أخبارأخبار عاجلةعربي

انطلاق أول انتخابات برلمانية وبلدية متزامنة فى المغرب

أنباء انفو- بدأت صباح اليوم الأربعاء، على مستوى عموم أرض المملكة المغربية ، أول انتخابات برلمانية وبلدية متزامنة، يشارك فيها نحو 18 مليون ناخب ممن يحق لهم التصويت.

مراكز الاقتراع فتحت أبوابها أمام الناخبين في تمام الساعة 8:00 صباحا بالتوقيت المحلي لاستقبال الناخبين.

17 مليون مغربي و983 ألفا و490 لهم الحق فى الإدلاء بأصواتهم في 92 دائرة انتخابية موزعة على محافظات المملكة الاثنتي عشرة.

نتائج الانتخابات ستحسم اسم الحزب الذي سيُكلف بتشكيل حكومة للسنوات الخمسة المقبلة، وكذلك هوية الأحزاب التي ستتولى تسيير مجالس البلديات والجهات.

المنافسة تشتد على تصدر نتائج انتخابات مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان – 395 مقعدا) بين حزبي “العدالة والتنمية” (قائد الائتلاف الحكومي الحالي) و”التجمع الوطني للأحرار” (مشارك بالائتلاف)، بقيادة وزير الفلاحة عزيز أخنوش.

وكانت الحملة الانتخابية انطلقت 26 أغسطس الماضي، واستمرت لأسبوعين، ولكنها كانت محدودة ميدانيا رغم قوة التنافس، إذ أن وزارة الداخلية المغربية حدت من التجمعات الدعائية بسبب الأوضاع الصحية، فقررت أن لا تتجاوز هذه التجمعات 25 شخصًا، ومنعت نصب الخيام وتنظيم الولائم والحفلات الدعائية.

الأحزاب المتنافسة لجأت إلى الجولات الميدانية، والتنقل عبر الأحياء وبين البيوت، ولكن الإجراءات تضمنت أن لا يتجاوز عدد الأشخاص في كل فريق ميداني 10 أشخاص، أما مواكب السيارات الدعائية فلا تتجاوز خمس سيارات فقط.

وقد ركزت الأحزاب السياسية في حملاتها على اللافتات الدعائية، التي انتشرت في الشوارع الكبيرة والفرعية، ولكن جهد المتنافسين الأكبر انصبَّ على مواقع التواصل الاجتماعي، لاستهداف فئة الشباب بشكل خاص، والتي تشكل كتلة انتخابية معتبرة.

الانتخابات التى انطلقت اليوم تميزت بأهمية كبيرة في المغرب، إذ أنها هي الثالثة من نوعها منذ دستور عام 2011، ويرى فيها المغاربة خطوة نحو تجذير العملية الديمقراطية، بل إن الملك محمد السادس في خطاب نهاية أغسطس الماضي، قال إنها «تؤكد عمق الممارسة الديمقراطية، ونضج البناء السياسي المغربي»، وأضاف أن «الانتخابات ليست غاية في حد ذاتها، وإنما هي وسيلة لإقامة مؤسسات ذات مصداقية»، مشيرًا إلى أن ذلك «هو سلاحنا للدفاع عن البلاد”.

مواضيع مشابهة

9 Comments

  1. مسرحية الانتخابات المغربية: هذر المال العام في تنظيم انتخابات لا فائدة منها…

    مصطفى العمراني الخالدي
    التصويت والادلاء بالرأي في الاستحقاقات واجب وطني يمليه الضمير على كل مواطن غيور في أفق تنمية وازدهار الوطن ،لكن إذا كانت الإنجازات لا ترقى إلى المستوى المطلوب مع هيمنة نفس الوجوه على المشهد السياسي كاخطبوط يسترزق من هذه المنافسات فإن المواطن يتولد لديه اليأس وفقدان الثقة لا سيما أن بعض الوجوه قد ثبت في حقهم انزلاقات خطيرة مثل خيانة الامانة أو ملفات فساد ومع هذا تجدهم في الصفوف الأمامية للمترشحين، فهذا يزيد عزوفا للمواطن على الادلاء بصوته ،ناهيكم عن استعمال المال لكسب أصوات الناخبين وتبقى البرامج أقوال ولا تجسد على أرض الواقع…
    في المغرب تواصل الهيئات السياسية، ممثلة في مرشحيها للجماعة والجهة والبرلمان، تنظيم حملاتها الانتخابية بزيارة المواطنين بمنازلهم في القرى والمداشر النائية والجبلية من أجل إقناعهم بالتصويت عليهم والتوجه إلى صناديق الاقتراع بشكل مكثف للإدلاء بأصواتهم…يصلون إليهم للمناطق النائية لربح أصواتهم بعد غياب دام لخمس سنوات،حيث يعاني خلالها المواطن جميع انواع التهميش ،منها ابسط المتطلبات على سبيل المثال الطرق والإسعاف و التطبيب..المواطن اليوم واع بأن من قطع مسافات على طرق غير معبدة أو بواسطة الدواب ليس من أجل المصلحة العامة، بل من أجل المصلحة الخاصة…

    المواطن لا يمكنه وضع ثقته في منتخب اختفى عن الأنظار لمدة خمس سنوات وعاد ليظهر من جديد في الانتخابات الحالية، فلا نقبل أن يعتبرنا المنتخبون سلعتهم الرخيصة، يلجؤون إليها كل ولاية انتخابية للفوز بكرسي في المجلس الجماعي أو الجهة أو البرلمان.

    من يزور القرى النائية لإقناع المواطنين مرة واحدة في خمس سنوات مثله مثل من يدفع عن كل صوت مقابلا ماليا، كما أن كل الوعود التي سبق للهيئات السياسية تقديمها لساكنة الجبال بقيت معلقة دون تنفيذ، بينما ظلت الساكنة تنتظر ما لا يمكن أن يتحقق إلا في الأحلام والخيال.

    ما نشاهده في كل محطة انتخابية من طرف بعض ممثلي الأحزاب السياسية يمكن وصفه بأنه “نفاق اجتماعي وسياسي محض”، لدا فالأحزاب السياسية تساهم بشكل كبير في عزوف المواطنين عن التصويت ومقاطعة الانتخابات بسبب غياب الكفاءة وضعف التواصل..
    الافت أن هناك احتمالا كبيرا أن يقاطع المواطنون الانتخابات الحالية، لغياب رؤية تنموية واضحة المعالم في البرامج المقدمة من طرف الهيئات السياسية..
    ان أكبر مشكل يعترض العملية الانتخابية الحالية هو النفوذ الاقتصادي والمالي، كما أن تكوين المناضلين أصبح عملة نادرة. الأحزاب تقصي وتهمش الكفاءات، رغم الرهانات التنموية الكبيرة…نفس الأشخاص يترشحون منذ مدة ، لكن الغريب شكلهم ثابت لا يتغير ، لا تبدو عليهم آثار الشيخوخة . هذا حزب البقاء يبقى أعضاؤه شباباً … الغريب في الأمر هو ان نفس الوجوه تتشرح للانتخابات و تفوز رغم سخط المواطنين عليهم. السؤال هو لمادا و كيف تنجح؟

    وجوه فوق حلبة الصراع الانتخابي للظفر بكرسي الانتخابات ليس إلا..وجوه عمرت عشرات السنين كقادة احزاب ولو أمد الله في عمرهم مئات السنين لما تزحزحوا قيد أنملة عن كرسي الحزب كأن رحم نساء هذه البلاد لم تلد الا هذه الكانات المعمرة والتي لا يزحزحها عن القيادة الحزبية والعمل البرلماني الا الموت …يتشدقون بشعار فتح الباب في العمل الحزبي والبرلماني للشباب وفِي الواقع يتخذون من الشباب مطايا للخلود في مراكز قرار الأحزاب او الحكومة … هذه الكائنات المعمرة وجوهها التي اصبحت تدعو للامتعاض والتقزز هي من تتصدر اللوائح الانتخابية في المشهد الانتخابي وهي التي تحتكر وكيل اللوائح اما الباقي فهم أرانب سباق هم من يستقطبون الاصوات لوكلاء اللوائح الانتخابية… سئمنا هذه اللعبة القذرة التي لا تعكس الديمقراطية الداخلية للأحزاب …عندما ترى هؤلاء يتسرب إليك الياس والحزن .تخيلوا معي ان ناخبا مثلا خسر الملايين من جيبه ليصل إلى السلطة أهذا سوف يفيد ام سوف يستفيد….

    كرهنا وفقدنا الثقة في العمل الحزبي والأحزاب وهذا سبب عزوفنا الحزبي والانتخابي …
    لا توجد أحزاب ذات قيمة مضافة في المغرب ولن توجد لأن البيئة والظروف لا تسمح بذلك. إن أحزابنا صنعت كديكور لتؤثت المشهد السياسي دون أن تؤثر فيه، يمكن إعتبارها نوع من الريع أو كما يسميها البعض دكاكين سياسية تفتح مرة كل خمس سنوات في وجه الشعب حتى يمنحها الشرعية وتغلق بعدها حتى تستنزف رصيدها منها لتعاود الكرة من جديد وبنفس الأساليب القديمة دون خجل. إن إصلاح السياسة في بلدنا لن يستقيم دون تغيير قواعد اللعبة السياسية…

    البعض لا يقنع بما أعطاه الله من مال وجاه و يبحث عن السلطة. لا أعرف بصراحة نوايا هكذا اشخاص. ماذا سيفعل برئاسة الحكومة؟ هل سيخرخ المغاربة و خصوصا الطبقة الهشة و العاطلين من الفقر؟ لا أظن لان الإنسان كلما كسب درهما طمع في الحصول على مائة.إن لم يكن ينوي استغلال منصبه لأجل تجارته و مشاريعه فما قيمة رئيس الحكومة و هو ينعم في النعيم و لديه ما يمكن أن تعيش به أمة كاملة…. لكن لا ينهي طموح البشر إلا التراب.

    الاحزاب مجرد كراكيز تحرك من خلف الكواليس.. سواء تغيرت وجوه المنتخبين ام لم تتغير. فدار لقمان ستبقى على حالها …الاحزاب المخزنية وزعماءها عملة لوجه واحدة ولا ثقة فيها لانها لا تخدم قضايا الشعب الكبرى كالتعليم والصحة والسكن والشغل والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية .هذه الاحزاب المخزنية وجميع من يدور في فلكها يشاركون منذ الاستقلال المشروط في المسرحيات الانتخابية التي تكلف الملايير من اموال الشعب لأجل الحفاظ على المنظومة الفاسدة التي تحتكر المال والثروة والسلطة للتحكم في مصير الشعب والوطن. اما الاحزاب والبرلمان والحكومات فمجرد ديكورات…

    الانتخابات مجرد بيع الوهم وانتاج مسرحيات ومهازل يستهزأ بها من الشعب ويتم النصب عليه من طرف سلطات التحكم ومن لوبيات الفساد السياسي من جهة اخرى في اطار توافق المصالح !! اما المواطن والشعب فاخر ما يفكرون فيه …

    والمحرك الرئيسي في كل هذا هو السيطرة والتحكم وكسب الولاء من جهة والريع والافلات من العقاب من جهة اخرى…
    منذ 1956 ونحن نرى هده الانتخابات كأنها عرس موسيقى بلا برامج… وعندما تنتهي 5 سنوات يأتون مرة أخرى بوجه جديد لكي تعطيهم صوتك و لم يقوموا بأي عمل .

    الجميع يعرف ان القاعدة الشعبية منعدمة لأغلب الاحزاب خصوصا تلك التي خلقتها ام الوزارات !!
    المواطن المغربي ادرك ان الاحزاب السياسية في المغرب هي سبب تخلفه ورجوعه سنوات ضوئية الى الوراء. المواطن اصبح يعي جيدا ان النظام الملكي هو المتحكم في كل دواليب السلطة، فليس بمقدور أي حزب كيفما كانت ارضيته الإيديولوجية و تصوراته السياسية احداث تغيير حقيقي للأوضاع الاجتماعية و الاقتصادية. ان الخطاب الانتخابي هو مجرد أوهام و خرافات، لذلك المواطن المغربي يريد التغيير الحقيقي وليس الصوري…

    مركز السلطة و صناعة القرار الحقيقي في المغرب ليست بيد الحكومة، فهي لا تملك الصلاحيات والسلطة الحقيقية لتغيير الأوضاع، و ليس لها حرية التصرف واتخاذ القرار داخليا وخارجيا…فالوزارات الوازنة و المؤثرة بيد وزراء تكنوقراط ، فمن سيحاسب هؤلاء التكنوقراط الذين لا وجود لهم في الدول الديموقراطية…
    الحكومات السابقة و الحالية و القادمة لا تملك من الأمر شيء و برامج الأحزاب مجرد هذر للوقت و للموارد، فكافة الاحزاب ال 32 المشاركة اليوم في مهرجان الانتخابات لا برنامج لهم ، لأن برنامج الحكومات الثلاث القادمة ( 2021-2035) تم تسطيره واعتماده سلفاً تحت إسم ”الميثاق الوطني من أجل التنمية”…
    لا فائدة في الانتخابات و الاستمرار في تدوير نفس الوجوه السياسية ، بل إن أغلب هذه الوجوه التي تحملت مسؤولية إدارة الشأن العام محليا أو وطنيا تحوم عليها شبهات فساد، و بعضها متابع في قضايا اختلاس المال العام، و لازالت القضايا تنظر أما المحاكم المختصة، و بعضها متهم بالتلاعب في سعر البنزين و اختلاس ملايير الدراهم من جيوب المغاربة…و هذا ما يدفعنا إلى طرح الأسئلة التالية: أليس من العبث استنزاف مالية الدولة في عمليات انتخابية مستهلكة ومكشوفة…!!و ماهي القيمة المضافة لأحزاب “الباكور والزعتر” في ظل وجود ما يعرف ب “الميثاق الوطني من أجل التنمية”..!
    المدخل الطبيعي لحل هذه الأوضاع لا يتم عبر إجراء انتخابات دورية و مؤسسات شكلية ، و إنما بضرورة القطيعة مع النموذج المعتمد منذ الاستقلال في تدبير قضايا الوطن على المستوى المركزي و المحلي، و إبعاد الإدارة البيروقراطية و الأسلوب الأمني في تدبير قضايا التنمية …فمحاربة الفقر و خلق فرص الشغل لا تتحقق بالقبضة الأمنية ، و لا تتحقق بالشعارات الانتخابية ، و إنما بضرورة القيام بإصلاحات جذرية و جادة، و كقاعدة للانطلاق يمكن التوافق بين جميع مكونات الشعب المغربي على الرؤية الملكية و النموذج التنموي و تعميق النقاش العام حولهما بمشاركة جميع مكونات الشعب المغربي، و عرض هذه الرؤية لإستفتاء شعبي…وان يكون الشعب قادرا على ممارسة المحاسبة و بالتالي سيحصل التطور لا محالة..
    بعد كل هذا لماذا ننتخب و لماذا نهدر الاموال العمومية في انتخابات عقيمة لا تخدم مصالح الشعب. فلا للتصويت على الكراكيز يوم 8 شتنبر حتى لا تحكم على نفسك بالبؤس المؤبد…

    انني مع مقاطعة الانتخابات تصويتا و ترشيحا، فالسلطة في المغرب و غيره من البلدان العربية مصدر لتكديس الثروات، وتحقيق المكاسب المالية و التجارية العاجلة في غياب تام لمبدأ المحاسبة و المساءلة…
    في الاخير… نفس السيناريو الشعب سيقاطع الإنتخابات وستجده مهتم بالنتائح وسيسهر الليل لمعرفة من الفائز ليس فقط في مقاطعته وإنما في باقي ربوع البلاد. إنه مشهد متناقض لمقاطعين كأنهم ينتظرون نتائج قمار الخيول… فالإنتخابات أصبحت فقط فرجة…الشعب مدعو فقط للإنتخابات والتلقيح وغير هذا فأنت مجرد رقم في لجنة الإحصاء….

    1. ردي عليك ان كنت فعلا ليلى بنت الحسيمة كفانا سلبيات و كفى تعميما هناك رجال و نساء مصلحون و هناك المفسدون في كل ارجاء العالم ثم يجب ان نلوم انفسنا نحن من اخترنا المفسدين.ثانيا أن كنت ليلى بنت المرادية أو عبلة اوanita فانتم فوتو كوبي عشرة على عشرة الله يحسن اعوانكم .استحي

  2. حزب التجمع الوطني للأحرار ليست له إيديولوجية لا دينية ولا عرقية، السياسة ولا غير السياسة
    حزب: آغاراس آغاراس، حزب حقيقي وأنا ماشي منه. ماكايعجبنيش حزب التجمع الوطني للاحرار ولكن فيه بعض العناصر المحترمة لي فعلا عندها كفاءة. السي آخنون عندو كفاءة والسيدة امباركة رئيسة جهة وادنون عندها تجربة ومصداقية. وها حنا غادي نشوفو… هذا الحزب فيه اشخاص عندهم التجربة الاقتصادية لي خاص المنطقة المغاربية بأكملها. عزيز آخنوش هو مهندس معظم برامج الفلاحة في المملكة المغربية وقد يصبح هو رئيس الحكومة المغربية القادمة. وبالنسبة لي الفلاحة هي أساس الاقتصاد اي ان هذا السياسي عندو الكفاءة الاقتصادية من اليوم الأول. غادي يخصو يتفاهم مع الشخصيات الأخرى وذلك في حال يكون جيد فيه اي عنده كفاءة اجتماعية، غادي نستافدو في المغرب وسنفيد أشقائنا الشعوب المغاربية. لان المنطقة المغاربية بحاجة لمحرك اقتصادي وهذا هو أهم شيئ، يمكن تحقيق الامن وكل شيئ آخر من خلال النجاح الاقتصادي. وبدون اقتصاد ماكاين والو. الاقتصاد بالنسبة للشعوب والانظمة مثل منصب العمل، ملي تكون خدام وعندك مدخول تزدهر الاحلام وتتضح الحلول. بالنسبة ليا اي دولة مغاربية ماعندهاش برامج حكومية فلاحية لا يمكن التعاون معها اقتصاديا لان فئة من كل شعب يجب ان ينشط في الاقتصاد ويجب أن تعتمد تلك الدولة على الاكتفاء الذاتي في التغذية على الأقل بنسبة 51% ككل ولو تكون بلد بترولي. لان من لا يشتغل فهو كسول والكسول لا يصلح في الشراكة. كل هذه المقدمة الطويلة من أجل القول ان نظام عسكر بنوخرخر خارج التغطية بالنسبة لي. لا أريد أية علاقة مع نظام عسكر بنوخرخر ويمكن ربط علاقات اقتصادية سرية مع اي مجتمع أينما كان. اي واحد يمكن يشتري الخضر والفواكه المغربية ولكن بشرط ان تبقى علامة “Made au Maroc” على المنتوج كي لا يتم تغييرها بعاملة أخرى مزورة كما يفعل نظام عسكر بنوخرخر بالخضر والفواكه المغربية منذ مدة (عبر دول اوروبا الشرقية ) ههه

  3. دعم جمهورية القبائل يخدم قضيتنا الوطنية و يخدم الدبلماسية المغربية لاننا بدعم الشعب القبائلي سرا و ليس علانية سنضع حجر في حذاء عصابة المرادية التي تضمر لوطننا جميع انواع الشرور قلت سرا بتحريك الاجهزة الدبلماسية و الاستخباراتية المغربية و دفع و تشجيع اطراف اخرى لتبني القضية القبائلية
    و التعريف بعدالتها يجب ضربهم سرا بنفس الاسلوب الذي اعتمدوه في دعمهم لكيان بن بطوش التندوفي الوهمي لكن بدون اسراف و اهدار اموال الشعب هناك عدة طرق لجعل القضية القبائلية في واجهة الاحداث الدولية و الافريقية تسجيلها في اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار و امكانية عضويتها في الاتحاد الافريقي و بذالك سنضع حكام المرادية في مازق و امام الامر الوقع و في حالة الدفاع عن النفس و الهاءهم بقضية القبائل و التخلي عن سراب كيان تندوف فالمغرب لن يخسر شيئا بل سيربح الكثير و منها رهان الصحراء المغربية لانه لم يؤيد او يعترف بالقضية القبائلية رسميا و مع ذالك فهو متهم من طرف الكابرانات فان كنا متهمين فالخوف من ماذا العلاقات قطعت بسبب تهمة مفبركة فالنجعل منها اقوى سلاح فتاك لضرب العدو تقسيم الجزائر في صالح المنطقة و الجزائيين و ماك

  4. لانتخابات المغربية: انتشار واسع لعمليات البلطجة و توظيف المال السياسي في سبيل استقطاب أصوات الناخبين

    أكد حزب “العدالة والتنمية” المغربي تسجيل “خروقات بالجملة” خلال الساعات الأولى من الانتخابات التي انطلقت صباح اليوم الأربعاء.

    وقال الحزب في بيان له إن “الساعات الأولى من يوم الاقتراع شهدت عدة خروقات وتجاوزات خطيرة في مناطق مختلفة, بلغت درجة الهجوم والاعتداء على مقر حزب العدالة والتنمية بمدينة برشيد (شمال) من طرف بلطجية محسوبين على حزب التجمع الوطني للأحرار, وتخريب تجهيزاته”.

    وأردف البيان أن “مناطق عديدة شهدت لجوء العديد من أنصار المرشحين لتوزيع الأموال على الناخبين في محيط مراكز التصويت, علاوة على النقل المكثف لهم, مما يعتبر عملا غير قانوني يؤثر بشكل واضح في إرادة الناخبين والتحكم في تصويتهم”.

    وأضاف ذات البيان, أن “الخروقات بلغت درجة تهديد مراقبين لحزب العدالة والتنمية بالاعتداء البدني عليهم, وإجبارهم على مغادرة مكاتب التصويت في مناطق مختلفة, كما هو الشأن بالقصيبية بسيدي سليمان وسيدي بنور والدريوش (شمال), دون أن تتدخل السلطات لحمايتهم”.

    من جهتها كشفت الكتابة الإقليمية لحزب “التقدم والاشتراكية” ب طنجة-أصيلة بالمغرب, أن اثنين من مراقبي صناديق الاقتراع المعتمدين لديها, قد تعرضوا لهجوم وصفته بالغاشم, بواسطة السلاح الأبيض, قرب مدرسة “ابن الخطيب” التابعة لمقاطعة الشرف السواني بالمدينة.

    وعبرت الكتابة الإقليمية للحزب في بيان لها, عن استنكارها ب”أقوى العبارات لهذا العمل الهمجي الذي يقف وراءه أحد البلطجية المحسوبين على أحد الأحزاب السياسية”, معلنة انها ستتخذ كل الإجراءات القانونية كي لا يفلت المجرمون من العقاب.

    وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي الحديث عن خروقات متعددة تشوب العملية الانتخابية بالمغرب, وقالت أن الاقتراع الذي يتواصل حتى السابعة من مساء اليوم, لم يسلم من جملة خروقات تخدش نزاهة هذه الاستحقاقات, حيث تواترت عدة أنباء عن توظيف مكثف للمال في سبيل استقطاب أصوات الناخبين, وكذا استعمال التهديد في حق أنصار هذا المرشح أو ذاك.

    ورصدت جريدة “طنجة 24” الإلكترونية, انتشار أشخاص غرباء يحومون في محيط مجموعة من مكاتب التصويت المفتوحة منذ الثامنة صباحا بعمالة طنجة-أصيلة, حيث يعمدون إلى التواصل المباشر مع المواطنين الوافدين على مراكز الاقتراع, بهدف إقناعهم بالتصويت لفائدة أحد المرشحين.

    وحسب مصادر متطابقة, فإن موالين لمرشحين يستدرجون ناخبات وناخبين ويعرضون عليهم مبالغ مالية تتراوح ما بين 200 و 300 درهم مقابل التصويت لفائدة لائحة انتخابية محددة.

  5. لا بد لاي حزب خسر الرهان ان يبحث عن مبررات لهزيمته. المواطنون سئموا حزب العدالة والتنمية فلقنوه درسا لن ينساه لهذا هو يبحث عن مبررات مثله مثل الملاكمين الجزائريين كل اخذ ملاكم جزائري طريحة القوا اللوم على الحكم. لاحظنا ان الانتخابات مرت في ظروف عادية وان كانت هناك بعض المحاولات لانتهاك القانون الشيء الذي يقع في اي دولة. ما يثير الانتباه ان في اقاليمنا الصحرويات سجلت اعلى نسبة مشاركة فاقت كل التوقعات وهذه ضربة موجعة لاعداء وحدتنا الترابية. والضربة الموجعة للبوزبال جاءت على يد الانفصالية سلطانة خيي التي يبدو انها عادت الى جادة الصواب وشاركت في الانتخاب داعما اخاها المرشح باقليم بوجدور.

  6. ليلى الحسيمة ليست ليلى وانما هي تلك الذباب العفنة التي تنقل لنا الامراض من مواقع المستنقعات. اعذروه انه يتألم لكل نجاح يحققه المغرب. الانتخابات في المغرب كانت ناجحة بكل المقاييس وهذا يغيض اعداءنا كثيرا

  7. la Kabyle libre
    Il faut pas oublier la participation de la population des provinces du sud marocain qui est de plus de 60% …. En Algérie la participation du peuple Kabyle dans différentes élections est quasiment nulle , elle n’a jamais dépassé 0,01%, car ce brave peuple Kabyle ne reconnait pas l’état Algérien et réclame son indépendance du colonisateur Algérien. Les Kabyle sont 7 millions de personnes, ils ont un territoire, un drapeau, une hymne nationale, un gouvernement en exil . donc ils demandent leur indépendance. Leur ca use sera inchallah internationalisé encore plus et sera dans l’ordre du jour des prochaines ré unions des Nations Unis et d’autres instances internationales.

  8. المملكة المغربية الشريفة دولة أمة تعرف كيف تسيًِر امورها. هذه دولة لها من الامكانيات التنظيمية ما لا تقدر عليه العديد من الدول كدولة الخرائر المفلسة .نحن قوة ونفتخر.عاش المغرب .عاش الشعب المغربي . عاش عاهل البلاد.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button