رئيس موريتانيا السابق يطلب الإذن بالسفر
أنباء انفو- قال مقربون من رئيس موريتانيا السابق محمد ولد عبدالعزيز ، إن الأخير يستعد للسفر وينتظر ان تسمح له السلطات بذلك.
وكان لد عبد العزيز قد تقدم بعريضة أمام رئيس محكمة ولاية نوكشوط الغربية يطلب فيها رفع حظر السفر المفروض عليه منذ عدة أشهر.
وقالت هيئة الدفاع عن ولد عبد العزيز، إن “إجراء المنع من السفر المخول لوكيل الجمهورية بموجب المادة: 40 من قانون الإجراءات الجنائية إنما يتعلق بمنع المشتبه فيه من مغادرة دائرة اختصاص محكمة وكيل الجمهورية، ومحكمة فريق النيابة العامة المكلف بمحاربة الفساد كما هو معلوم هي المحكمة المختصة في قضايا الفساد، وهذه تشمل دائرة اختصاصها جميع التراب الوطني طبقا للمادة: 33 من قانون مكافحة الفساد”.
وأكدت الهيئة ، عدم شرعية منع موكلهم من حقه في التنقل، مذكرة بأن المنع من التنقل الذي أشعر به موكلهم كان شفهيا من طرف الضبطية القضائية، لم تكن تمليه ضرورة البحث، ولا يستلزمه واقع موكلهم “المقيم المعلوم المكان، والذي استجاب لكل استدعاءات الضبطية القضائية، وسلم جواز سفره طواعية وقبل أن يطلب منه”.
وأكدت الهيئة أن منع موكلها من السفر “يشكل استثناء من بين كل المشمولين في البحث الابتدائي الذين مكنوا من ممارسة حقهم في التنقل والسفر والإقامة، بينما منع موكلنا من هذا الحق بشكل تعسفي، في مخالفة صريحة للمادة التمهيدية من ق ا ج التي توجب أن تكون الإجراءات عادلة وأن يخضع الأشخاص الموجودون في ظروف متشابهة والمتابعون بنفس الجرائم وفقا لنفس القواعد”.
الحرامي يجب ان يحاكم والا ذهبت هيبة العدالة .اكبر وسخ عرفته موريتانيا ولا بد من تجريده من املاكه وهو يملك عقارات في اسبانيا وفرنسا وايضا عنده نقود بالعملة الصعبة وكمية كببرة من الذهب في الامارات و سيحاول الهرب الى الخارج
سواء عبدالعزيز او ولدالغزواني كلاهما عملة واحدة هذه مسرحيات تشبه مسرحية حكام الجزائر . و كلاهما كانا و لا يزالان يتبعان سياسة جنرالات الجزائر مقابل الحفاظ على الكرسي و طحن المعارضة .
من اللازم تشكيل محكمة سامية لمحاكمة الرئيس السابق عبد العزيز لكونها الهيئة القضائية الوحيدة التي يمكن أن تحاكم الرؤساء في تهم الخيانة العظمى.
عائدات سبعة قطاعات سرقت في عشرية عبد العزيز هي الطاقة والبترول والموانئ والمطارات والعقارات العمومية، وتشمل هذه القطاعات صندوق العائدات النفطية، وعقارات الدولة التي تم بيعها في نواكشوط، ونشاطات شركة بولي هوندغ دونغ الصينية المختصة في صيد الأعماق، وتسيير هيئة شركة المناجم الخيرية، وصفقة الإنارة العامة بالطاقة الشمسية، وصفقة تشغيل رصيف الحاويات بميناء الصداقة المستقل.كل هذا الكم من السرقة وخيانة الامانة ولا زلتم تبحتون وتتريتون
لقد تخلفت موريتانيا كثيرا عن العالم وحتا عن جيرانها بسبب عدم الوطنيه ونهب ممتلكات الدوله ومواردها من طرف ثلة من المجرمين لادين لهم ولا أخلاق ولاقيم يستزفون خيرات هذا الشعب المغلوب على أمره لقد باعه ولد عبد العزيز عقارات الدوله وسلط الشيخ الرضا على المواطنين وبذالك أستولا على أملاك المواطنين وباع ميناء الصداقه وباع المطار الجديد وباع الصيد وحوله كل هذه الأموال إلى بنوك إيماراتيه وأشترا هو وزوجته الكثير من العقارات في فرنسا والمغرب وأسبانيا وأكد ألنه تري من أموال هذا الشعب الفقير إلى متا؟