أخبارأخبار عاجلةعربي

الجزائر تزيد من نشاطها التجاري فى معبر “تيندوف” مع موريتانيا

أنباء انفو- أعلنت الجزائر اليوم الخميس ، أنها بدأت فى تنفيذ خطوات جدية لزيادة النشاط التجاري بالمعبر الحدودي فى منطقة تيندوف الرابط مع موريتانيا .

وقال وزير التجارة الجزائري كمال رزيق، إنه سيتم تفعيل اكبر لمعبر تندوف وأدرار وتمنراست فى سياق الإجراءات العملية لدخول منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية النشاط الفعلي.

الوزير الجزائري ، كان يتحدث للصحافة على هامش إطلاق المنصة الرقمية للبطاقية الوطنية للمنتوج الجزائري.

وشاركت الجزائر، أول أمس الثلاثاء، في الاجتماع الرابع لمجلس وزراء التجارة للدول الأفريقية، الذي تم بتقنية التحاضر المرئي عن بعد، بهدف بحث وتنظيم الإجراءات العملية لمنطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية.

وأوضح رزيق أن الاجتماع يتعلق بتطبيقات منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية التي انطلقت في 1 يناير 2021 لغرض تنظيمها تحضيرا لدخولها الفعلي في النشاط.

وذكر الوزير بوجود أفواج عمل لخبراء الدول الإفريقية تشتغل على عدة ملفات تقوم بالمصادقة عليها تدريجيا، متابعا: “حاليا نحن بصدد المصادقة على هذه الإجراءات، التي ستسمح بضبط كل الملفات المتعلقة بالنشاط التجاري بالمنطقة”.

وحددت الدول الإفريقية أجل 31 يناير الجاري كآخر أجل لتقديم الدول الإفريقية لمقترحاتها بخصوص التفكيك الجمركي وملفات أخرى.

وبخصوص اتفاق تجارة المقايضة، قال الوزير إن الجزائر ارتأت تنشيط أداء التجارة والمؤسسات المتواجدة هناك مع المؤسسات والمتعاملين في الدول الحدودية المجاورة.

مواضيع مشابهة

4 Comments

  1. وماذا تبيع الجزائر من غير الحسد والتفرقة والاعمال الشيطانية. فهم لا يملكون حتى الحليب و السميد و تقول قوة اقليمية. الجزائر دمرها العسكر من 1962.لا تجد مسؤولا في المستوى….. جمهورية العسكر. لك الله يا جزائر

  2. كل ما بني على باطل فهو باطل الجزائر انفقت الملايير اتشييد طريق لايستطيع استعماله احد حتى الرياح .كل المواد اامنقولة عبرهذا الطريق ستتعرض للتلف و الفساد خاصة منها الطازجة و الاسماك طرق تنعدم فيها الحياة..شيدها الجنرالات لينافس المغرب شانها شان صناعة السيارات. مشاريع مألها الفشل. ويمكرون ويمكر الله واله خير الماكرين

  3. الجزائر لها ابنة غير شرعية تحشرها في كل حركة تقوم بها.للفت الانتباه لها .والذي لا تدركه هو ان هذه الابنة الغابة ستعض اليد التي تدعمها.سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button