أخبارأخبار عاجلةعربي

قيادي فى البوليساريو يحذر من تدهور الوضع بمخيمات تندوف ويدعو إلى تنظيم” ندوة وطنية شاملة”

أنباء انفو- أطلق القيادي فى جبهة البوليساريو البشير مصطفى السيد،  مبادرة جديدة تدعو إلى تنظيم ” ندوة وطنية شاملة” هدفها تدارك مايمكن تداركه من أجل “إيجاد تدابير استعجالية لمنع التدهور وضمان السيطرة على الوضع داخل مخيمات الصحراويين فى تيندوف”.

 القيادي الصحراوي شقيق الراحل الولي مصطفى السيد ، مؤسس جبهة البوليساريو، أكد أهمية تنظيم الندوة فى هذا التوقيت حتى يتم وبشكل موضوعي تقييم الوضع في المخيمات محذرا من  تردي الحالة العامة وضياع ما وصفها  بأعظم” التضحيات وأثمن المكاسب وفي وجه التسارع إلى نهاية سيئة”.

وقال البشير ، إن واجب المناضلين والمناضلات  ممن اختارتهم جهاتهم حضور الندوة لتدبير الأحوال الوطنية العامة ” و”الإتفاق على الإجراءات الإستثنائية لتقويم الوضع في كل جوانبه والإنتقال إلى مرحلة التخلص من الغرق في وحل الإنشغالات الداخلية وآثار الفراغ الذي لم تنفع ثلاث مؤتمرات في سده؛ ولتركيز البال على القتال وشد الرحال صوب الوطن ومواجهة العدو لطرد قوات احتلاله”.

 

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. على قياديي مرتزقة البوليساريو تدارك الوضع حتى لا ينفلت …هدا من اجل إبقاءهم على راس ناهبي خزينة الجزائر…..عليهم اسكات المحتجين في مستعمرة تيندوف شويا مساعدات…ورحلات استجامية في اوروبا …بالطبع بوصيع يخلص…..ولا بهمكم طوابير الجزائري…..انه مسكين منهوك و مقموع….تداركوا الوضع حتى تبقى بيدكم خزينة الغاز والبترول

  2. ((((لتركيز البال على القتال وشد الرحال صوب الوطن ومواجهة العدو لطرد قوات احتلاله)))) الخونة اختاروا وطنهم وو ضعوا ايديهم ومصيرهم مع من خان الود والكفاح والنضال ضد المستعمر الفرنسي والاسباني ويعمل حاليا باجندتهم نعم الخونة اختاروا وطنهم باخلاص لن يكون لهم وطن الا تندوف بارادتهم او مرغمين نعم تندوف تلك المنطقة التي كانت ممر للثوار والنضال واصبحت شرة بربية لتجار المخدرات والسلاح والهاربون من العدالة والناقمون على اوطانهم والانفصاليون المارقين في الخيانة لاوطانهم وشعوبهم واماناتهم بمعية دولة مارقة في ذلك والتي لم ولن تنال الاستقلال وتطبق اجندة دولة استعمارية فرنسا التي تخلصت منها دول وان كانت فقيرة لكن لها النخوة والقوة والارادة والنيف الحقيق نعم انها مالي النيجر بوركينافاسو والايام قادمة كوديفوار والسنغال ….. اما الجزائر فما هي الا مقاطعة فرنسية مع احترام للاحرار الذين فطنوا للعلبة وعلموا ان ورثة الحدودية الاستعمارية لم تكن الا طعما لابقاء على ابناء فرنسا العسكريون ليس على الشعب الجزاري واكن على المنطقة كاملة ولما القارة باكملها ونقول لهم كفا ضياع ثروة البلاد ومعاكسة الدولة وشراء الدمم واحتضان المارقين الانفصاليين ولنصرة الشعوب كما تدعون فهم في كورسيكا وفي البوسنة وفي الكاتالان والاندلس وفي كل مكان في العالم لكن نظاراتكم لا يتبين لها الا جيرانكم الحبل يضيق حول رقابكم يوما بعض يوما ونهايتكم وشيكة واقتربت كثيرا منكم بعد جيرانكم وعودة ترام

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button