الرياضيين الجزائريين، أنه وحرصا منها على رفع كل لبس ولغط وإظهار الحقيقة كاملة، قامت بتحر وتدقيق في المنشور “الزائف”. وتأكدت أن مصدره ليس وسيلة إعلام جزائرية خاصة كانت أو حكومية.

    كما دعت ذات المنظمة مختلف وسائل الإعلام، إلى الحيطة والحذر من السقوط في فخ المحاولات البائسة للتشويش على العلاقات الممتازة بين الجزائر وموريتانيا حكومة وشعبا.

    مناشدة في الوقت ذاته الأشقاء في موريتانيا بعدم الانسياق وراء ألة التضليل المارقة التي تسعى في كل مرة للإساءة للجزائر وضرب مصداقية صورتها وسمعتها.

    وفي الأخير أشارت ذات المنظمة إلى أنها: “تؤمن إيمانا راسخا بان المواجهات الرياضية بين الجزائر وموريتانيا ومثلما جرت العادة. لن تكون سوى فرصة جديدة لتعزيز وتوطيد أواصر المحبة والأخوة بين الاشقاء والسمو بها لانها هي الفائزة في النهاية بالتأكيد. وليخسأ المنافقون والحاقدون.”

    1. ردا على اول واحد يرمي الباطل بالحقيقة على الكولسة والايادي الخفية
      جريدتكم يا هدا تطاولت على الدولة الموريتانية بكل بلادة …كفاكم استدلال و رمي ظلالكم على الايادي الخفية لانو معروفة عنكم

  2. الجزائر دائما تعيش على الأكاذيب والمغالطات، وعندما ينكشف أمرها تتبرأ منه وتظلم جارها.. فالبيان جزائري ومن مصدر جزائري لا غيار عليه، اللهم إن أرادت أن تصلح الجريمة بالظلم..والله المستعان

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button