أخبارأخبار عاجلةعربي

الوزير الأول ولد بلال يزور المسجد النبوي

أنباء انفو- زار الوزير الأول الموريتاني محمد ولد بلال ، مساء أمس الخميس، المسجد النيوي الشريف حيث أدى الصلاة فيه،

ويقوم الوزير الاول ولد بلال بأداء مناسك العمرة.

 

مواضيع مشابهة

2 Comments

  1. كلما خرج علينا عمي طبون بخرجاته التي اصبحت كوميدية مليئة الكدوب والشعارات الفارغة والوعود الكادبة للشعب الشقيق الجزائري الا انقهرت ان يكون هذا رئيس دولة بمساحة قارة واطرح السؤال هل الجزائر ليس فيها رجال سياسيون متقفون لهم وزنهم الدولي كيف تعطى ادارة الامور الى هذه الشردمة من البشر واقوال الله يكون في عون الشعب الجزائري من الوعود الكادبة منذ ان ( استقلت اذا كان استقلال ) هي تدار من قبل عصابة العسكر الى ان وصلوا الى هذا الكائن الذي يكذب بدون حسيب ورقيب ووعود كاذبة وتزوير للحقائق وتزال الاهمية الاولى مند الاستقلال هو التسليح وخلق عدو ( المغرب ) بينما الدولة لا تتوفر على مؤسسات حقيقية مستقلة او شبه مستقلة في جميع الميادين و يطلقون مفردات رنانة لالهاء الشعب من قبل ( 1.5 شهيد اول دولة في العلم تفتخر بعدد الشهداء عوض تخجل اول دولة طبعت مند الاستقلال من اباد رجالها واغتصب نسائها ونهب خيراتها وجرب اسلحتها الممنوعة وتهئ الشعب ان التطبيع مع اسرئيل فقط نحن نؤيد التنافس الشريف بين المغرب والجزائر في كل الميادين لكن لا ةللحقد والكراهية والحسد وشراء الدمم لتعطيل البلد الجار وهنا نعطي مثال بسيط فقط فالدولة المغربية من ذكائها عندما افتتحت الجزائر عدة ملاعب ممتازة ( سوف تخرب ويتاكل عشبها قريبا واسبب اسالوا تبون ) وبدا التفوق واضح ويمكن ان يكون احراج للمملكة قامت الحكومة بطلب استضافة كاس افريقيا والعالم وبدات في تغيير كاف الملاعب في المملكة الشريفة واتمنى تحدو الجزائر حدوه يكون تنافسا في صالح الشعب وكل الميادين الصناعة الفلاحة العلم الثقافة البحوث واحسننا من يعلن انه سوف يخفض ميزانية التسلح كل سنة عشرة في المائة والسنة اللي بعد ها ضعفها ( 10-20-40-60) وتحول المبالغ الموفرة الى التعليم والتكوين والبحوث العلمية وتنزيلها واحسنا هو من يعبن لك سنة برنامج لايقاف استراد المواد المصنعة داخليا وتحديدها سنوية وفي نفس الوقت الدخول في صناعة المواد الاكثر استهلاكا وليس من صنع البلد بانشاء منشات تبدا بالتركيب وخلال خمس سنوات تصل الى 50% من انتاجها .

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button