المعبر الحدودي الجديد بين موريتانيا والجزائر يستقبل أول شحنات تجارية مرسلة إلى السنغال

الله يزيد ويبارك نعم للتنافس الشريف بين الاخوة الاشقاء في المغرب والجزائر ونتمى ان يشمل جميع المجالات وفي كل القارات ونتخلى ان نضح الحجز في الحداء ومحاولة عزل ومحاصرة الدولة الاخرى وتكون الامور في صالح الجميع لكن هيهات هيهات لمن لا شغل له الا المعاكسة وشغله الشاغل هو تسود المجاعة والاجرام وانهيار الدولة ويتمناها كما وقع للاخوة في اليمن وسوريا وليبيا والعراق والسودان لكن جمبع المبادرات التي احاكوها للمملكة الشريفة سرعان ما اغرقتهم في مهازل وكانت نصرة للمغرب صرفت اموال كثرة بالمليارات لغلق معبر الكركرات اذا المنطقة العازلة ازيلت ومنع المرتزقة حتى من اخذ الصور عن المحيط اجبروا المرتزة عن اعلان الحرب والتنصل من وقف اطلاق النار فاصبح اصطيادهم بالدرونات مشروع بدؤوا في ضرب بعض المناطق بالمقدوفات وكنى نتمنى ان يستمر ذلك لكن للاسف توقفوا لان كان الرد انهاء ما يسمى المنطقة العازلة وبعدها بكم سنة مغادرة المينورسوا والقوات الدولية من الصحرا ء المغربية وعليه نقول مبروك عليكم جمهورية صندلستان التندوفية كان مخطط وضع حجرة في حذاء المملكة لوقف مطالبة المغرب بالصحراء الشرقية اذا بها تتحول الى دولة تندوفية سيتم مطالبة ترسيخها على الارض المتواجدة بها مع الازواد الجزائريين اما شمالا فاموال الجزائر تم تمويل بها لوبيات في اوريا وكمثال على ذلك كانت اسبانيا تاخذ الغاز الجزائري بثمن يقل بكثير عن لا نقول السوق الدولية ولكن عن قيمة استخراجه انقلبت الحكاية وباتخاذكم غلق الانبوب العابر للمغرب واعادة تسعير الغاز مع اسبانيا انقلبت عليكم وفرنسا في الطريق اما ايطاليا فاخذت عقود طويلة الامد باثمنة لو علمت لا قامت في الجزائر وفي الاخير المعابر التي عملتموها مع موريتانيا سوف تكون طريق لدخول السلع المغربية الى العمق الجزائري وكذلك تعاد نفس الاسطوانة كل خسرت المليارات لمحاصرة المغرب في الاخير المغرب يقطف ثمار تخطيطكم

ليست هي الحكومات أو بمعنى آخر الأنظمة العسكرية من تفتح الطرق و تخلق مناطق حرة و تصدر سلع ، بل ديناميكية الشركات الخاصة ، الاستثمارات في الداخل و الخارج ، البحت عن الأسواق من طرف المنتجين ، تغير رؤية الشعوب للنهوض بنفسها بخلق العمل و الثروة (l’entrepreneuriat ) , الإبداع ، حرية الاستثمار ، المغامرة ، الشراسة و المنافسة على فتح الأسواق ، الأهداف على المدى البعيد ، الجدية ، التقية ، العروض المربحة للطرف الآخر ، استبدال الأنظمة الاقتصادية المستغلة بسياسات رابح رابح حقيقية ، احترام المستهلك و جعله يستهلك بذكاء ، خلق عند الدول المستوردة الرغبة بالنهوض باقتصادها ،…. فالحكومات التي لديها مجتمعات و مناخ داخلي قابل لهذه الديناميكية هي التي ستنجح سياسيا لفتح اقتصادها لمحيطها الإقليمي و الدولي . و الله المعين .

حبيبي هذه الاعلام على الشاحنات للتصوير والتسويق عند الداخل الجازئري فقط وذلك لتمجيد مجيد الرايس الحاضر الغائب اضحوكة عالم السياسة والاقتصاد والاعمال رجل لا يفقه شيئ اصبح بقدرة قادر رئيس دولة قارة ل 40 مستهلك ونحن كمغاربة نتمنى ان يطول في الحكم ويحقق كل امانيه لان في عهده حقق المغرب اشياء كنا نخطط لها لسنوات قادمة لكن عجل بها مجيد والقادم احلى واسعد وخاصة اذا رجع ترامب الى الحكم في امريكا ولاتنسى بان الشقيقة موريتانيا والسنغال الشقيقة ستصبح دول مصدرة للبترول مما يجعل الدول الاوربية مستعدة لذلك بمعنى ادق مدخول مجيد من الدولار