أخبارأخبار عاجلةعربي

المغرب وفر الأسمدة لدعم الزراعة فى موريتانيا ويستعد لإرسال كميات من بذور محصول القمح تتأقلم مع مناخها الصحراوي

أنباء انفو- أعلن المغرب اليوم الجمعة، أنه مستعد لتوفير كميات من بذور محصول القمح تتأقلم مع المناخ الصحراوي لجارته موريتانيا  وذلك بعد  ان وفر لها كميات معتبرة من السماد الضروري لدعم الزراعة فيها،

 

جاء ذلك الإعلان،  اليوم  على لسان محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات بالمملكة المغربية  الذى يزور موريتانيا حاليا

وقد اجتمع وزير الزراعة الموريتاني يحيى ولد أحمد الوقف صباح اليوم ، في انواكشوط ،جلسة مع نظيره محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات بالمملكة المغربية .

واستعرض الجانبان، أوجه التعاون في المجالات ذات الأولوية لكلا البلدين والمتعلقة على وجه الخصوص باعطاء دفع جديد للتعاون في مجال تنمية شعبة الخضروات والقمح وتقنيات الري الحديثة .

وزير الزراعة الموريتاني يحيى ولد أحمد الوقف، شكر نظيره المغربي على كمية السماد وفرتها المملكة المغربية لدعم الزراعة في موريتانيا ، مؤكدا على أهمية دعم التعاون في مجال التكوين والبحث الزراعي للاستفادة من التجربة المغربية الرائدة في هذا المجال.

ومن جهة أخرى، ابدى  الوزيران استعدادهما لمواكبة جميع المبادرات العمومية والخصوصية للاستثمار في الانتاج والتصنيع الزراعي .

وحضر اللقاء  سفير المملكة المغربية المعتمد لدى موريتانيا حميد شبار.

مواضيع مشابهة

3 Comments

  1. المغرب وفر الأسمدة لدعم الزراعة فى موريتانيا ويستعد لإرسال كميات من بذور محصول القمح تتأقلم مع مناخها الصحراوي………والرئيس الموريتاني يستقبل مبعوت زعيم العصابة

  2. سكان جارة السوء قادهم العثمانيين 350 سنة و قادهم الفرنسييين 133 سنة و عندما حاولوا قيادة شؤونهم للمرة الاولى فشلوا في بناء دولة ديموقراطية فشلوا في بناء مؤسسات فشلوا في تطوير الفلاحة فشلوا في تطوير الصناعة فشلوا حتى في صيانة البنية التحتية التي شيدت فرنسا فشلوا في كل شيئ الا شيئ واحد ” كراهية الشعوب و بالاخص المغاربة ” حتى اصبحوا مكروهين عند شعوب العالم

  3. النظام العسكري الهرِم (بفتح الراء) يريد إقناع نفسه أن له أقوى جيش في إفريقيا و يقيس قوته بحجم الخردة الروسية التي يكسب ببعض ثمنها ود الروس و البعض الآخر من الثمن (لمتفق عليه !) يحتفظ به لأبنائه في بنوك أروبية و خليجية … و بوصبع فرحان وملهي مع المروك اللي حشرو الله مع أخبث جوار يمكن تعرفو شي دولة فالعالم … الشهداء الذين يتبجح بهم بوصبع لم يقتلهم الفرنسيون أنفسهم و إنما قتلهم بالنيابة الكابرانات الذين نصبوا أنفسهم جنيرالات بالأوسمة التي حصلوا عليها بقتل شعبهم و ليس بالدفاع عنه : روسيا عندها الدب الروسي و الجزائر عندها الدب المغرور بنفسه … ترقصه فرنسا كما تشاء مقابل تأشيرة سفر إلى أن تجف آبار البترول و الغاز. لذا علينا رفع الجدار عاليا لأننا لن نجني من هوك أحسن مما جنيناه حتى الآن و المغربي اللي يثيق بخاوة خاوة يلزمو الحبس في مصحة للأمراض العقلية إيلاما فهمش هاذ النظام اللي ما باغي لينا غي الشر و خاصو نكونو حنا ضعاف باش يبان هو قوي

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button